شامخة بقاسيونها، صامدة بميسلونها، معطاءة بنهرها، عاشقة بياسمينها... كما هي منذ الازل تقاوم بصمت وتشتد في القتال كلما ابتسمت...مدينة التناقض، اسطورة الحب والجمال، لن تكون الا لابناءها وسيعلق على اسوارها غزاتها...دمشق العظيمة
دمشق في القلب اسم لي وعنواني نقشتها قبل قيصر ...عصر رومان لقلب محبوبة ما زلت اعشقها مثل الصلاة لفرضي عند رحمان دمشق يا موطن الاجداد معذرة اذا تاْخرت مات الامس قبطاني سفينتي عبر بحر من يسيرها وجند صهيون بالمرصاد للدان غرقت في البحر لا بحار ينقذني وكدت اخنق وحدي تحت قيعان لكنني عدت اطفو بعدما غرقت سفينة الحب اعلو فوق طوفان حقا وصلت الى من كنت اعشقها الى دمشق الى ميلاد انساني
I really loved this song, and it could not having been ''dressed up'' with pictures better than your beautiful video images! Great job, thank you!! :-)
لكم تحياتي التي أبثها زهوراًدمشقية تعانق موسيقى العشق في دمشق.. حيث يرتسم الحب على جدران الزمان العتيق وتتلون الأمنيات بغبار الذكريات السعيدة.. فتصدح السماء بصلوات الخلود التي تمجد الرب المعبود.. هناك حيث تعلم العشق من صدى الحب دمشق.... همام
خمسونَ عاماً.. وأجزائي مبعثرةٌ.. فوقَ المحيطِ.. وما في الأفقِ مصباحُ تقاذفتني بحـارٌ لا ضفـافَ لها.. وطاردتني شيـاطينٌ وأشبـاحُ أقاتلُ القبحَ في شعري وفي أدبي حتى يفتّـحَ نوّارٌ... وقـدّاحُ ما للعروبـةِ تبدو مثلَ أرملةٍ؟ أليسَ في كتبِ التاريخِ أفراحُ؟ والشعرُ.. ماذا سيبقى من أصالتهِ؟ إذا تولاهُ نصَّـابٌ ... ومـدّاحُ؟ وكيفَ نكتبُ والأقفالُ في فمنا؟ وكلُّ ثانيـةٍ يأتيـك سـفّاحُ؟ حملت شعري على ظهري فأتعبني ماذا من الشعرِ يبقى حينَ يرتاحُ؟