من الأخير لا تثق بأحد وزمنا هذا زمن دمك لا يمليني و الطيبة اذا تعدت الحدود تصير غباء ساعد لكن لاتتعدى الحدود والله يعينهم الطيبين الله مراح ينساهم بتنرد لهم يوما ما وإلى الأمام دائما 👏👏
جزاك الله خير على هذي القصه وكلامك ونصحك كانك موجها لي شخصياً لأنني احد ضحايا الكفالة فارجوا منك ومن الاخوه الكرام الدعاء اي في هذا الشهر واليوم الفضيل ان تدعوا لي بان الله يفرج لي همي ويقضي عني كربتي لانني في هم لا يعلم به الا الله
اتفق 👍 👍 لكن كل دول العالم بما فيها الدول المسلمة تمشي بنظام القانون لا يحمي المغفلين. وكثير حقهمم ضايع بسبب طيبتهم ونيتهم الحسنة واحتسابهم للأجر وفي النهاية ينظلمون ومايلقون من ينصفهم بحجة القانون. لكن عند الله يلتقي الخصوم
القانون يحمي الطفل والمجنون والنائم وذوي الإحتياجات الخاصة .. لكنه لا يحمي الكبير العاقل الصحيح وبعدين غافل لا ينتبه، هو يدفع ثمن غفلته .. ولا تكونوا من الغافلين
@@MustafaAhmed-cb4hq الإسلام يحمي حقوق الجميع ، الم تسمع ببيع الغبن .. موجود بالشرع لو رفعت خارطة العالم وشاهت العالم من الأعلى ستشاهد ان العالم ينقسم الى ثلاثة أقسام 1- الرأسمالية : وهي زيادة راس المال على حساب الفقراء والمساكين ، لذالك يكثر بها المشردين 2- الشيوعية : وهي تساوي بين المجتهد والكسول وتمنع الإبداع والملكية الشخصية 3- الإسلام : وهو دين الوسطية ، يمنع إحتكار السلع ، ويوجب دفع الزكاة للفقراء والمساكين ، ويحفظ حقوق الحميع مثل بيع الغبن ، وبيع مالا تملك مثل بيع السمك في الماء ، والطير بالسماء ، ويحرم الربا ، ويحفظ حقوق الجميع حتى الكافر في ارض المسلمين
تحية طيبة احذر من زملاء العمل اللي يزعمون ان لديهم مشاريع ومساهمين مع شركات كبرى ولهم نسبه من الأرباح ولما تطلب منه شئ يثبت كلامه ويحفظ حقك يعطيك ورقه مزورة من شركة غير موجوده ويضيع حقك وقتك في المحاكم والدعاوى والبحث عنه خصوصاً إذا ترك وظيفته وبحث عن وظيفه أخرى تعلمت من ذك المجرم أني لا اقدم على دفع ريال غير صدقه احتسب فيه الأجر الا اتحقق من كافة الاوراق رسمياً حتى لو من موقع إلكتروني ضروري أتأكد من اي عملية وشكراً لك على حسن التوجية مع العلم لي اخ هداه الله مغفل بالفطره مثل الذين ذكرتهم الله يشفيه ويهديه
صدقت والله اني واحد من ضحايا حلوين الكلام قليلين الاحسان واني اقسط شهريا 2270 ولا لي فيها اي مصلحه اللهم فزعه وجت في غير محلها ولكن توبه والله لو في عشره ريال ماعاد اكفل حتى اقرب الاقربين انقرصت ولازلت اعاني منها الي الان
جزاك الله خيرا. ماشاءالله عليك علومك مفيدة وأنا عانيت كثير من الكفالات والسلف وخسرت كثير ماليا ومعنويا وآخر شخص كفلته وانسجن وأطلق سراحه عفو من الملك للمساجين وأنا ضاع حقي بسبب إعفاء الملك وكلامك حكمة لكن مانتوب يجيك شخص يحلف على القرآن الكريم ويطلع مثل غيره نصاب دجال ليس له عهد أو ميثاق أو شرف وبعمله هذا يقطع المعروف بين الناس ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وحسبي الله ونعم الوكيل في كل ظالم نصاب ذو وجهين
كلامك صحيح 100% ولكن من يااخذ اموال الناس بالباطل بااي حق يااخذها... الا يعلم انها حقوق لاتسقط الى يوم القيامة... من اخذ اموال الناس يريد ادئها ادا الله عنة... ومن يريد اتلافها اتلفة الله... للاسف نحن ابتعدنا عن ديننا واصبح الظلم هو السائد بيننا واصبحت انظمتنا بااسم الاسلام تعين هولاء الفسقة الظالم وتمكن لهم اخذ اموال الناس بالباطل بدون وجة حق فقط لانة شخص محب للخير... اصبح اليوم الشخص الصادق النقي الطيب المحب للخير والناس اصبح غبي وساذج ومادة للتندر والنكتة والضحك.... واصبح الظالم والذي ينصب على الناس ويااكل الاموال بالباطل ...هو البطل والذيب والذكي....🤔 واعظم هذا كلة من ينصب على جماعة كبيرة من الناس.... فية نصابين صغار حق واحد اثنين لكن من ينصب على 100 و1000 هذا هو الكارثة وفي الاخير الكارثة والمصيبة سوف تعم الناس لان هولاء طفيليات ومتطفلون ومثل الدود يااكل من تعب غيرة....حتى هضم مستكثرة😁 يبي شي جاهز.... الدولة عليها واجبات... اما سالفة القانون لايحمي المغفلين اما ان يحميني القانون او يتركني انا احمي نفسي....لااريد هذا القانون الذي لايعطيني حقي....الذي يكفلة لي الشرع الحنيف....
عزيزنا وراوينا الغالي /بخصوص الكفاله لصاحب الحق في اختيار من يشتكي سواء المستفيد الأول أو الكفيل هو بالخيار بينهما. حتى ولو ان الشخص تذاكى على من طلب منه كفاله ليكون هو المكفول و بحالة عدم السداد هوالمعروف
ومن المحتمل انه يتسلف منه مبالغ بسيطة ويرجعها عليه عدة مرات حتى يثق فيه ثقة عمياء ومن ثم يلزخة ذيك اللزخة الا ما بعدها شيء ( يلزخة يعني يطقه بمديونية لا راحت ولا استوت) 😁😁😁😁😁
حِكْمَةٌ: إن الكرامة في هذهِ الدُّنيا الفانية هي القصد من الوجود، فإذا ما فقد المرء كرامته فإن معنى الوجود يصير أتفه من قردٍ يقبع وراء قضبان قفصه الحديدي، يتلقى فتات الطعام من المُتفرجين عليه.. وترى في قُدسيّةِ خَلَواتك، كيف تقترب الروح من السماء! إلى الحدّ الذي تُبدّد بصفائها حُجب الهمّ والحيرة، وتبرأ أسقام الفقد وفواجعه! وتُمحى أزمنة اليأس وظُلمتها !! ﴿ ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى ... ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير ﴾ فيه تهديد ووعيد شديد (للأمة) عن اتباع طرائق اليهود والنصارى، بعد ما علموا من القرآن والسنة، عياذا بالله من ذلك ، فإن الخطاب مع (الرسول) ﷺ والأمر (لأمته).
