حقيقية التعليقات جميلة كجمال الحلقة...الشاعر الشاب ذو ثقافة وابداع والمذيعة مسكونة بالجمال والشعر والادب ...اسلوب الحوار قمة في التألق والاشراق...ما أجمل هذه الروح وهذا التلاقي....انا سكرت نشوانا
المذيعة من لهجتها واضح أنها من إحدى دول المغرب العربي ، على الأرجح تونس ، وهم أكثر العربان تشوقآ وتشبثآ بعربية حاول المستعمر إنتزاعها منهم ولكنهم إستردوها وبقوة وما أجملهم وهم يطالعوننا فى القنوات الإخبارية والرياضية بلسان.ٍ عربيٍ مُبين. . ليك تحياتى الغوالى إبن بلدى السودان محمد عبد البارى. حفظك الله
اخى محمد لم اجد اى تعيير لنا او لبشرتنا ولم اجد بها اى صبغة او رائحة عنصرية كمعظم أهلنا بشمال افريقيا. حديثها عن الاختلافات بين الشعوب فى ثقافتهم أو طباعهم جاء فى السياق العام للحوار بل على العكس تمامًا كانت منصفة لنا ولنتاجنا الثقافى والنقد الذى وجهته لنا أعتقد انه صحيح فلا بد ان نعرف الآخرين بما لدينا اذا أردنا إبراز هذه الجوانب والكفاءات الفنية والأدبية التي يذخر بها السودان
@@waleedahmed5199 السودان بلد متعدد الاعراق عرب نوبة زنوج بجا الاغلبية قبائل العربية المنقسمة من قبيلة الجعلية وتقدر تبحث عن محاضرة البروف عبد الله الطيب عن تواجد العرب في السودان
يكتب لنفسه و يدللها وما اجمل لحظات الفخر بينك و بين نفسك وما اجمل ذلك الشعور الذي يسكن قلبه وهو يلعب في الكلمات و ينظمها بالطريقه التي ترضي غروره دون ان يشعر به احد ....هنيئا لك يا شاعر و لكل شاعر
41:12 في هذه الدقيقة تسأل المذيعة عن كسر الفاء في الفعل (تكشفِ) المجزوم بـ (لم)، وهي تقصد البيت (دعي للبداية إيقاعها، فأوراقنا بعدُ لم تُكشَفِ)، تسأل عن مدى صحة كسر الفاء لمناسبة القافية، وتقول للشاعر: هل هذا صحيح نحويًّا؟ حاول الشاعر أن يعرف البيت الذي تقصده ليجيب، فلم تمهله، واكتفت بإثارة السؤال ليظهر للمتلقي أنها اكتشفت خطأً ما، رغم أن البيت هو البيت الأخير في القصيدة، فلم يمضِ وقتٌ كي تنسى :) على أي حال: يصح بالتأكيد أن ينقلب السكون كسرًا في القافية، سواء كان الفعل مجزومًا أو أمرًا مبنيًا على السكون، كما في قول زهير (الذي استشهدت به المذيعة في بداية الحلقة): سئمت تكاليف الحياة ومن يعش / ثمانين حولًا لا أبا لك يسأمِ (بكسر ميم يسأم المجزوم بالسكون في جواب الطلب).
أحسنت! شكراً لك على الشرح المتميز المذيعة تفتقر لمهارات و أدب الحوار، على أحدهم أن يخبرها إن دورها إدارة الحوار و ليس إمتحان ضيوفها و منافستهم، وإن كانت شاعرة
@@munzirshaikhoun5113 إن كانت هذه المذيعة اللبقة والتي قالت له بتواضع وبمدح "دوختني" وما اجمل ما قرأت.. ترى انها "تفتقر" فأظن لديك مشكلة وليس هي.. وقد يكون هناك الف جواب يذب عنها ما طعنتها به.. وأيضا لك ذلك فلذا سوف أعذرك
دائماً كنت معجبة بالشخصية التونسية لا سيما لو كانت ادبية، تستحوذ على كلها اهتمامي فوراً وذلك لهيبة الأدب والأدباء التونسيين، انا لأول مرة اشعر بهذا الكم الهائل من الفخر، بسبب ابن بلادي الشاعر محمد عبد الباري، أحسبه قلب الطاولة في عقلي وقلبي معاً، واستحوذ على كامل انتباهي، بسبب حديثه الشيق، وعتبت على هاجر كثيراً كلما قاطعته وأخذت منه الحديث .. دمت زخراً لنا يا محمد ♥️
ياسلام علي ابناء السودان انتم فخر لنا والله أحفظ بلدنا وشعاراينا بلد حباها الله بكل جميل شكراً محمد وخير الأسماء ليك التحيه وللمقدمه الرائعه شاهد لها لقاء مع رئيس السودان السابق سوار الذهب شكرا لكم ولي قناتكم
هناك فرق بين الشعراء من السودان موريتانيا عن بقيه الشعراء في الوطن العربي فهم يجمعون بين الشعر والثقافه فعندما يتحدثون تستمتع في الاستماع لهم على عكس شعراء الوطن العربي بالأخص شعراء الخليج الذين لا يمتون للثقافه والوعي بصله
كل الحب والتقدير لشعب السودان الجميل، وكل الإعجاب والمحبة للشاعر الرائع محمد عبد الباري . ياليتنا نحسن فقه الاختلاف ونتقن فن النقد ونحترم الذوات ونعارض الأفكار ... رحم الله من اهدى لي عيوبي وليس من فضح عيوبي، فمحتوى الهدية يقدم بشكل يليق بمن قدم الهدية اكثر مما يعبر عن قدر من تلقى الهدية. فالنحسن الظن ببعضنا البعض لتألف قلوبنا وتنشرح صدورنا وتقوى أواصرنا. وتقبلوا مروري
كسودانى أستغربت كثيرأ هذه الهجمة على مقدمة البرنامج وجدتها متواضعة عالية الثقافة متمكنة من اللغة العربية واثقة من نفسها وادارت الحوار بصورة جميلة استطاعت إن تخرج لنا الكثير من شاعرنا الصغير عمرا والكبير شعرا وتحدثت عن السودان بصورة فيها الكثير من الاجلال والاحترام والنقد البناء فلا داعى للحساسية المفرطة واعتقد ان الشاعر محمد كان مستمتعا بهذا اللقاء كما كنا. لها وله التوفيق دائما
أقول للمذيعة ما يلي: اولا :من الذي قال لك أننا -نحن السودانيين -نحلم بالزواج من فتيات عربيات مع احترامنا لهن / نحن نعشق بنات بلدنا. ثانيا : الشاعر محمد عبدالباري فصيح ولغته أفصح من لغتك كيف تقولين له لم أفهم قولك؟ ثالثا : مع ادعائك أنك متخصصة في اللغة وشاعرة كيف تريدين من شاعر أن يشرح قصيدته ؟! والمتنبي يقول : أنام ملء جفوني عن شواردها ويسهر الخلق جراها ويختصم
طارق الطاهر عزيزي اشكالك غير تام عن قولها لم تفهم لغته هذا تعبير مجازي عن ماقاله لم تفهمه ماذا يريد ولم لم تفهم لغته اي كلامه وتحياتي للشاعر محمد وللمذيعة
هي قالت أن سوداني كتب ذلك مازحاً في صفحتها. مالنا أصبحنا نتحسس من أي شي ولو كان مزاحاً. أتمنى أن نكوِّن شخصية متحصنة ضد النقد بكل اشكاله صائبا كان أم خاطئا أو حتى مازحاً.
أنت مصدر فخر للسودانييين والسودانيين لا يحتاجون لمن يقلل منهم أو يرفع من شأنهم ..فالأحداث ودهاليز العلم تشهد لهم بالكثير من الفخر والعلم والأدب وهذا فخرنا الشاعر محمد عبدالباري لك التحية وكلنا فخر بأنك سوداني ويكفي…
والله لا نحلم وليست من امانينا ان نتزوج بأي عربية لان الجمال عندنا غير الجمال عندهم مع كل الاحترام لهم . لم توفقي في هذا الكلام واظنه يعبر عن عقلك الباطن .
حقيقة استمتعنا أي ما متعة حتى أننا لم نشعر بالوقت شكراً للشاعر الجميل و المذيعة الأجمل هذه الحلقة فتحت أعيننا على هذا البرنامج الفخيم و إن شاء الله سنكون من متابعيه.
ماذا اردت من هذه القصيدة هذا ليس سؤال يطرح لانه اذا علم معنى القصيدة ماتت ولكي تكون خالدة نسبيا يجب ان تبقى مفتوحة لتصلح لجميع العصور ولتلتف حول قضايا معاصرة وتتبنى عدد لا يحصى من التأويلات وتحية من الجزائر للشعب السوداني المبدع
لم تتكلم المذيعة عن خلفية الشاعر الثقافية والدينية ووعيه التاريخي في كثير من قصائده وهذا ما يميز محمد عبدالباري كشاعر يجسد الوعي السياسي والتاريخي والانساني للمواطن العربي لكنه امتلكها حسا وادبا وشعرا
جمييييييييل جدا . ما اروع ان يكون المحاور فى نفس تخصص الضيف ينتج عن هذا محاضرة ممتعة و مفيدة و ليس مجرد لقاء محدد اسئلته من قبل بل هي الإنطلاقة و بعدها الاسئلة تفرض نفسها من اجوبة و هكذا تستمر متعة الحوار حتي نهاية الوقت المحدد . و يالتها طالت اكثر من هذا ... امتعتونا
و الله لقاء ماتع جدا هذا الشاعر الفذ كان يتدفق إبداعا لغويا و الكلمات تنساب على لسانه كأنها وحى و هذا ينم عن ثقافة عالية و المذيعة لا تقل عنه فهى متمكنه من ناصية اللغه و قد كانا متجاوبين حد التلاحم غير أن لها هنات لا نقبلها كسودانيين لها استشهاد في غير محله عن حلم السودانى في الزواج من عربية . أما مجمل اللقاء فنادرا ما تجد له مثيل
هذه المذيعة التونسية .. هي نفسها اديبة وشاعرة متقنة .وطريقة أداءها المتجاوب مع الشاعر المهتم بالتفاصيل الجميلة .وبما أن المذيعات السودانيات يستمعن أكثر وقليلا ما يميلون الي الاعتراض في جملة الإسترسال. كانا منسجمان ومتكافأن وجميلان جدا .لماذا لا أعرف هذا الهجوم عليها دون مبرر من بعض الإخوة الكرام
المذيعة أظنها لم تتعمد أن تشوه الحلقة أو تنافس الضيف، يتضح جلياً ان لها باعاً في الأدب، وقلة حظ في الشهرة والظهور الإعلامي، فهي بينما يفترض أن تعرفنا بالضيف، هي أيضاً تحاول أن تعرفنا بنفسها، عسى ولعل تلفت نظر برامج الأدب في القنوات الكبيرة أو تنال حظاً أكبر من الإعلام العربي. تحياتي لها ولشاعرنا الفصيح محمد عبد الباري، ولمحبي الشعر اينما كانوا
شاعرآ لا توصفه الكلمات فأنت من طينة الكبار أيها الأبنوسي للاسف المذيعة اقل من ان تحاورك لكنها ليست بتلك السوء في بعض الاسئله ليتها لو لم تتطرق ليها فشكرا لك يا محمد والي الامام ان شاء الله
مذيعة سيئة جدا، تتكلف الحديث بالفصحى وتبذل جهدا في البحث عن المفردات، شعرت وكأنها تنافس الشاعر وتسعى لبيان ذاتها ولعل ما يؤكد ذلك تكرارها : أنا ايضا أقول الشعر
زكرياء علمي كلامك يبدو وكأنه صادر عن توثب وتحفز مسبق منك، بل هي مذيعة. متمكنة ومتميزة وتصلح جداً لمقابلة الشعراء والأدباء، على رسلك يا أستاذ، ما أسهل الحرب على المتفرجين.
محمد عبد الباري واحد من الأصوات الشعريه الشبابية الخارقه للمألوف والمعهود والشكلي ..والذي يمتلك عبقريه شعريه ..تفوق سنينه ..وهذا مما لاشك فيه ..والمذيعه اجدها ممتازه ألا انها تحاملت بعض الشئ وأرادت بشكل وأخر وبين الفينة والأخري أن تستعرض معرفتها بالشعر والنقد والنحو معآ ..بطريقه قد تكون فيها سذاجه ..علي كل حال ..كل الحب محمد عبد الباري ❤
المذيعه جميله عكس اغلب التعليقات كان ينبغي أن تكون ضيفه معه بحضور مذيع آخر هي أيضاً لديها موهبه ويبدو إنها حاسه بنفسها مظلومة لذلك تعمدت إظهار نفسها في بعض الأوقات.. ع العموم حلقه رائعة ❤️