يا احمد انا صوتي اتنبح مفيش فيديو مقلتلكش فيه تعمل فيديو عن اللوسبلدنغ ولو في نظام جديد وتتكلم عن قانون الهجره الحديد تاني و تم تنسيقه وخلاص الناس باقت تهاجر بالقانون دا ولا لسه متمش تنثيقه حبيبي يا محرم رجاء الرد❤
منهج الشاب الضيف في الغربة منهج خاطىء ومتعب ، وهو لم يتخلص بعد من سلبيات الثقافة العربية في المهجر ، وهو متمسك بها ، وهو ينظر ألى هذا المهجر نظرة ثقافية نسجها الأعلام العربي الرسمي وأدواته .. ، وعليه أن يعيد النظر في تصوراته القبلية ..، والأندماج لا يعني دوما الأنفتاح على القيم السلبية الغربية .. وأتمنى التوفيق ، والخروج الآمن من مأزقه ...
أنا تركت لبنان قبل ٢٠٠٠. اياميها مكانش في أنترنت و يوتوب. حاجة جميلة لما نلاقي الجيل دا يستعمل المنصات علشان يتبادل الخبرات و يساعدو بعض . خليكم كداعلشان دا الطريق اللي حيوصلكم بعيد ان شاء الله.
@@adler5817 تسلم للنصيحه بس كيف ممكن الهجره لفنلندا اذا افضل من استراليا وكندا؟ هل من خلال دراسه الجامعه هناك ممكن اخد الاقامه الداءمه والاقي شغل براتب مناسب واقدر اوفر منه؟ وشكرا مره تانيه
اجدع واحد مصري في ألمانيا ربنا يخليك لينا عرفنا أنت موجود في مدينة إيه في ألمانيا و هل ممكن تتكلم عن أماكن الترفيه و الفسح في ألمانيا و إيه اخبار العنصرية هناك و هل ممكن تكوين صداقات هناك أشكرك جدا
يا احمد انا صوتي اتنبح مفيش فيديو مقلتلكش فيه تعمل فيديو عن اللوسبلدنغ ولو في نظام جديد وتتكلم عن قانون الهجره الحديد تاني و تم تنسيقه وخلاص الناس باقت تهاجر بالقانون دا ولا لسه متمش تنثيقه حبيبي يا محرم رجاء الرد❤
@@mustfasasasasayed1976 أخي او اختي اقصد اذا بنيت عائلة هنا خطر لي عمرك في منام ماشفته انا لا اقطع رزقك لوجه والله شهيد لما تكون وحدك ما فيه مشكل مع الحذر لاكن انسان مظطر يتزوج وينجب هنا المصيبة لان الناس الي الغربة لا تقول الحقيقة واعطيك خير دليل تابع قناة الشؤون الإسلامية والباقي انت حر في نفسك وني لك لناصح امين وانا عن خبرة اربع وعشرين سنة
صاحب القناة وكذا ضيوفه تشدهم قطريتهم المصرية أكثر ، وغالبيتهم يتناسون أن خطابهم موجه لكل العالم العربي ، وربما يتلقاه من هم خارج العالم العربي . وهذا الأنغلاق على القطرية المصرية مؤسف جدا ، والشباب الرائع لم يؤثر فيه واقع التعدد الثقافي الأنساني في ألمانيا ، وتظل القطرية هي المسيطرة ، وأظن أن ضعف الوعي العام بالسياقات هو الذي يقود ألى هذا الأشكال ، فالشباب لا يدرك بشكل جيد الفوارق بين السياق المصري والسياق الألماني ، والبعض تظل الطبيعة الثقافية العربية بكل سلبياتها هي التي توجهه ، ويصبح النجاح في الوسط الجديد أمرا مستبعدا . وأرى أن القراءات الخاطئة لسؤال الهوية هو الذي يعقد مسار النجاح والأندماج ....