المؤمن دائما غير عابئ بالشدائد التي تتراءي لان الله سبحانه وتعالى قد يبتلي عباده بالمصائب لتبين له الصادق في إيمانه من المؤمن غير صادق حيث ينزل ابلاء علي عباده المؤمنين ليختبرهم فإذا صبروا جعل جزاءهم الجنه وإذا يئسوا فقدوا الجزاء الذي اعده لهم
المؤمن داءما غير عابىء بالشداءد التي تتراءى لأن الله سبحانه وتعالى قد يبتلي عباده بالمصاءب ليتبين له الصادق في إيمانه من المؤمن عير الصادق حيث ينزل البلاء على عباده المؤمنين ليختبرهم فإلى صبروا جعل جزاءهم الحنة وإلى يءسوا فقدوا الجزاء الذي أعده لهم❤❤❤
المؤمنُ دائمًا غير عابئٍ بالشدائد التي تتراءى لأن الله سبحانه وتعالى قد يبتلي عباده بالمصائب ليتبين له في إيمانه من المؤمن غي الصادق حيث ينزلُ البلاء على عباديه المؤمنين ليختبرهم فإذا صبروا جعل جزاءهم وإذا يئسوا فقدوا الجزاء الجزاء الذي أعدّه لهم
المؤمن دائما غير عابئ بالشدائد ،التي تتراءى لأن الله سبحانه وتعالى قد يبتلي عباده بالمصائب ، ليتبين له الصادق في إيمانه من المؤمن غير الصادق حيث ينزل البلاء على عباده المؤمنين ليختبرهم فإذا صبروا جعل جزاءهم وإذا يئسوا فقدوا الجزاء الذي أعده لهم
السبب بسيط لأن القاعدة تقول في الهمزة المتوسطة ننظر إلى حركة الحرف السابق للهمزة لذلك كتبت كلمة شدائد هكذا جاء حرف ألف المد ثم بعده همزة متوسطة مكسورة الكلمة الثانية ينطبق عليها أيضا نفس القاعدة وتكتب بالمصأئب هكذا لأن هنا الألف الذي في أول الكلمة يكتب ولا ينطق
المومن داماغير عابي با لشداد التي تتراي لا ان الله سبحانه وتعالى قد يبتلهعباده بالمصاءب لتبين له الصادق في ايمانه من المؤمن غير الصادق حيث ينزل البلاء عل عباد المومنين لليخبترهم فإذا صبرو جعل جزاءهم وإذ يءسوا فقدو الرجزء الذي اعد ه لهم