جواب الشيخ عبد السلام الشويعر كان متواضعا ويدل على انه لايعرفه ولم يطعن فيه اتقوا الله في الناس ماهذا.... حفظ الله الشيخ عبد السلام الشويعر والشيخ فركوس 🤲🏻🥺🌸
بارك الله في اخي ماجد والله لم أحب أن ادخل في هذه الفتنة ولم أحب أن اتكلم في احد منهم ولكن الان اتضحى لي كل شيء بفضل الله ثم انت اخي جزاك الله خيرا وحفظ شيخنا فركوس
اللهم احفظ الجزائر واهل الجزائر من الفتن اللهم ثبتنا على دينك وطاعتك وثبت الجزائر وشعب الجزائر دولةتها على دينك وطاعتك يا رب احفظنا على دينك آمين❤وحفظ علمائنا على سنتك ومنهج الرسول صلى الله عليه وسلم
@@بروتين-ص6ب ولو أنت إشتغلت بما يهمك في دنياك ،وتدع العلم الشرعي لأهله. أهل الدنيا يتلهفون ورائها . وأهل العلم يفني حياته في طلب العلم لإرضاء رب العالمين... هداك الله.
سبحان الله بلغ بهم هذا المبلغ من الطعن هو ليس فقط في الشيخ فركوس وانما الكذب ايضا على الشيخ عبد السلام الشويعر .، ألا يتقون الله ! عيب كبير !! بوركت اخي ماجد على هذا الرد والدفاع عن الشيخين وكشف الحقيقة لان الكلمة إذا كانت باطلة وتنتشر فهي تلتهب كالنار في الهشيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا ونفع بعلمكم أخي الكريم الفاضل يعجبني فيك نصرة الحق وأهله جعلها الله في موازين حسناتك يوم تأتي كلّ نفس بما كسبت أما أنا أهديت يوما كتاب لشيخ الفاضل فركوس حفظه الله ونفع بعلمه العلامة المحدث وصيّ الله عباس ففرح به وأخبرني بأنه يحبه وأخبرت أخًا لنا يعمل في موقع الشيخ بذلك والله على ما أقول شهيد وكتب لك أجر هذا العمل الطيب الذي تقوم به
هؤلاء والله من وجهة نضري يسمون بمنافقي السلفيين واصحاب النميمة اعاذنا الله من شرهم ولكن الله يحفظ اولياءه كما قال رسول الله صلى الله عليه و سلم (من عاد لي وليا فقد آذنته بالحرب) اللهم اجعل كيدهم وسفههم وخبثهم ونفاقهم في نحرهم واحفظ عالم بلدنا العزيز وادمه وزده علما وتقوى . وجزاكم الله خيرا
سبحان الله العظيم ، ومن هؤلاء حتى يطعنون في شيخنا الفاضل محمد بن علي فركوس حفظه الله تعالى ، بارك الله فيك اخي وجزاك الله خيرا إن شاء الله على هذا التوضيح
سبحان الله الشيخ فركوس عند ذهابه للحج في العام الماضي كان من استضافه و بحفاوة الشيخين عبد السلام شويعر و الشيخ عبد الرزاق البدر حفظهم الله جميعا و هدى كل ملبس و رد كيد الطاعنين في العلماء
رحمة الله على أهل العلم ويطول في اعمارهم وينفعهم بماعلمهم وينفع بهم عامة الناس وخاصتهم ويجعلهم ذخر للإسلام والمسلمين الشيخ الشويعر يقول لا اعرف الشيخ فركوس ..اللي هو يعرف الطائر ... فعلا ناس يتعلقون بشذبة ويدورون الزلات حتى على المشايخ
يا اخي نحن في الجزائر القثاء نسميه عندنا في بعض المناطق من البلاد فڨوس ليس فركوس أما شيخنا فركوس فهو بمثابة قامة علم ومنهج وشريعة حفضه الله وجزاه كل الجزاء الجميل على كل ما يقدمه في سبيل ديننا الحنيف
نحن عندنا في الشرق الحزاءري نسمي البطيخ بالفڨوس،وصغير الدجاج بالفلوس،نسال الله العليم القدير ان يهدي هؤلاء الطاعنين،او ان يقسم الله ظهورهم ويريحنا منهم،لا حول ولا قوة الا بالله
الشيخ فركوس نعمة على الجزائر و لله الحمد. و بالنسبة للشيخ عبد السلام الشويعري فصدق بخصوص الطائر،فنحن عندنا في الشرق الجزائري نطلق على فرخ طائر السمان البري إسم {فركوس}. اللهم أحفظ علماء أهل السنة و الجماعة و أنفعنا و إياهم بالعلم، و ارحم من ماتو منهم.
بالنسبة للشيخ الشويعر قال : الفركوس طائر صغير كما نبهني الإخوة في الجزائر فانظروا كيف من القثاء صار الطعن في الشيخ فركوس أبا عبد المعز حفظه الله الله يغفر لي وإياكم ويهدينا سواء السبيل
@@مَاجِدُالحَامِديُِّ هل تريد منا ان نكون كاتباع المنكوس ...أنت لا تعيش في الجزائر واهلها ادرى بالمنكوس فقد كان تحت المجهر والحمد لله فضح نفسه بنفسه وليس كل من يحذر من المنكوس من اتباع جمعة ...بل عرفنا الحق قبل معرفتنا للرجال وانا على يقين انك متورط في دفاعك عن المنكوس وليس لديك الجرأة للرجوع وهذا يدل على انك منفوخ متكبر ...
@@Aboanaserahal_113 قالها الفوزان وحكاها عنه العصيمي لما سأل الشيخ عن الوادعي رحمه الله فقال لا أعرفه في مناسبة وقال أعرفه ومؤلفاته قيمة في مناسبة أخرى
اقوى عالم في تاريخ الاسلام الحديث، حجة الله في الارض، اية الله في عباده، ريحانة أفريقيا و ريعانة شمال أفريقيا، رضي الله وارضى علامتنا وتاج رؤوسنا شيخنا فركوس.
لذلك لا يحوي مذهبُ أهلِ السُّنَّة ـ في ذاته ولا في نِطاقه وطيَّاتِه ـ مظاهِرَ الابتداعِ ولا صُوَرَ الانحلال والتمييع لدِينِ الله الحنيف: ـ فلا يَقبل ـ في حِيَاضه ـ طاعنًا في ذات الله المُقدَّسة وأسمائه وصِفَاتِه، ولا محرِّفًا ولا مُؤوِّلًا ولا مُعطِّلًا ولا مُشبِّهًا، ولا مُشكِّكًا في الثوابت والمُقدَّسات الإسلاميَّة، ولا مُبدِّلًا لدِين الله ولا مُغيِّرًا لشرعِه في العلم والعمل. ـ ولا يَقبل ناقدًا للقُرآن الكريم أو قادحًا في صلاحِيَتِه للتطبيق؛ بدعوَى عدمِ استجابتِه لمَقايِيس الحداثة. ـ ولا مُستهينًا بالسُّنَّة المُطهَّرة، مُعتبِرًا إيَّاها مِنَ التُّرَاث المطمور الذي لا يَصلح للتطبيق لِفُقدانها لمَعايِير الحضارة، ولا مَنْ كان حربًا على أهلها. ـ ولا مُكتفِيًا بالقُرآن وَحْدَه مصدرًا للتشريع والتَّلَقِّي دون السُّنَّة النبويَّة. ـ كما لا يحوي مذهبُ أهلِ السُّنَّة ـ في نِطاقه أيضًا ـ المُستهينَ بجيلِ الصحابة رضي الله عنهم والتابعين وتابِعِيهم رحمهم الله، ولا مَنْ سَبَّ السلفَ ـ أهلَ الحديث والسُّنَّة ـ أو لَمَزهم أو تَنقَّص طريقتَهم أو عرَّض بهم، أو فضَّل مَناهِجَ غيرِهم على منهجهم، ولم يتَّخِذِ الصحابةَ رضي الله عنهم المَثَلَ الأعلى والمَقصِدَ الأسمى في معرفة الرِّسالة ونزولِ الوحي وأحوالِ النبوَّة وفهمِ الدِّين علمًا وعملًا. ـ ولا يَقبل غاليًا في تقديس الأشخاص أو قائلًا بعِصْمَتِهم أو مُدَّعِيًا اطِّلاعَهم على الغيب. ـ ولا يقبل عابدًا مُتبرِّكًا بالأشياء والجمادات والآثارِ والأحجار والأضرحة والقبور، ولا مُبتدِعًا في العبادات والأعياد والموالد. ـ ولا يقبل المُنحازَ المُوالِيَ للكُفَّار وأهلِ الأهواء في عاداتهم وتقاليدهم وأنماطِ حياتهم ونُظُمِ حُكمهم. ـ ولا المُنساقَ وراءَ تيَّار التغريب والتقريب بين الأديان، والعملِ على إلغاء الفوارق العَقَدية، أو إلغاءِ عقيدة الولاء والبراء، أو إفسادِ الدِّين والأخلاق والمرأة بدعوى حقوق الإنسان وحقوقِ المرأة ونحوِ ذلك. ـ ولا الخارجَ على الأئمَّةِ المُكفِّرَ لهم، التاركَ لمُناصَحَتِهم والصبرِ على ظُلْمهم وجَوْرهم، ولا الثائرَ عليهم بالمُظاهرات والاعتصامات والإضرابات باسْمِ التصحيح والتغيير وَفْقَ ما تُمْلِيهِ الحُرِّيَّاتُ الدِّيمقراطيَّةُ ـ زعموا ـ وما ترسمه مُخطَّطاتُ أعداء المِلَّة والدِّين. ـ كما لا يحوي مذهبُ أهلِ السُّنَّة ـ في نِطاقه ـ مَنْ يرفع شعارًا أو رايةً أو دعوةً غيرَ الإسلام والسُّنَّة بالانتماء إليها أو التعصُّب لها كالعلمانيَّة والاشتراكيَّة واللِّيبراليَّة الرأسماليَّة، والقَبَليَّة والوطنيَّة والقوميَّة، والدِّيمقراطيَّة والحزبيَّة، والحداثة وغيرِها. ـ كما لا يضمُّ ـ في حياضه ـ المُنتسِبين لمذهبِ أهل السُّنَّة ممَّنْ تَسَمَّوْا بالسلفية ـ زورًا ومَيْنًا ـ وهُم على غيرِ أصولها ومَعالِمِها ومنهجِها ودعوتها، ممَّنْ أحدثوا فيها ما ليس منها بدوافعَ تنظيميَّةٍ حركيَّةٍ جهاديَّةٍ ـ زعموا ـ أو حزبيَّةٍ أو وطنيَّةٍ. ـ ولا يحوي ـ أيضًا ـ سائرَ الاتِّجاهات والطرائقِ المذهبيَّة والفكريَّة المُنحرِفة، سواءٌ كان يُمثِّلها أفرادٌ أو فِرَقٌ أو تنظيماتٌ. ـ ولا مُخادِعًا باسْمِ الدِّين والدعوة، يشتري بآيات الله ثمنًا قليلًا، أو مُمَيِّعًا للثوابت الدِّينيَّة والمُقدَّسات الشرعيَّة وما هو معلومٌ مِنَ الدِّين بالضرورة، بالفتاوى المُنحرِفة والمَواقف المُخذِّلة لسببٍ أو لآخَرَ، طمعًا في مصلحةٍ شخصيَّةٍ أو مَنْصِبٍ أو عَرَضٍ مِنَ الدُّنيا زائلٍ. ـ ولا مُتعاطِفًا مع مَنْ سَبَق مِنْ هؤلاء جميعًا، يقول ـ في نفسه ـ مِثلَ ما يقولون على الله غيرَ الحقِّ، ناصرًا لهم ومُدافِعًا عنهم، ومُتحمِّسًا ـ مُعْلَنًا كان موقفُه أو خَفِيًّا ـ وراضيًا بعقائدهم وأفكارهم ودعوتهم، مُخالِفًا لأهل السُّنَّة الغُرَباء خاذلًا لهم. مقال«تسليط الأضواء»