صبي اخنوش يريد ان تطرح جميع الاسئلة من طرف الصحفيين و بعد ذلك يجيب كيف يشاء او لا يجيب. يجب عليه ان يجيب جوابا مباشرة لكل سؤال حتى يتمكن الصحفي من التعقيب.
اش من صحة كتدوي عليها وبارك علينا القانون والقانون خلونا من الكدب ويلا بغيتي تعرف الصحة احي نوريك السبيطارات كدايرين والاطر لفيها مكيجيوش ولاجاو مكيديوها حتى فشواحد هاد الهضرة يمكن يصدقها شواحد معايش معنا فالمغرب
هناك مشاكل كبيرة يواجهها الشعب المغربي حاليا مما يؤدي فقدان الثقة بين الشعب والمنتخبون الذين يمثلون هم.هنالك تباعد كبير بين الطرفين الاول يريد الكرامة الاجتماعية التي تتمثل التطبيب والتعليم والسكن.(العيش الكريم).أما الطرف الثاني فإنه يخفي فشله فيما يسمى مشاريع تنموية العنوان قوي.لكن المضمون ليس له علاقة بالواقع.التقوا الله عباد الله في هذا الشعب.
من فتك به فيروس كوفيد و سقط فيه العدد الأكبر من الوفيات؟؟؟ أظن أن الدولة في تماديها باحتقار الممرضين و الممرضات حيث في الدول التي تحترم نفسها تجعل الصحة أولى الاولويات. أنا لست تابعا لوزارة الصحة و لكن سنادافع عنهم بكل ما أوتينا من قوة و لا تخبفنا خراطيم المياه. اظن ان الشعب بهذه السياسة الخبيثة للمسؤولين سيعيد النظر في تعامله مع سياسة النفاق و النهب و أن أخنوش سيكون سببا في الرجوع إلى الإضرابات و المظاهرات لكي تسقط رؤوسا جامدة . الحل و الإجراءات الأولية هي الإضراب المفتوح مع مراقبة الخونة للعهد من داخل الأطر الصحية. نحن معكم و سيأتي الفرج من عندكم إلى غاية تحقيق ألحق و إسقاط الباطل الذي تنتهجه أشباه المسؤولين.
حكومة مرتبكة تعمل بطريقة عشوائية ومن دون قدرة على التحكم جيدا في الملفات وايجاد الحلول لها وتوزيع المسؤوليات والواجبات على نحو جيد.تسبب ذلك في وجود ثغرات كثيرة في مسألة التدبير منها مثلا وجود خلل في العلاقات بين الحكومة والبرلمان على مستوى التنسيق الى درجة تهميش المعارضة وتعمد عدم الانصات لصوتها الذي هو اليوم يعبر عن رغبات ومطالب الشعب حتى وان كانت معارضة ضعيفة وتابعة مع بعض الاستثناءات.ثم هنالك مثلا العلاقة بين الوزراء كما الحال بين وزير الصحة ووزير التعليم العالي حول مسألة طلبة الطب مع اهمية هذا الموضوع وخطورته.هل هو خلاف متعمد الهدف منه اطالة المشكلة.ومن الخاسر من ذلك اليس الشعب كيف ينتظر من حكومة تدعي انها تريد حلولا ناجعة لصحة المواطن استجابة لاوامر عليا ان تهمش طلبة الطب وتتركهم في حالة اضطراب نفسي ومن دون دراسة ولا تدريبات لما يتجاوز نصف سنة.فحتى ما حصلوا عليه من معلومات يكاد ينسى مع ضرورته للقيام بعمل ناجح.قبل هذا قدمت دعما للاضاحي من دون مراقبة للمستوردين لا من حيث جودة المستوردات ولا من حيث الاسعار اذ لم يشهد السوق اي اثر لهذا الدعم.المشاكل كثيرة والحلول ارتجالية الى درجة الشعور بوجود لامبالاة من جانب الحكومة .ولربما للجشع والانانية والعناد دور لهذه المبالاة.ولذلك لا بد من اعادة النظر في طرق التدبير فهي لا تزال عقيمة ولا تنتج الا مزيدا من الرداءة.
