شطط سلطة و تعرف طينة و حقيقة الرجال عند منحهم سلطة معينة، كان من الواجب تغييره من الأول، تصبح أمام محللين بشبه و رؤية و قراءة الخلصي، إذن كان عليه أن يحلل لوحده و لا داعي لحضور المحللين أو كان على المحللين انتقاد سلوكه و مغادرة الأستوديو دون رجعة.
هشام الخلصي متكبر متجبر يحاول السيطرة السلبية والتقليل من قيمة ضيوفه وعدم إحترام تاريخهم وإنجازاتهم بطريقة متعمدة مستفزة قصد تصغيرهم وتقزيمهم حتى حتى يظهر في صورة الكبير المسيطر صاحب القيمة والقامة ويعيش دور البطولة وحقيقة نحن كعرب لايشرفنا ولاينتمي إلينا وأنا شخصيا أعتبره واصمة عار وخزي على الإعلام العربي