هناك البعض من المحامين يطلب المهلة ليس لدراسة ما قدمه وكيل الخصم من أوراق ومذكرة ولكن فقط لإطالة أمد التقاضي والتسويف عندما يكون موكله ليس على حق , ويعتقد أن هذا فن المحاماة , هذا عمل لا يليق بمحام محترف يحترم مهنته
أوجزت فأبدعت شيخ إبراهيم 👌🏼 تذهلنا دوماً بمواضيعك المختارة وتأتي في وقتها فجزاكم الله خير وللأمانة هذه أجمل قناة في هذا المحال ونتمنى لكم مزيداً من التميز والإبداع
يا شيخ ابراهيم ، قضاءنا في مهب الريح وخصوصا قضايا الأحوال الشخصية اللي أصبحت مسيرة و مجيرة لصالح الزوجات على ازواجهم ، بالله عليك كيف يبنى حكم وتسلب حقوق الزوج بتوصية من قسم الخبراء ، اذا ما فائدة القاضي القانوية والشرعية اذا حكم يطوع لمواكبة رأي الخبراء
سؤال يطرح نفسه إذا خرجت الزوجة عن طور طاعة الزوج ألايعتبر هذا نشوز في الشريعة ؟؟؟بدليل قول النبي صلى الله عليه وسلم في مامعنى الحديث أيما إمرأة طلبت فراق زوجها من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. ؟؟؟
السوال الاخر لماذا المحامي يتعامل مع العميل مره وحده وعندما تطلبه القيام بعمل اخر يتعذر. البعض منهم احس بعض المحاميه همه الدفعه المقدمه. تنجح تخسر ماله علاقه.
لاحول وااقوة الا بالله. البشر ليس كلهم دارسين شريعه ، وفعلاً كثير ناس تفاجاءة في بعض الاساله من بعض القضاه وماعرفو يجاوبون وتمت ادانتهم ( قال القانون لايحمي المغفلين. رد الاخر قال الشريعه تحمي المغفل والظعيف والعاجز ) ؟؟؟جاوبني ياشيخ.
تخيل أن توصي موظفتين بقسم الخبراء بالحضانة للأم تعاطفا معها كونهما من نفس جنسها دون تحديد الأوجه التي تم الاستناد عليها في التوصية ويحكم القاضي بالحضانة لها لمواكبة التوصية ويسبب الحكم بسبب ليس له وجود في مواد وفقرات نظام الأحوال الشخصية بل مخالف لمادة صريحة في النظام والأدهى من ذلك تأييد الاستئناف بتدقيق الحكم فقط والجلسة مجدولة مرافعة