الدرس الأول: من وصايا القوم وآدابهم رضي الله تعالى عنهم ونفعنا بهم 1ـ عليكَ بذكرِ الله تعالى في السِّرِّ والعَلَن، وفي المَلَأِ وفي نفسِكَ، فإنَّ اللهَ تعالى يقول: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ}، فكفى بِكَ قَدْراً إذا كانَ اللهُ لَكَ ذاكراً ما دُمْتَ له ذاكراً. 2ـ أكثرْ من ذِكْرِ كلمةِ الإسلام (لا إله إلا الله)، فإنَّها أفضلُ الأذكارِ، للحديث الشريف: (أَفْضَلُ مَا قُلْتُهُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ) [أخرجه الإمام مالك والترمذي رحمهما الله تعالى]، وفي الحديث القدسي: (لو أنَّ السماواتِ السبعَ والأرضينَ السبعَ في كِفَّة، و«لا إله إلا الله» في كِفَّة، مالتْ بهنَّ «لا إله إلا الله») [رواه الإمام النسائي رحمه الله تعالى] 3ـ إذا كنتَ في مجتمعٍ فَعُدَّ نفسَكَ أقلَّ الحاضرينَ؛ لأنَّ الذي هو أكبرُ منكَ سِنّاً قد سبقكَ إلى طاعةِ الله، ومن هو أصغرُ منكَ سِنّاً فقد سبقتَهُ أنتَ إلى المعاصي. 4ـ إياكَ ومعاداة أهلِ (لا إله إلا الله)، فإنَّ اللهَ تعالى أكرمهم بنعمة الإيمانِ خصوصاً الصالحينَ منهم، يقول الله تعالى في الحديث الصحيح: (مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ) [رواه الإمام البخاري رحمه الله تعالى]. 5ـ إيَّاكَ أن تخطوَ خُطوةً، أو تأكلَ لُقمةً، أو تتحرَّكَ حركةً، إلا وأنت تنوي بها قُربةً إلى الله.
يا شيخنا ما الحكمة من الابتلاء بجارة سوء منعتني بضجيجها و صراخها ليلا و نهارا عن ذكر الله في هدوء او رااحة .. و الله صرت ادعو عليها ليل نهار من شرها الذي لا تكف و لا تكل و لا تمل عن نشره 😢 تعبت .. 6 شهور على هذا الحال ..
اللهم صل وسلم وبارك وكرم وأنعم على سيدنا محمد عبدك ونبيك ورسولك وحبيبك النبي النبي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وأصحابه وازواجه وذرياته أفضل صلاة وازكى سلام وانمى بركات بعدد ما عندك من العدد في كل لمحة عين من الأزل إلى
3ـ إذا كنتَ في مجتمعٍ فَعُدَّ نفسَكَ أقلَّ الحاضرينَ؛ لأنَّ الذي هو أكبرُ منكَ سِنّاً قد سبقكَ إلى طاعةِ الله، ومن هو أصغرُ منكَ سِنّاً فقد سبقتَهُ أنتَ إلى المعاصي.
جزاكم الله خيرا سيدي وبارك الله فيكم وحفظكم ونوّر قلوبكم وزادكم قربا ورزقا وعافية ببركة الصالحين وبجاه سيد المرسلين وحبيب رب العالمين سيدنا محمد المصطفى صلى الله عليه وسلم ﷺ
2ـ أكثرْ من ذِكْرِ كلمةِ الإسلام (لا إله إلا الله)، فإنَّها أفضلُ الأذكارِ، للحديث الشريف: (أَفْضَلُ مَا قُلْتُهُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ) [أخرجه الإمام مالك والترمذي رحمهما الله تعالى]، وفي الحديث القدسي: (لو أنَّ السماواتِ السبعَ والأرضينَ السبعَ في كِفَّة، و«لا إله إلا الله» في كِفَّة، مالتْ بهنَّ «لا إله إلا الله») [رواه الإمام النسائي رحمه الله تعالى]
الدرس الأول: من وصايا القوم رضي الله تعالى عنهم ونفعنا بهم 1ـ عليكَ بذكرِ الله تعالى في السِّرِّ والعَلَن، وفي المَلَأِ وفي نفسِكَ، فإنَّ اللهَ تعالى يقول: {فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ}، فكفى بِكَ قَدْراً إذا كانَ اللهُ لَكَ ذاكراً ما دُمْتَ له ذاكراً.
جزاكم الله خيرا ونفع بكم المسلمين وفتح الله عليكم فتوح العارفين بالله وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
جزاكم الله خيرا سيدي وبارك بكم وحفظكم وسلمكم من كل مكروه واطال في عمركم مع تمام الصحة والعافية والسلامة ولا حرمنا منكم ونفعنا الله والامة الاسلامية بكم وبعلمكم
جزاك الله خير شيخ محمد رجو ورحم الله شيخنا وحبيبنا شهيد المحراب دكتور محمد سعيد رمظان البوطي ونسأل الله أن يخلفنا بشيخ يكون على نهجه وتعليمه علق القلوب بالله سبحانه وتعالى كان يدل ويعرف الناس بالله سبحانه وتعالى ولم يكون يدعو لا لشيخ أو طريقة أو حزب أو نادي كرة قدم رحمه الله وخلفنا بشيخ مثله انشاء الله
لا يوجد عالم يدعو الناس الى نفسه او الى شخص آخر او حتى نادي كرة قدم كما تفضلت الجميع يدعو الى الله وشرع الله ( كتاب الله وسنة نبي الله ) نفعنا الله بعلم الشيخ سعيد رمضان البوطي ووالده الشيخ ملا ونفعنا بشيخنا الشيخ محمد رجو حفظه الله
4ـ إياكَ ومعاداة أهلِ (لا إله إلا الله)، فإنَّ اللهَ تعالى أكرمهم بنعمة الإيمانِ خصوصاً الصالحينَ منهم، يقول الله تعالى في الحديث الصحيح: (مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ) [رواه الإمام البخاري رحمه الله تعالى].
حفظكم الله ورعاكم سيدي الحبيب جزيتم خيرا ... نطلب من القائمين على هذا الموقع المعتمد من قبل شيخنا أن يكثروا من اقتطاع مثل هذه الفوائد والوصايا ونشرها..