# إلى أدعياء التحرر والحداثة والتقدم، وأشباه التنويريين المتفيقهين ،ودعاة رفع القداسة عن القران والسنة. والى الاسلاموفوبيين سواء كانوا نصرانيين أو مسلمين أو ملحدين او او ... # حقيقة العلمانيين العرب ...هذه ملحوظة مهمة جدا ، وهي من الأدلة والبراهين القاطعة على أن صراع العلمانيين مع الشريعة الإسلامية في بلادنا العربية ، ليس بسبب الجدل حول موقف الإسلام من التقدم الحضاري ولا العلوم العصرية النافعة ، وهي العلوم التي تدور في فلك دراسة الطبيعة واكتشافها واختراع ما يفيد الإنسان ، وتعتمد على المنهج التجريبي ، لان الشريعة الإسلامية لا تفرض أي تعارض بين الدين وبين هذه العلوم النافعــــــــــــة ـ بعكس ما كانت الكنيسة تفعل في افتراضها هذا التعارض في أوربا قبل الثورة على سلطان الكنيسة ـ بل الشريعة الإسلامية تدعو إلى تلك العلــــوم وتحض عليها ، وكلما كان العالم ملتزما بالإسلام كان أزكى عقلا فيها ، وأعظم نفعا للناس . ولهذا لانكاد نجد أحدا في العالم العربي ــ مثلا ــ في مجال هذه العلوم النافعة نصب عداء للدين ، والسبب ببساطة أنه لم يـــر في الإسلام ما يشكل عائقا أمامه البتة ، وان وقع من أحد منهم مثل هذا العداء فانه بسبب انتماءاته السياسية أو الثقافية الأخرى لا بسبب الاكتشافات النافعة. وانما غالب المعادين للشريعة الإسلامية وللتيار الإسلامي في العالم العربي هم قلة من جماعة (تجار الكلام ) ، جـــل ما لديهم مجرد الكلام المستمر، الممل والمكرور، في الصحف في السخرية ،والطعن، والاستهزاء بالدين وأحكام الشريعة والتباهي بأنهم أصحاب قلم يدافعون عن التقدم والعصرنة. فإذا فتشت عن عصر نتهم وتقدميتهم وجدتها تدور حول الدفاع عن كاتب طعن في القرآن لا من أجل أنه اكتشف شيئا يحرم القرآن اكتشافه ، بل لان المفكر الحر جدا !! الذي يدافعون عنه اكتشف فجأة أنه لم يرق له الإيمان بالبعث بعد الموت مثلا لانه تربى وهو صغير في مدرسة أجنبية أو تلقى ثقافة ملحدة ، فغرس في قلبه أن الأيمان بالغيبيات هو شيء سخيف لا يناسب الإنسان العصري . كما تدور حول الدفاع عن حرية بيع كتب عن الجنس الرخيص ، أو أفلام من هذا النوع ، أو احترام رأي يدعو إلى اعتبار الرقص بين الجنسين اكتشاف عصري مذهل يعبر عن تقدم الدولة ، ونحو ذلك من القضايا في هذا المستوى أو دونه ، فلاجرم أن ينصبوا العداء للديـــــن إذن . وقد أهدروا أوقاتهم في اختلاق صراع مع الدين بلا فائدة ، ويضيعون أوقاتنا معهم في قراءة ما يكتبون والرد عليهم خوفا على ضعفاء الأيمان من شبهاتهم . أما الاكتشافات العلمية النافعة فلا ناقة لهم فيها ولا جمل ، ولاحتى يحسنون أن يضيفوا إليها شيئا مفيدا ، أولا لان هذه ليست صنعتهم إذ لو كانت لهم صنعة مفيدة لحجزتهم عن مشكلة الفراغ التي جعلتهم من تجار الكلام . وثانيا لانهم انشغلوا بشيء آخر ، انشغلوا بمعاداة دينهم متوهمين أنهم أبطال المعركة مع التخلف يقودون الشعب إلى النور والمستقبل ، متخيلين أنهم سينقذون أمتنا من مثل قوى الظلام التـــــــــي اضطهدت (جاليلو)مساكيـــــن ! قرأت لواحد منهم ذات مرة مقالا يبكي فيه على العلماء ـ كما زعمهــم ـ الذين قتلوا لانهم صرحوا بمعتقدا تهم في غابر التاريخ ، وينادي من قلب يعتصر ألما لإنقاذ الأمة من اضطهـــاد العلمــاء والمفكرين ، أتدرون أي علمــاء يقصــد ؟؟ مثل الحلاج والسهر وردي وابن عربي حفنة من الزنادقة والسحرة لم يحسنوا سوى الدعوة إلى الإلحاد ، ويعدونهم طليعة التفكير الحر في التاريخ الإسلامي لعمرك انهم لفي سكرتهم يعمهون .... # مقتطفات من المقال " حقيقة العرب العلمانيين " المصدر موقع الشيخ حامد العلى حفظه الله تعالى
الله خلق من كل شيء اثنين : خلق الشيء و ضده الذكر و الأنثى الليل و النهار اليمين و الشمال الشتاء و الصيف الفقر و الغنى الابيض و الاسود الحياة و الموت البر و البحر السماء والارض و القرآن كذلك ذكر فيه : أيات الرحمة و ايات العذاب الجنة و النار الخير و الشر و هكذا
تلخيص للشبهات المثارة للطعن في الإسلام شارك في التأليف: الأستاذ الدكتور فتحي محمد الزغبي. في سبيل تحقيق الهدف الذي وضعه "الغزاة" نصب أعينهم تعاونت أطراف عديدة من سياسيين واقتصاديين ومنصرين ومستشرقين، وتلاقت دول الاستعمار المتنافسة رغم ما بينها من اختلاف، وتصارع في كل الميادين، إلا ميدان الكيد للإسلام، بل تناست الطوائف النصرانية من كاثوليك، وأرثوذوكس، وبروتستانت - ما بينها من خلافات عقدية، وتجمعوا فيما بينهم في مواجهة المسلمين[1]. ومن أجل ذلك قام المنصرون، ومعهم المستشرقون، ويساندهم المستعمرون بإثارة الشبهات، والمطاعن في الإسلام، ولا شك أن كلا ًمن التنصير والاستشراق يحتاج إلى مجلد خاص، ولكن المقام يقتضي أن نشير في اختصار إلى شبهات المستشرقين وطعنهم في الإسلام. شبهات المستشرقين ومطاعنهم: تعددت أهداف المستشرقين وتنوعت أساليبهم ووسائلهم، حيث سلكوا طرقاً عديدة في الوصول إلى أغراضهم منها التدريس الجامعي وجمع المخطوطات العربية، والتحقيق والنشر والترجمة، بالإضافة إلى الاشتراك في المجمعات اللغوية والمجامع العلمية في العالم الإسلامي، ولكن أخطر وسائلهم على الإطلاق كانت هي التأليف، حيث ألفوا كثيراً من الكتب التي تطعن في الإسلام، بجانب ما قاموا به من تأليف دائرة المعارف الإسلامية، والتي امتلأت بالأباطيل، وبالرغم مما تميزت به مؤلفاتهم ودراساتهم بالصبر والجلد، إلا أنها احتوت على أخطاء جسيمة عمداً أو جهلاً، ولم يقصدوا بها في الغالب خدمة العلم والفكر، وإنما كانت في جملتها خدمة مباشرة للدول الاستعمارية، والمؤسسات التنصيرية، بغرض تطويق الإسلام والقضاء عليه. ولذلك فإنها حفلت بضروب التشكيك والنقد الجائر، وانطلقت منها الشبهات المدروسة واحدة تلو الأخرى، طعناً في كل نواحي الإسلام بدءاً بالقرآن العظيم ذاتهن وانتهاءً بسنة النبي صلى الله عليه وسلم ورواتها وما بين ذلك ثم اتهام للنبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، وطمس لكل معالم المجد والخير في التاريخ الإسلامي. ويمكننا تلخيص هذه الشبهات فيما يلي: 1- التشكيك بصحة رسالة النبي صلى الله عليه وسلم مصدرها الإلهي، وترديد الشبهات القديمة حول القرآن الكريم رغم تهافتها وسقوطها في الميزان العلمي الصحيح. 2- التشكيك في صحة الحديث النبوي الذي اعتمده علماؤها المحققون، بحجة ما دخل عليه من وضع ودس، متجاهلين ما بذله علماؤنا من جهود لتقنية الحديث الصحيح من غيره، مستندين إلى قواعد بالغة الدقة في التثبيت والتحري. 3- التشكيك بقيمة الفقه الإسلامي الذاتية، ذلك التشريع الهائل الذي لم يجتمع مثله لجميع الأمم في جميع العصور. 4- تشكيك المسلمين بقيمة تراثهم الحضاري. 5- إضعاف ثقة المسلمين بتراثهم، وبث روح الشك في كل ما بين أيديهم من قيم وعقيدة ومثل عليا؛ ليسهل على الاستعمار تشديد وطأته عليهم ونشر ثقافته الحضارية فيما بينهم، فيكونوا عبيداً لهم، وتضعف روح المقاومة في نفوسهم. 5- إضعاف روح الإخاء الإسلامي بين المسلمين في مختلف أقطارهم، عن طريق إحياء القوميات التي كانت لهم قبل الإسلام، وإثارة الخلافات والنعرات بين شعوبهم[2]. 7- وهكذا تبين لنا أنه لم تسلم ناحية واحدة من نواحي الإسلام: عقيدة ومنهجاً ونظاماً وتطبيقاً، وتاريخاً وأمة، من شبهاتهم ومطاعنهم، مستغلين في ذلك ما كان عليه أغلب المسلمين في هذا الوقت من تخلف مادي وحضاري، وما كانوا يشعرون به من انهزام سياسي ونفسي، حيث حرموا من التربية الدينية الصحيحة، والتعليم الإسلامي السليم. وقوف العلماء في وجه المستشرقين: وإذا كانت جهودهم قد أثمرت في تحقيق الغزو الفكري، بظهور حركة التغريب، وطائفة المستغربين، الذين قاموا بالدعوة إلى الأخذ بالفكر الغربي بكل نظمه وتقاليده وعاداته، والإشادة بقيمه وحضارته، والنيل من الإسلام، وتشويه مبادئه، فإن علماء الإسلام في كل أنحاء العالم الإسلامي قد وقفوا لهم بالمرصاد، وقاموا بدحض مفترياتهم، ودرء شبهاتهم، في الوقت الذي قاموا فيه بالدعوة إلى الإسلام وإحياء تعاليمه، والعودة به إلى ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه، ومقاومة الاستعمار بكل طوائفه وأشكاله، والوقوف في وجه حملاته وغزواته، وذلك بتقوية العقيدة في النفوس، وتحصين المسلمين ووقايتهم من الوقوع في حبائل الغزاة من المنصرين والمستشرقين وذلك بتزويدهم بالثقافة الإسلامية الصحيحة، وإبراز حقائق الإسلام وما يتميز به من كمال وشمول، ويبقى أن تتحول أعمالهم الفردية إلى أعمال جماعية منظمة وذلك بالعمل داخل مؤسسات إسلامية منظمة، ويتم التعاون فيما بينهم عن طريق الجامعات الإسلامية، أو منظمة المؤتمر الإسلامي، ورابطة العالم الإسلامي، مثلاً، فتتوحد الجهود وتتكامل الأعمال، وتتحقق الأهداف. [1] ينبغي أن يفيد المسلمون من هذا الأمر وأن يوحدوا كلمتهم وينظموا صفوفهم وأن يتعاونوا فيما اتفقوا عليه ويعذر بعضهم بعضاً فيما اختلفوا فيه. [2] راجع تفاصيل ذلك في الاستشراق والمستشرقين: ما لهم وما عليهم للدكتور مصطفى السباعي، ص20-24، واحذروا الأساليب الحديثة، ص120-121. والغزو الفكري والتيارات، ص88-90.
هسبريس التنوير فوبيا ■حقيقة ومسلك الملاحدة أشباه المثقفين العلمانيين أمثال حامد عبد الصمد، من مصر، رشيد ايلال ،رشيد حمامي،المدعو محمد المسيح والمتنصر وعصيد أحمد من المغرب، وغيرهم ... الذين يلحدون في آيات التنزيل وفي سنة المرسول رحمة للعالمين. هذه الفقرة بتصرف ______________________________________________ د. عبد المجيد سالم المرواني ■استضافت -مؤخرا-المنظمة المغربية لحقوق الإنسان شخصية بارزة في مسلك الإلحاد والإستهزاء بالإسلام وعلماء المسلمين، الملحد (كما يفخر هو بذلك) المصري حامد عبد الصمد، ليستمتع بعضهم ببعض، خاصة وأنه عاشق في أمثاله المغاربة الذين بلغوا شأنا كبيرا في هامش الحريات، زعم. وكان عنوان الكلمة التي ألقاها حامد عبد الصمد “التنوير فوبيا”، أي أن أتباع الشريعة الإسلامية مَرضى برُهاب التنوير الذي حقيقته الإلحاد والتمرد على الإسلام عقيدة وشريعة ونظم حياة، وتخلل كلمته تبشيرهم باحتضار الإسلام وقرب موته، وختم بوصية ألا يضرب أعداء الإسلام بعضهم في بعض وأن يتوحدوا للقضاء على أعداء التنوير فقهاء الإسلام. ■لا أجدني في حاجة إلى تذكير أحد بأن الإسلام هو النور ودين التنوير اعتقادا وتخلقا، لأن هذه الحقيقة لا ينكرها إلا من كان أعمى أو} يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله{، ولأن المشهور أنه “دين إقرأ” وشهادة التاريخ والحضارة الإسلامية والعلاقات الدولية، كل ذلك ما زال قائما، ولكني أريد في هذه العجالة أن أقوم بقراءة سريعة في فكر أشجع الملاحدة في العصر الحاضر لنرى هل يبشر بشيء جميل أم في الحقيقة ما هو إلا مدعّ مغرور أتى به أحمد عصيد ليواسيهم في مصابهم وعصبيتهم التي زادت من رؤية رجالات ونساء الإسلام في المغرب ما زالوا أحياء يرزقون وعن الله ورسوله ودينه راضون ومنافحون، وهم من يسميهم عصيد “أصحاب الفقه القديم”، ليوهمنا بأنه فقيه عصراني يفهم في الشريعة أحسن منهم وما هو في الحقيقة إلا ناصر لأعداء الإسلام، كما تشهد بذلك مقالاته وصولاته، وكما يشهد على ذلك هذا اللقاء في بيئة حقوق الإنسان المغربية التي تلطخت بأيدي آثمة تروم هدم مقومات الحضارة المغربية، لا علاقة لها -على الأقل في الظاهر- بأطروحة الإلحاد في العالمين العربي والإسلامي، فهذا خطأ حقوقي جسيم في انتظار أهل الإختصاص ليكتبوا عنه. ■منهج حامد عبد الصمد في النقد والدراسة للإسلام: إن المنهج الذي يتعاطاه حامد عبد الصمد يتجلى في التصدي لقراءات مخالفة للمرجعيات الإسلامية ومصادر العقيدة والتشريع والسيرة النبوية والتاريخ الإسلامي، سالكا طريقة التفسير النقدي للتاريخ الإسلامي -سطحيا-لتأويل السيرة النبوية وتاريخ الإسلام، وأحيانا أخرى يستعمل منهج علم النفس الديني وعلم الإجتماع الديني -ظاهريا-في تفسير المواقف التشريعية الاجتماعية النبوية أو الصفات والتصرفات الشخصية النبوية.. وإذْ ارتبط ذلك كله بالمصدر الأول للإسلام فلا يجد حرجا في الارتقاء إليه لنقده والاستهزاء به، بل وصف منزله سبحانه وتعالى بمرض “الزهايمر” صراحة -إحدى حلقاته مع الأخ رشيد- حينما يضيق عليه الجمع أو الترجيح بين النصوص فيما يورده من شبهات. ولذلك أبرزتُ كون نقده سطحيا ساذجا لأن ما يعشقه حامد في العمق ويهواه هو الاستهزاء بالله وبالرسول وبالإسلام، ولا يهمه إن كانت الإحالات صحيحة أو التأويلات سليمة، أو يتجشم معالجة الأدلة المستعصية بطريقة حرفية. ومع ذلك، فمصادره في الإستهزاء بالإسلام هي نفسها مصادرنا في تعظيمه ولا يضيرنا إن انحرف هو في قراءاته مبتغيا التأويل والفتنة، لأن القسمة المنطقية تفرض إما: أن نكون نحن وهو على الحق في قراءاتنا، أو كلنا على باطل، أو أحدنا على الحق، أو كلنا لا على الباطل ولا على الحق. أما أن يكون هو وحده على الحق مطلقا أو نسبيا، فهذا وهم معقد أصيب به. ■إذن، من هذه الناحية التي هي الاستمداد من مصادر ومراجع موحدة، لا يمكن أن يتطاول هو أو يفتخر بأنه أصاب الحق دوننا، لأنه سيتعب من إرادات وتعقبات أهل الاختصاص التي ستقزمه وتفضحه؛ لذلك لا تجد له ضمن المئات من الندوات والحلقات حلقة واحدة فقط يناظر فيها أهل الاختصاص اللهم إلا بعض الدعاة المجتهدين. أما إن فُرض أن له مصادر أخرى يستظهر بها، فعندئذ لا بد من مناقشتها بأي لغة شاء وبأي منهج ممكن، وهاهي الحضارة الإسلامية القائمة على الشريعة الاسلامية منذ قرور صامدة ضد آلاف المطاعن من كل صنف هل أسقطتها؟ يوم تفنى الرؤوس العالمة -وهي الآن بخير ولله الحمد- عندئذ فقط تستطيع يا حامد أن تبشر أولياءك بأن الإسلام يحتضر. الفروق بين من هو مؤهل للكلام في الشريعة وغيره: ■من المعلوم أن مصادر العلوم الممكنة من التفسير لشرائع الإسلام نشأت وتطورت على يد رجال كانت لديهم واجبات ومؤهلات وصفات نفسية واجتماعية ودينية وميزة حفظ القرآن والسنة والعلم بلغة العرب وقواعد منطقهم، مكنتهم من البلوغ بالعلم الإسلامي إلى ما هو عليه الآن وتمييز صحيحه من الدخيل عليه. كيف وهم على علم بحديث الرسول صلى الله عليه وسلم: ■«يَرِثُ هَذَا الْعِلْمَ مِنْ كُلِّ خَلَفٍ عُدُولُهُ يَنْفُونَ عَنْهُ تَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ وَانْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ وَتَحْرِيفَ الْغَالِينَ». وطلبة العلم الشرعي يمكثون في معالجة هذه العلوم السنين الطويلة حتى يصيروا متخصصين في بعضها مع استصحاب حال القصور في بلوغ الكمال من تحصيلها.
فی الجاهلیة و فی الإسلام کان الناس یتکلمون اللغة العربیة الفصحی معناه کانت حیاتهم الیومیة یعرفون بلاغتها وبیانها و عروضهاو شعرها و نثرها وکان الشعراء یبدعون فیها کان الواحد فیهم یرد علی الأخر بنفس القافیة و لا یحتاج للتفکیر و مع ذلک لما ظهر الإسلام قالوا علی القرأن شعرا و قالوا أساطیر و قالوا سحر و لم یفلحوا أن یأتوا بأیة واحدة مثله و یأتی الیوم واحد دارس حرفین لغة عربیة ینتقد و یقول اکتشفت فی القرأن خطأ اکتشفت کذا وکذا والله لو بقیت حیاتک کلها تنبح ما نقصت من کلام الله ذرة لأن الله وعد بحفظه والله لا یخلف المیعاد .
@@المدینةالمنورة-د9ز ليس الكل مسلمين طما في مصر وكل البلدان اكيد من خوف الاخوان الانجاس انا مسلمة لكن امازيغية والجزائر وشمال افريقيا ارض امازيغية يا مدرسين زورتم كل شيء الدين التاريخ اسكت يا جاهل متخلف
............بالحقيقه قام................. المسيح أقام الميت من قبره........ .......................................... محمد نكح امرأه ميته فقبرها...... ......فرق السماء والأرض............. تحياتي.....
يا عبقرينو آخر الزمان .. هل تعلم كم من الفرق في التاريخ الإسلامي ظهرت وحاولت ان تطعن بالقرآن .. وماذا كانت النتجة .. ذهبت تلك الفرق الى .... ... وبقي القرآن حيا .. ينشر اريجه في كل مكان .. وما انت سوى غيمة كاذبة تمر .. مثلها مثل تلك الفرق .
اول هبده من هبداتك القران مكتوب قبل نزوله وله ترتيب بالنسبه للسور ولكن نزل على مدار ٢٣ سنه تبعا للاحداث اما عن الغار واقرا وماانا بقارئ انظر الى سفر اشعياء ٢٩ / ١٢ يقول (يدفع بالكتاب لمن لايعرف الكتابه فيقال له اقرا فيقول لااعلم الكتابه وشهد شاهد من غير اهلها الاخ المحترم يقول الله (الله نزل احسن الحديث كتابا متشابه مثانى ليتدبروا اياته ) يعنى الكتاب هذا مغلق مقفل واتدبره ستجد المعنى اثنين ظاهر يفهمه المغيب مثل حضرتك وباطن يفهمه المطهرون القلب ( لايمسه الا المطهرون) اى لايصل الى معناه الا من طهر قلبه وعقله من السيره الملفقه والاحاديث المشبوهه والسيره التى كتبها اعداء الاسلام وسافسر لك خمس كلمات لتعرف ان كل حرف من القران لابد من تدبره (الم ذلك الكتب لاريب فيه هدى للمتقين ) واقرا بدون تشكيل لان القران نزل غير مشكل وسافسر لك كلمه كلمه وراجع ورائى فى معجم المعانى عربى عربى لكى تعرف عظمة الله وقرانه المعجز الصعب اولاا (الم) لاتقراها مقطعه وكما هى مكتوبه معناها ان الله يشعر بالالم بسبب ماذا يارب ذلك الذال حرف اشاره و(لك ) معناها العجن والتشفير الكتب معناها الكتابات المكتوبه امامك ( لا ريب ) ليست بمعنى لاشك ولكن بمعنى لاحاجة لنا بها (هدى للمتقين ) بمعنى تهدى الذين يخافون الله والمعنى الاجمالى مع السياق المنطقى يقول الله انه يشعر بالالم من الناس لانهم لايفهموا ان هذه الكتابات التى امامكم معجونه ومشفره ولسنا بحاجه اليها ولو تدبروها حق تدبر لاهتدوا الى الله هذا هو التدبر الحقيقى وساعطيك مثال من اى ايه قرانيه (ولحم طيرا مما يشتهون وحور عين كامثال اللؤلؤ المكنون ) تقرا الايه ويقراها علماء التفسير يفهموا ان فى الجنه هوبر لحم ونسوان وعملوا لهم ٧٢ حوريه لكل واحد ولكن الايه لا تتكلم على نساء والتفسير الحقيقى للايه ( ولحم طير مما يشتهون محور ومشكل بطرق معينه ومقدم فى صندوق المحشى والمقلى والمدخن والمطبوخ ) كمثل صدفة اللؤلؤ العتيقه الكبيره تفتحها تجد الوان واشكال من اللؤلؤ الاحمر والازرق والاصفر والابيض وهذا هو تدبر القران وعلى فكره سوره المسد ايضا ليس بها التخاريف التى ذكرتها ولا فيها زوجة ابى لهب بل كلمة امراته اى خياله او صورته مثل كلمة مورير بالانجليزيه تعنى مرايه هذا هو القران العظيم الذى تتامر عليه ليل نهار وعندى الاف الامثله التى تزهل عقلك وتجعلك تقول فى نفسك ياليتنى ماكنت تركت الدين وتهربت منه لانه دين عليك الى الله واذا لم توفى هذا الدين وهو الكتاب السماوى اذا لم توفيه فى الدنيا حبس وفى الاخره ايضا حبس لان كلمة العذاب معناها حبسه ومنعه من رحمته وجنته وادخل المعجم وشوف يامن تدعى انك مثقف وبالمره شوف معنى كلمة نار ستجد النارهو الهزيمه وكلمة عذاب النار يعنى هزمه ومنعه من دخول الجنه والى لقاء من مسلم يحب الناس جميعهم لان الله كرم الانسان على سائر مخلوقاته والصالح منهم والمصلح منهم فى الارض سيجعله خليفه له فى جنة الخلد وسيرث الارض ولن يتبقى لاملك ولا شيطان الكل سيفنى الا الله وخليفته الانسان الصالح
لو ان الموتى يتكلمون لاخبرك ربيبك القمني.. ماذا كانت حياته حق ام باطل أضاع عمره في الدفاع عن باطل ولن تجد غير المعيشه الضنكا في الدنيا... ربنا يبين لك طريق الرشاد.. فعلا صعبان عليا.. خساره والله عقليه جميله لكن في الباطل... ربنا يهديك.. تحياتي
عندما تری واحد یتهجم و یطعن فی الإسلام فاعلم أن وراءه من ینفق علیه ویدعمه من منظمات وحتی دول لأنهم اخترعوا حربا جدیدة ضد الإسلام إغراء ضعفاء الإیمان من المسلمین بالأموال لیردوهم عن دینهم ثم یصنعون منهم أبواق و یفتحون لهم قنوات لضرب الإسلام برمي الشبهات مثل ما فعلوا مع رشید الأنشاد فهل لاحظتم أن أحدهم عندما یرتد لا تهمه المسیحیة إطلاقا بل هدفه الوحید هو الطعن و الجرح فی الإسلام .
@@ferhikarima425 باین علیک مسلمة و تعرفي تاریخ الاسلام هههه من أین أتیت بنکاح الرضع أین وجدتي هذا اعطینا دلیل فی ای کتاب اسلامي حتی نری فالمسلم لا یقول مثل هذا الکلام روحي العبي مع غیرک
لا حبيبتي هاد نتاج البحث وتشغيل العقل لانك لو وقفت وتفكرت قليلا بهاد الكتاب المدعو قرآن ستكتشف انو كتير بعيد عن الله حاشا لله انو يكون انزل او اوحى بهيك شي
@@dianaarab7569 أولا أنا مش حبیبتک ثانیا إذا کان القرأن لیس کلام الله اذا فماهو کلام الله أعطینا دلیل یثبت صحة کلامک وهل أنت مسیحیة أم ماذا لأرد علیک بالدلیل
خليك بمشاكلك يا مسلم بعدين عن مشاكل غيرك....سورة التوبة انت لا تبسمل قبلها لانها من افظع السور وكلها دم تشريعاتها تحرض على قتل من كل بني ادم على الارض لا يؤمن بالله ورسوله حاشا لله
@@dianaarab7569 اضحك على كتابك لي يقول لوط زنى بإبنتيه 🤦♂️🤫🤦♀️🤣 استغفر الله جنس محارم ويعقوب تشاجر مع ربه واسقطه في أرض وامسكه من لحيته هههه وداوود رأى مرأة تستحم فتجسس عليها؟ يالله على الأخلاق هؤلاءالذين يقودون الأمم وارسلهم الرب ليعلمو الناس الأخلاق وهم فاسقين وحتى مريم ام الرب زانية 🤔😮 مين نحنا قلناها؟ انت ربكم ابن زنى اضحك على حالك معفن وكتابك فيه طامات كبرى روح اقرأ كتابك بدل ماقاعد تبحث في كتب ناس؟ بمأنك مؤمن بكتابك انا مؤمن بها؟ واحنا كرمنا الانبياء اكثر من كتبكم وحتى ربك وأمه صديقة عندنا وشريفة 🤫، 🤨غريبة من المفروض عندكم شريفة وعندنا زانية ولكن العكس دليل اننا على حق فكر جيدا؟ هل سمعت بهؤلاء الأشياء او اول مرة هناك الكثير عن الجنس ولاننسى القتل؟ غريبة والله
اضحك على كتابك لي يقول لوط زنى بإبنتيه 🤦♂️🤫🤦♀️🤣 استغفر الله جنس محارم ويعقوب تشاجر مع ربه واسقطه في أرض وامسكه من لحيته هههه وداوود رأى مرأة تستحم فتجسس عليها؟ يالله على الأخلاق هؤلاءالذين يقودون الأمم وارسلهم الرب ليعلمو الناس الأخلاق وهم فاسقين وحتى مريم ام الرب زانية 🤔😮 مين نحنا قلناها؟ انت ربكم ابن زنى اضحك على حالك معفن وكتابك فيه طامات كبرى روح اقرأ كتابك بدل ماقاعد تبحث في كتب ناس؟ بمأنك مؤمن بكتابك انا مؤمن بها؟ واحنا كرمنا الانبياء اكثر من كتبكم وحتى ربك وأمه صديقة عندنا وشريفة 🤫، 🤨غريبة من المفروض عندكم شريفة وعندنا زانية ولكن العكس دليل اننا على حق فكر جيدا؟ هل سمعت بهؤلاء الأشياء او اول مرة هناك الكثير عن الجنس ولاننسى القتل؟ غريبة والله
@@karamkaram2958 کلام فارغ بالنسبة إلیک إذا لماذا تسأل فأنتم أصلا لا تٶمنوا بکل ما یتعلق بالإسلام و إذا قلت لک ( فرجت رجلیک لکل عابر و أکثرت زناک ) فهذا کلام مقدس و جمیل لک أما أنا أراه شیٸا أخر .
عقبالك يا حامد تكون ذي سيد القمني في سكرات الموت يحكي الدكتور اللي كان بيعالجة كان يخبط دماغة في الحيط ويشد شعرة ويصوت من الآلام ويقول مش عايز اموت مش عايز اموت اتق يوم ترجع فيه الي الله
انت لا تتعامل مع جميع الناس بنفس الاسلوب الله سبحانه وتعالى يامر النبي بالتصرف حسب الحاله الموجوده وانت يا استاذ اترك دين الله وشوفلك شغلانه تانيه احسلك لانك خسران وسينصر الله دينه رغم انفك وستموت وتلقى الله ولاينفعك شيء لو كنت ذكي لكنت عرفت ان الاسلام دين من الله لكنك لاعقل لك لاحول ولاقوه الا بالله