الحديث يتكلم عن لإخراج من المشركين واليهود والنصارى وليس يجتمعان دينان ولكن فسر لايجتمات والإخراج هو المواجهة بالحجة والبرهان ومن حيث خرجت فولي شطر المسجد الحرام اي وين ماكنت قابل رب العالمين في اتجاة المسجد الحرام والإخراج هي المقابلة بالحجة والبرهان