المحاضرة الحادية عشرة من شرح كتاب النحو التطبيقي لخالد عبدالعزيز: (النكرة) نرجو مشاركة المحاضرة ليعم النفع رابط المحاضرة على الفيس بوك / 143090796323480
درس في منتهى الدقة والروعة والاحتراف والأمانة والإخلاص بوركت وبوركت جهودك أتمنى الاستمرار في طرح الأمثلة القرآنية كتييير عجبني بسم الله ما شاء الله وأحلى لايك
جزاك الله خير الجزاء. ياشيخ على هذا توضيح وطرح الجميل الذي فهمته 100% ماشاءالله تبارك الله طريقه جميله جدا. .بارك الله في علمك وعملك وجعلها الله في ميزان حسناتك. .
أستاذنا الغالي فى باب الاسم المبنى في كتابكم الماتع النحو التطبيقى الاسم المبنى لا يثنى ولا يجمع هذان أليست مثنى هذا وهاتان مثنى هذه وهؤلاء جمع لهذا ارجو التوضيح وجزاكم الله خيرا
كيف تصبح النكرة معرفة تخصيص النكرة إفادة النكرة العموم متى تفيد النكرة العموم تصبح معرفة بواحد من ثلاثة أشياء أولا. كيف تصبح النكرة معرفة اذا دخلت عليها ال المعرفة ، فإذا ادخلنا ال على كتاب يصير الكتاب معرفة. إذا أضيفت النكرة إلى معرفة كلمة كتاب فإذا قلت كتاب محمد أصبحت معرفة بسبب الإضافة إليه الحالة الثالثة إذا قصدت النكرة بالنداء ، فكلمة رجل نكرة ، فإذا قلت يا رجل اصبح الرجل معرف. ثانيا تخصيص النكرة توجد نكرة مطلقة و نكرة مقيدة فإذا قلت رجل فهذا مطلق ، اما اذا قلنا رجل عالم ، ضيفنا مجال البحث ، فكيف نخصص النكرة الوصف بقرة صفراء فأصبحت معرفة بالوصف اذا تخصصت بالإضافة كان نقول أربعة أيام المسألة الثالثة إفادة النكرة العموم ما معنى هذا ، فالاصل أن النكرة تدل على فرد من أفراد جنسها ولكن ليس معين. اكرمني رجل فهو لم يعين .ولكن من الممكن أن تدل على العموم فتشمل العموم الحالة الأولى أن تكون النكرة من ألفاظ العموم ، ما أهمها كلمة كل هي نكرة وتفيد العموم ، كل نفس ذاىقة الموت ، فيفيد العموم فيما أضيفت إليه الثاني اسماء الشرط الحازمة تفيد العموم مثل ما ومتى وحيث ، فمثلا من اسم شرط ، فإذا قلت من جاءني اكرمته ، فإذا جاء علي دخل في الحكم وإذا قلت الف رجل .فإذا قلت ما تقرأ تستفد منه