@ⵜⴰⵎⴰⵣⵖⴰ كربوز كربوز المغرب فيه امزايغ وعرب والصحراويبن واندلسيبن ويهود.........ياكربوز العرب حلافاء المغرب ويعترفون بالصحراء المغربية وهناك سفارات دول عربية بالصحراء المغربية. ياكربوز أما الخراءر وتونس وليبيا أمازيغ ولكن يردون تقسيم المغرب وزرع دولة جمهورية في المغرب... ياكربوز
@ⵜⴰⵎⴰⵣⵖⴰ ياكربوز سوف يطردكم الأفارقة لأن إفريقيا الأفارقة السود وانت اصلك من آسيا. ياكربوز. .. المملكة المغربية الشريفة فيها أمازيغ وعرب والصحراويبن واندلسيبن ويهود 1200ستة الأمة المغربية الشريفة من الادارسة عرب وبعدها المرابطون أمازيغ وبعدها الموحدون والوطاسيون المرينيون كلهم امراطويات أمازيغ حكمو المغرب
@ⵜⴰⵎⴰⵣⵖⴰ ياكربوز المغرب للمغاربة عرب وامزبغ وصحراوين وموريكيين ويهود لولا العرب لقصمت المغرب اولا خلفاءنا العرب لما الصحراء مغربيا وسوف محرر صحراؤنا الشرقية الجزاءر تونس ليبيا أمازيغ يردون ان بزرعو دولة صحراوية وعربية في المغرب طز طز عليك وعلي ااجزاءر وتونس وليبيا المغرب المغاربة
مثل هذه المواضيع التي تقدمها هي المفيده بدل عن جرائم القتل والقتله . . . والحلقات التي تكشف تآمر دول الغرب على دولنا العربيه والاسلاميه هي الاجمل والاروع فتقديمك جميل ورائع . . متمنيا لك دوام التوفيق والابداع سعودي مر من هنا . . وللحديث بقية ودمتم . . ،،🌹
صورت لنا سويسرا و كأنها المدينة الفاضلة أو جنة الله في أرضه لكن الحقيقة بعيدة كل البعد عن ذلك.. لأن سويسرا تشهد تصاعدا كبيرا في موجة العنصرية الممنهجة ضد السود خصوصا و أيضا العرب و المسلمين و هذا حسب تقرير أممي صدر في 2022 يتحدث عن عنصرية ممنهجة في جهاز الشرطة و أيضا في المدارس و مراكز التعليم.. سويسرا حظرا بناء مآذن للمساجد و تمنع النقاب و تغرم من ترتديه و عرفت مؤخرا تصاعدا لليمين المتطرف من متبني نظرية التفوق العرقي .. سويسرا رغم ادعائها الحيادية تصدر أكثر من 500 مليون دولار سنويا من الأسلحة حتى أنها ترسلها إلى مناطق نزاعات مسلحة باعتراف مسؤوليها.. و أيضا سويسرا لديها تاريخ أسود مع العمالة القسرية للأطفال و بيع الأطفال الأيتام في المزادات .. دون أن ننسى التحقيقات التي كشفت معلومات صادمة عن استخدام جهاز المخابرات المركزية الأمريكية لشركات و بنوك سويسرية في أنشطة تجسسية خارجية ..
هذا صحيح اخي و لكن النظرة الاولى دائما خداعة و كذلك سويسرا التي عشت فيها سنوات و لدي عائلتي هناك و في الاخير قررت ان اترك سويسرا لانك عندما تعرف و تكتشف ماهية سويسرا الحقيقية تنصدم .الدولة عنصرية و الشعب كاره لكل شيء و يعتبروننا نحن بالخصوص ادنئ من الحيوان.
بالتسبة للشعب السويسري انا بحاتي شفت شخص سويسري واحد فقط كان دكتور جامعة عندنا و تعامله كان شخص هادئ و ذكي جدا و كان طيب في المعاملة... اذا كان الشعب السويسري كله هيك ف ما احلاهم والله😅
معا احترامي لك يا يوسف الحمدلله انا أمي عربية وابي سويسري. بما تقوله في بلدي لن يعجبني لانك لازم تعرف آن القوانيين في سويسرا تغيرت. عند بلدان العرب يحسبون ان سويسرا مثل ما هيا كانت. بس الان تغير كل ش، يتأكدون من وين جايه الفلوس… يعني لو الفلوس سارقها راح تتدخل السجن. أضن وصلت رسالتي الجميلة. 🇨🇭
حلم اليقظه.... دولة لها خصوصية ومميزه وكأنها تعيش في عالم اخر عالم الاحلام. من تأتمنه على ما تملك وكل ما تملك ولا تسأل من اين اتت ولا إلى اين تذهب فهي في الحفظ والصون. الحسابات هناك المودع الفقير يملك الملايين فما بالك بالغني ملياردير.... من اروع وافضل من يأتي بالمعلومه المفيدة.
يالها من صدفه جميله عندما اكملت بحثي حول التنميه الاقتصادية في دوله سويسرا تم تنزيل فيديو لسويسرا من قبل الاخ يوسف لكن لم تتاح لي الفرصه لمشاهدة الفيديو الا اليوم لك منا كل الحب🤍
Depuis 1906, la Suisse était impliquée dans toutes les affaires importantes du Maroc. Le Tribunal Fédéral, Lausanne a décidé du futur de la Banque d’Etat Marocaine. Et l’organisation de la police locale été confié à un Suisse, un inspecteur général - qui était lui même sélectionné par le Conseil Fédéral. Mais tout se passait avec l’accord de la France et de l’Espagne. La Grande-Bretagne a contrôlé le Maroc par le prêt que le Prince Chérifien était obligé de prendre pour installer des demandes de réparations de guerre Espagnole,(Britannique) - Marocain, (1859-1860) et en même temps de libérer Tetouan de l’occupation Espagnole. Plus tard, ses dettes Espagnoles ont été transférées en Grande-Bretagne et dans une série d’engagement de manœuvres financières compliquée des obligations ont été offert sur le marché de Londres garantie par le gouvernement Britannique. Jusqu’à se jour, le Maroc n’a jamais pu sortir de se piège. Voir : TA, Mars 2007, le Maroc cherche un prêt de € 654 millions. En 1873, Si Mohammad Tazi, un descendant de la tribu juive de Taza et Ba Ahmed ben Moussa, les deux très pro Britannique et très pro Français, est en collaboration avec la Suisse, ils ont aidé à préparer l’avenir du futur Protectorat Français. Le 12 mai 1912 était le jour de l’inauguration du Protectorat Français.
قول الله تعالى: {قل أرأيتم إن أخذ الله سمعكم وأبصاركم وختم على قلوبكم من إله غير الله يأتيكم به} ليعلم المسلم أن الله شق له عينين، وجعل له عقلا، وأعطاه السمع؛ فلا يستعين بنعم ربه على معصيته، ثم إنه قادر على أن ينزعها منه. "العذب النمير للشنقيطي" التفسير المحرر