تفتقر بلداننا العربيه الى هكذا مسارح تنويريه تثقيفية لمحاكمات عقول الشباب والعامه منهم الكبسه لماذ غيبت لا نستطيع أن نقول أن الانترنيت أخذ عقولهم وجعل كل وتهم في التفاهات لابد صانعوا الإبداع والثقافه لم يعد لهم مكان والأنظمة السياسيه لا تريد ذلك
انرت بصيرتي عن المسرح الذي كنت به جاهلة ..مسرح بريخت واضح انه ثورة فكرية ممتدة لوقتنا الحاضر من تغيير كبير في عرض بعض المسرحيات وحتى الافلام..لك كل التقديراستاذي
انت المسرح الملحمي يا اخ يوسف بل انت الفلسفة والحكمة وعلوم الماورائيات بل صوتك يكفي لكي يكون متحدث رسمي باسم اعظم فلاسفة الكون فكيف وانت فليلسوف ولديك تلك الكريزما وذاك العلم اخوك خالد التميمي ومحبك