هذا حرام هذي طقوس الطريقة العلاوية و اذا كنت مستغالمي تعرف بلي زاوية ف سويقة هذا شرك بالله لا صوفية لا علاوية اتبعو سنة حبيب الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الطريقة العيساوية هي من أبرز الطرق الصوفية التي ظهرت في فجر العصر الحديث (القرن السادس عشر الميلادي) نسبة إلى مؤسسها الأوّل الشيخ محمد بن عيسى المكناسي (أصيل مدينة مكناسة الزيتون الواقعة ببلاد المغرب الأقصى)، ويعود سند هذه الطريقة إلى الإمام أبي الحسن الشاذلي (ت656هـ/1258م) قطب التصوف في زمانه. وقد انتشرت الطريقة العيساوية انتشارا واسعا في البلاد التونسية وبالمشرق العربي لا سيما في المدن والحواضر الكبرى، ولعل اعتمادها على الكرامات وإحياء حلقات الانشاد والسماع والشطح الصوفي بانتظام كان له أثره في اهتمام الناس بها وفي تزايد عدد مريديها.
lahmi chwek "ya rouhou ya zayrine sidi belkacem " nmout 3liha meme ki kount 3rossa kount nechtah 3liha fel medahette ki kannet saifya et safia bent boukchich ellah yerhamhoum
هذا حرام الطريقة العلاوية مثلها مثل الشيعة فهل سمعتم يوما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام بهذه الطقوس معا أصحابه اتبعو سنة حبيب الله محمد رسول الله صلى هذي بدعة اتا بها المغاربة إلى الجزائر و الزاوية العلاوية المتواجدة ف سويقة بناها مغاربة والله حرام هذا الشي
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته أخي الكريم تعلم قبل أن تتكلم إبحث عن قصة الرسول صلى الله عليه وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه أجمعين معى أبي بكر الصديق يوم العيد الصغير. مذا قال له النبي صلى الله عليه وسلم
الطريقة العيساوية أول من ابتكرها طلاب العلم بمكناس و كانت عبارة عن أمداح و أشعار تعجب السامعين فيهبون للطلبة المال ليعينهم على مصاريفهم، أما ما أصبحت عليه الآن من اختلاط و رقص و أحيانا طقوس تحضير للجن فهو انحراف و تشويه للطريقة ، هناك فرق لا زالت تؤديها بروحانية و احترام و دون انزلاقات
@@mommo3999 الطريقة العيساوية مغربية مكناسية و انتشرت من المغرب لباقي أرجاء شمال افريقيا، التوانسة مزال معترفين بأصلها و نتوما أي حاجة دخلات عندكم تردوها ديالكم آ سبحان الله آالشرفاء!
sofia the first Oui c'est là que Sidi Belkacem Bouasria le descendant du prophète par Idriss I est enterré à Mazagran à Mostaganem et il y a de la musique car les gens sont heureux de se souvenir de son service dans le chemin de Dieu!
