🔻حرب السودان: ملكيات ضد جمهوريات في المنطقة. أ. قاسم الظافر- الأمين العام للحركة الوطنية 

موفقين ان شاء الله

انا مع تفحص حياتنا السياسيه منذ الاستقلال واخذ العبر لكن ف نفس الوقت لابد من حل المشكل الحاضر أمامنا بعيدا من النظره القاهره بالنظر لاس المشكل لا للاثار

أنا داير أحكم السودان بالجد 😢

كيزان عواليق

اتفق مع المتحدث في السرد التاريخي لا عندنا برضو ساسجة سياسية عدم روئيا واضحة لي المستقبل السياسي و عدم و ضع استراتيجيات بعيدة المدة مثلن هل كنا نتوقع سقوط البشير و سوينا شنو بي النسبة ما بعد السقوط كما اسلفت اعلها النخبة السياسية في البلاد هي نخبة فاسدة و غير مهئلة يجب دراسة هزا الأمر بي تمعن ان لا يتكرر مرتن أخرى اتفق معك الديمقراطية هي صنيعة غربية لا كن اعتقد هي أفضل بي نسبة لي تداول السلطة فل ندع الأمر لي الشعب فل يقرر عبر صناديق الاختراع ط

ياخي وين الناس دي أخيراً زول فاهم الرصه صاح و الغريبه الناس شايفين نظريات المؤامره دي كلام فارغ لاكن هي واقع و الدلالات تؤكد غير انه كل الكلام ده well ducomented لاكن مافي زول ببحث 💔

الاوهام السودانية في افضح تجلياتها العالم فيهو اكثر من ٢٠٠ دولة السودان سمعوا بيهو اقل من ١٪؜ من سكان هذا الكوكب وفي امريكا البعرفوا السودان اقل من ١٠٠ شخص منهم ٣٠ في الخارجية

وهذا فهم مبتور لأن الإسلام السياسي منبعه واحد وحتى المشروع الاحتضارى كان يدور فى ترس اليانكى وما حرب افغانستان التى كانت تشرف عليها المخابرات الأمريكية وعليك بمراجعة مذكرات تركى الفيصل ،،، هذه التنظيمات ليست وطنية اى أنها من فكر خارجى تعتمد العمل السرى والعلنى اى ان لها ظاهر والف باطن ، وهى ورقة فى متناقضات السياسة ويتم توظيفها فى الحرب الباردة والساخنة وما حرب اوكرانيا الان ببعيدة

بريطانيا لا زالت مملكة هولندا لا زالت مملكة السويد لا زالت مملكة النرويج لا زالت مملكة اسبانيا لا زالت مملكة الدنمارك لا زالت مملكة بلجيكا لازالت مملكة عشان كده افتراضك انو اوروبا ما تقدمت الا بعد انتهاء الملكيات غبي قبل ما يكون غلط

أنت بتشوف الموضوع من إتجاه واحد وفي كلام كثير بتقوله مضلل وغير موضوعي حتى لو كان صحيح في الجوهر، ولو سمحت أسمعني 1:13 كلام ان الامارات المجرمية دخلت الحرب في السودان بس عشان السودان جمهورية دا كلام خاطئ تماماً، وبحسب كلامك ومنطقك دا ليش ما شفنا الدول الملكية الثانية مثل السعودية أو عمان أو الاردن هي البتدعم الدعم السريع أو أي جهة تانية بتخدم مصالحهم, الإمارات دخلت الحرب طمعاً في ثروات السودان ولي تأمين مصالحها في البحر الاحمر وما فارقة معاهم دماء وأعراض الشعب السوداني. 3:17 موضوع التبعية ومشكلة التبيعة في السودان وفي المنطقة عامة موضوع معقد جداً جداً وفيهو سناريوهات مختلفة شديد، فممكن تلقى دولة ملكية تابعة لدولة ملكية، أو دولة جمهورية تابعة لملكية، أو جمهورية تابعة لجمهورية، او حتي ملكية تابعة لجمهورية، وفي حالات بتكون دولة تابعة لدولة والأخيرة تابعة لدولة أخرى، هذا لا ينفي وجود دول مستقلة في المنطقة مثل سلطنة عمان على سبيل المثال، وفي نفس الوقت ما أي علاقة إقتصادية بين بلدين هي علاقة تبعية، وفي المقابل أيضاً ما أي دولة دعمت جهة، دا ما معناهو أن الجهة دي تابعة للدولة الداعمة يعني في مثال الأمريكان دعموا آل سعود ما معناها أن السعودية بقت تابعة للأمريكان وهذا يُثبِت عليه المواقف التارخية للسعودية في قضية فلسطين، 6:18 كونك تقول أن الجمهوريات مستهدفة دي نظرية مؤامرة لا يوجد عليها دليل، معظم الجمهوريات دي ومن ضمنها السودان وصلت للحالة المزية دي بسبب الدكتاتوريين والاحزاب الفاسدة البتدعمهم، والاحزاب دي ذاتها بصنفوها إرها*بية في الدول الملكية، برضوا أنظر الى الدول الافريقية اللي ما عندها علاقة بالعالم العربي برضوا حالهم ما أفضل ودا بسبب الفساد والدكتاتورية. 7:39 الأوروبيين ما إتجاوزوا الملكية براها إتجاوزوا الدين برضوا، وكون الدين حاجة أساسية في السودان دا حيكون موضع خلاف، والمشكلة ما هنا المشكلة في تجار الدين الفاسدين الببحثوا عن مصالحهم الشخصية بأسم الدين، وانا أشوف السبب الحقيقي لنجاح الملكيات في العالم العربي هو فكرت أن الملك بقدير يتجاوز الدين ومافي زول يسأله، ودا ما ممكن في معظم الجمهوريات. 8:57 كلامك نهائي ما منطقي داير تقول لي أن القوى الإستعمارية الأوروبية وعلى رأسها بريطانيا وفرنسا واللي تجاوزت الملكية على حد قولك، تمشي لي دول تانية تشتري ولاْءاتهم عشان تستهدف الجمهوريات الثانية في المنطقة، مادام كدا فما من الاسهل لدول الاوروبية تشتري ولاءات في الدول الجمهورية من البداية. 13:17 طيب أنت بتقول الديموقراطية هي ما الوسيلة لنمو البلدان، طيب السودان دا من إستقلاله عايش بدون ديموقراطية وين النمو الإقتصادي، وما معناهو ان الحاجة دي نجحت مع الصين حتنجح معانا، ديل بلدين مواصفاتهم مختلفة تماما من عدد السكان والدين والتاريخ و الثقافة، السودان لازم يجد طريقة مناسبة معه للحكم أول حاجة ومن تجاربنا بنعدام الديموقراطية 68 سنة شفنا أنو الديموقراطية هي الخيار. غير كدا هو الصين وروسيا ذاتهم بيمارسوا التبعية على دول أخرة بترويج لشيوعية والإلحاد ومعادات الاديان. 16:34 هو دا الذاتو الجاب ليتا البلاء تدخل السودان ودعمه للجماعات الإنفصالية في دول الجوار، هسي شوف الدول دي بتدعم الدعم السريع ياهو كما تدِين تُدان. 17:50 إيران نفسها بتمارس التبعية اليوم على العراق واليمن ولبنان حالها حال أمريكا وروسيا في ممارست التبعية. لا أختلف على أن التبعية كارثة وهي موجودة في السودان، لكن حرب الملكيات ضد الجمهوريات بالصورة التي روجت لها ليست مجرد نظرية مؤامرة لا دلائل حقيقية عليها، وكونك لا ترى وجهة النظر الاخرة يجعلك مؤمن إيمان قاطع بصحتها، أنا لا أراك إلآ مثل الشخص الغير ناجح الذي إذا سألوه لماذا أنت هكذا قال إني مصاب بالعين، وهو ليس كذلك بل هو مجرد كسول جعل العين شماعة لتبرير فشله.