صديقي موضوع الخلاف وارد جدا وطبيعي جدا طالما ان الموضوع موضوع فرعي فهو لن يدخلك جنة ولن يخرجك من نار , فمعرفتك بمن هو اسرائيل موضوع فكري ابحث عنه واختلف قدر ما استطعت ولكن بأدلة مقنعة ولا اظن ان ذلك سيخرجك من الملة- وبالمناسبة هم لم لخنتلفوا كثيراً والغالبية العظمى على ان اسرائيل هو يعقوب@@nadiamahmoud4496
@@user-hf9oz6ui8j هناك جدل كبير في هذا الخصوص والموضوع غير مهم ولا ياتي منه يوم الحساب هكذا يظهر للقارئ الغير متحيز الى رأي والاستاذ فقط اضاف براهين تدعم نفس التوجه.
إذا كان إسرائيل هو يعقوب لماذا ذكرت الاية [ كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه ] ولم تكن الاية إلا ما حرم يعقوب على نفسه . وإيضا في سورة البقرة [أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت .... ] ولم تكن إذ حضر إسرئيل الموت . اعتقد الموضوع يحتاج الى دراسة و تعمق أكثر
@@slimanelmoudden5448 إسرائيل من أبناء آدم وهو ليس من الصالحين والدليل على ذلك معظم الأنبياء والمرسلين قتلوهم وكذبوهم إلآ القلة القليلة منهم أو مابقي من ذرية إدريس المتقين
كلام صحيح ...كلهم يشرحون مثل بني اسراءيل حتى يجعلوا اصلوهم لإبراهيم... هم ليسوا من ال يعقوب لان زكريا عندما دعا الله إن يكون له غلام لم يذكره الله على انه من بني اسراءيل و قال ان يكون من ال يعقوب ... فهذا دليل ان يعقوب ليس باسراءيل. عندما ذكر الله ...ادم و نوح و ابراهيم و اسراءيل .... الأربعة هم آباء...الاول اب لانسانية و ثاني اب لمن آمنوا معه و ذهبوا في فلك و ثالت ابو الإسلام و رابع اب لبني اسراءيل .... اسراءيل هو ابن آدم الذي قتل اخوه و ندم... هو أول جنات القتل و فساد على الأرض. و بعيدا عن الاسراءليات الخداعة موجودة في الاحاديت.... فلا اظن انه كان يوجد إلا اثنين من أبناء ادم ...لكن بني اسراءيل و جنات بني اسراءيل اتت من اول قاتل على وجه الأرض... ليس لهم علاقة ب ال ابراهيم و لا ال عمران... و يهود هم من اتبعوا موسى عليه سلام من بني اسراءيل ... و الله اعلم .
{ وَءَاتَیۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَـٰبَ وَجَعَلۡنَـٰهُ هُدࣰى لِّبَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا۟ مِن دُونِی وَكِیلࣰا (٢) ذُرِّیَّةَ مَنۡ حَمَلۡنَا مَعَ نُوحٍۚ إِنَّهُۥ كَانَ عَبۡدࣰا شَكُورࣰا (٣) } [سُورَةُ الإِسۡرَاءِ: ٢-٣] في سياق الآيتين من سورة الإسراء ، يتضح أن بني إسرائيل هم ذرية من حمّلوا مع نوح. وبالتالي بني إسرائيل كانوا موجودين إماّ قبل نوح أو في زمن نوح.
#تدبر في كتاب الله 👈ترد قصة ابني آدم الأولى في القرآن الكريم على النحو التالي:👇 وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ ۖ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (27) لَئِنْ بَسَطْتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِيَ إِلَيْكَ لِأَقْتُلَكَ ۖ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ (28) إِنِّي أُرِيدُ أَنْ تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ الظَّالِمِينَ (29) فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ (30) فَبَعَثَ اللَّهُ غُرَابًا يَبْحَثُ فِي الْأَرْضِ لِيُرِيَهُ كَيْفَ يُوَارِي سَوْءَةَ أَخِيهِ ۚ قَالَ يَا وَيْلَتَا أَعَجَزْتُ أَنْ أَكُونَ مِثْلَ هَٰذَا الْغُرَابِ فَأُوَارِيَ سَوْءَةَ أَخِي ۖ فَأَصْبَحَ مِنَ النَّادِمِينَ (31) مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32)👇 👈القصة معروفة على الإجمال: فربما لن نحتاج في الوقت الراهن أن ندخل في كثير من جزئياتها لكن ما يهمنا بعض التسأولات نتيجه لتدبر الايات الكريمه خصوصاً الايه(32). #ما علاقة بني إسرائيل بتلك الحادثة؟ لماذا تقضي مشيئة الله على بني إسرائيل فقط دون غيرهم من الامم بسبب تلك الحادثة👇👈 "مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ"؟ وكيف كانت مشيئة الله على من سبق بني إسرائيل من الأمم وعلي الأمم التي جاءت بعدهم؟ #من هم بني إسرائيل ؟ ولماذا انتظر الله 👈 (كل تلك الفترة الطويله بين حادثه ابني آدم والي مجيء بني إسرائيل) لبقضي مشيئته عليهم بسبب تلك الحادثة؟... ثم أن عبارة "بني إسرائيل" هذه كما وردت في الكثير من السياقات القرآنية تحتاج إلى الكثير من التدبّر !!! #فالله لم يخص بهذه المفرده سوي اثنين فقط . ١- بني آدم ٢- بني إسرائيل. #هل إسرائيل هو يعقوب ؟؟؟ إن صح ما يقولون أن إسرائيل هو يعقوب النبي، فهم مدينون لنا بتبرير لماذا يكون👈 لهذا النبي على وجه التحديد (دون غيره من أنبياء الله ورسله جميعاً) "بني، بنو" (بني إسرائيل) وليس "آل" كغيره من أنبياء الله ورسله؟ ولماذا يأتي الحديث عن من ينتسب لإبراهيم على نحو "آل إبراهيم"؟ فحتى فرعون نفسه له "آل" (آل فرعون) ولماذا ليس هناك بنو فرعون؟ وهناك آل لموسى وهناك آل لهارون وهناك آل لداوود وهناك آل لعمران، ولكن ليس لأي منهم "بني" هكذا الذي ملحق باسم اسرائيل ؟ 👇👇👇👇👇 هناك سوء فهم متعلق بعبارة واحدة وهي عبارة "بني إسرائيل"، هذا الخلط نفسه الذي وقع فيه من سبقهم من الأمم. فلا أظن أن فهم علماء المسلمين لتلك العبارة نبعت من عقيدتهم نفسها، ولكنهم قد لحقوا بمن سبقهم من الأمم (كاليهود والنصارى) في تصوراتهم الخاطئة دون تمحيص ولا تدقيق... لماذا ؟. أن يعقوب عليه السلام ليس إسرائيل.والدليل جاء في كتاب الله الكريم عن إسرائيل ما يلي: كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلًّا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلَّا مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَىٰ نَفْسِهِ مِنْ قَبْلِ أَنْ تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ ۗ قُلْ فَأْتُوا بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (93) ونحن نتحداهم - مرددين التحدي الذي جاء في كتاب الله- أن يأتوا بالتوراة وأن يتلوها من أولها إلى أخرها ليثبتوا لنا افتراءهم بأن إسرائيل هو يعقوب نفسه. فنحن على يقين أن التوراة تتحدث عن الرجلين (يعقوب وإسرائيل) على أنهما شخصان مختلفان تماماً (ونترك لأهل التخصص في مقارنة الأديان مهمة التقصي والبحث). ولكن لماذا؟ وما الدليل لدينا. لا شك أن يعقوب هو نبي كريم، أليس كذلك؟ لذا فإن يعقوب كنبي لا شك يتبع ما يوحى إليه من ربه: (قُلْ مَا كُنْتُ بِدْعًا مِنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ ۖ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ (9) فالنبي (أي نبي) يستحيل أن يتبع إلا ما يوحي إليه من ربه، ويستحيل أن يسير إلا على خطى من سبقه من رسل الله، أليس كذلك؟ ولمّا كان يعقوب هو ابن اسحق ابن إبراهيم وهم جميعاً بيت النبوة والرسالة، فيستحيل أن يستقيم المعنى أن يكون الرجل يحرّم على نفسه ما يشاء أو أن يحل لنفسه ما يشاء، ألم نقرأ قول يعقوب نفسه لأبنائه لحظة أن حضره الموت: أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (133) فهل يعقل أن يقوم من يطلب من أبناءه إتباع شريعة آباءه إبراهيم وإسحق فهل يعقل أن يحرّم على نفسه ما يشاء بدون أن يأمره الله. ألم ينزل قرآنا يتلى ينهى محمدا صلى الله عليه وآله وسلم عن فعل كهذا: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (1) قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ ۚ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ ۖ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (2). أنه لو قام يعقوب بمثل هذا العمل لجاء الأمر الإلهي له (كما جاء الأمر الإلهي لمحمد صلي الله عليه وآله وسلم ) لسبب بسيط وهو ليس من حق أي نبي أن يحلّ أو يحرّم على نفسه ما يشاء من تلقاء نفسه، فالتحريم والتحليل هو أمر يأتي من الله فقط، لا يجب أن يتبادر إلى الذهن بأن إسرائيل هذا الذي يحرم على نفسه ما يشاء هو نبي كيعقوب عليه السلام. فإسرائيل هذا هو شخص مبتدع، ويعقوب ذاك هو نبي متبع لأوامر الله. فالزعم بأن نبياً مثل يعقوب يحرم على نفسه ما يشاء فيه اتهام خطير لنبي كريم مثل يعقوب عليه السلام لا بل ولكل نبي كريم مثل يعقوب؟ فلا يعقل إذاً أن يكون إسرائيل هو نفسه يعقوب .
اوافقك فيما ذهبت اليه، إضافة إلى ذلك، ففي سورة يوسف، والتي تتحدث عن قصة سيدنا يوسف وأخوته، لم يذكر لفظ "بني إسرائيل" بل استعمل لفظ "آل يعقوب".... كما أن استعمال "بني" لم يرد الا في حالتين:بني إسرائيل و بني أدم... لم ياترى وماهو السر في ذلك... الله اعلم
لو تدبرت هذه السورة من الآية الأولى ستجد أنها تتحدث عن الذين يكذبون بالدين (أرأيت الذي يكذب بالدين،،،،) فهؤلاء الذين قطعوا صلتهم بالله (،،،،،، الذين هم عن صلاتهم ساهون) وصلتهم هنا تعني التواصل والدعاء وذكر الله بدليل أنهم (يراؤن ويمنعون الماعون) بمعنى ليس فقط قطعوا صلتهم بالله (ساهون) وإنما أيضآ منعوا أنفسهم وحرضوا الناس بمنع مساعدت الفقراء والمحتاجين للعون (الماعون) والمساعدة ، هذا هو فهمي لهذه السورة ويحتمل الخطأ. @@user-wr2tq4zc2m
السلام عليكم أخي عدنان ..بارك اللّه فيك...ولكن تدبرك هذه المرة ليس في محله...كل الآيات تدل على أن يعقوب عليه السلام غير إسرائيل إسرائيل من زمن آدم عليه السلام بدليل قصة إبني آدم وهم ممن حملوا مع نوح عليه السلام في بداية سورة الإسراء والنبي لا يحرم عكسه الذي حرم والفاضحة سورة يوسف التي كانت من المفروض تذكر بني إسرائيل (عسب تتدبركم)...و لكنها ذكرت يوسف و إخوته... بني إسرائيل ليس منهم أحد من النبيين بل جعل فيهم أنبياء ﴿وَإِذۡ قَالَ مُوسَىٰ لِقَوۡمِهِۦ یَـٰقَوۡمِ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَةَ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ إِذۡ جَعَلَ فِیكُمۡ أَنۢبِیَاۤءَ وَجَعَلَكُم مُّلُوكࣰا وَءَاتَىٰكُم مَّا لَمۡ یُؤۡتِ أَحَدࣰا مِّنَ ٱلۡعَـٰلَمِینَ﴾ [المائدة ٢٠]
مثلا اسم الله الاعظم.. ليس حكرا او عينا وإنما لكل شخص منا عنده لله اسم اذا دعاه به استجاب... مثلا انا ادعو بالعليم وانت تدعو بالولي... وقد يكون الولي اسم أعظم بالنسبه لك و اسم العليم أعظم بالنسبه لي هذا والله اعلم
بارك الله لك و فيك استاذ. لقد قمت ببحث حول سيدنا اسماعيل في القران و لم اجد ما بدل على أنه ابن سيدنا ابراهيم و الآية الوحيدة التي يقول فيها الحمد لله الذي وهب لي على الكبر اسماعيل هي تماثل طلب سيدنا موسى من الله ان بهب له سيدنا هارون أخاه ليكون له وزيرا. ارجو من فضلكم النضر في هذا الامر لتبيانه لنا مع كل الشكر لما تقدمه للامة و جزاك الله كل الخير
ضيف عليها الاية ٢ والاية ٣ من سورة الاسراء..على حسب الايتين فبني اسرائيل هم ذرية من حملنا مع نوح، يعني اسرائيل أو على الاقل ابنائه حاضرين في سياق زمنى سابق لإبراهيم.
اذا كان اسراىيل من ذريه ابراهيم كما تقول . لماذا قال الله على بني اسراىيل واتينا موسى الكتاب وجعلناه هدا لبني اسراىيل ذريه من حملنا مع نوح .... يعني اسراىيل كان قبل ابراهيم .
صفات المؤمنين الطيبين كلها تجدونها بعد ايه ال عمران ( ماكان الله ليذر المؤمنين على مانتم عليه حتى يميز) إلى آخر الصوره.. وهي صفات مستحيل ان يفعلها المؤمن الخبيث... هذا وصل الله على محمد وآل محم.د
@@user-se4no3ud6v هل انت متأكد ، ما هو دليلك ؟ أما دليلي فما قاله العلماء عندما أعرج بالنبي صلى الله عليه و سلم : ففي السماء الأولى إلتقى بسيدنا آدم فقال له : أهلا بالإبن الكريم و بالنبي الكريم ، و في السماء الثانية إلتقى بسيدنا عيسى و إبن خالته يحي فقالا : أهلا بالأخ الكريم و بالنبي الكريم ، و في السماء الثالثة إلتقى بسيدنا يوسف و قال : أهلا بالأخ الكريم و بالنبي الكريم و في السماء الرابعة إلتقى بسيدنا إدريس و قال له أهلا بالأخ الكريم و بالنبي الكريم و في السماء الخامسة إلتقى بسيدنا هارون و قال له أهلا بالأخ الكريم و بالنبي الكريم و في السماء السادسة إلتقى بسيدنا موسى و قال له أهلا بالأخ الكريم و بالنبي الكريم و في السماء السابعة إلتقى بسيدنا إبراهيم و قال له أهلا بالإبن الكريم و بالنبي الكريم ، لاحظ أخي العزيز أن سيدنا آدم و سيدنا إبراهيم قالا: أهلا بالإبن الكريم و بالنبي الكريم ، لكن الآخرين قالوا أهلا بالأخ الكريم و بالنبي الكريم و منهم سيدنا إدريس ، هذا الحديث يبرهن أن لا علاقة دم بينهم و بين رسول الله صلى الله عليه و سلم هذا و الله أعلم
هذا كلام اليهود. يعقوب مات واسمه يعقوب. أم كنتم شهدآء إذ حضر يعقوب الموت. يعني بيموت واسمه يعقوب. لماذا لم يقل ام كنتم شهدآء إذ حضر إسرآئيل الموت. وبشرناه بإسحاق ومن ورآء اسحق يعقوب. لماذا لم يقل إسرآئيل. صديقي اخطأت في تدبرك. وهذا ليس عيبا علي الإطلاق. فالحنيف هو من يتدبر دوما ويستفيد يفيد نسفه مثل إبراهيم. وجميع اسمآء الانبيآء هي اسم صفه. حتي إبراهيم اسم صفه. ابرأ. الذي تبرأ. هيم الضلال. واذا كان إسرآئيل من ذريه ابراهيم. فلن يقول الله من ذريه ابراهيم وإسرآئيل. يكفي يقول من ذريه إبراهيم. ثم هذا يناقض كلمه بني إسرآئيل في القران كله. لان ذلك يجعل بني إسرآئيل من بني آدم. فلماذا يفرق الله بينهم. بني إسرآئيل هم المنتمون لصفه استقبال رساله الله وإيصالها الي الناس. وقد يكونون نوعا آخر من البشر واذا نظرت حولك ستجد انواعا مختلفه من البشر. الألماني والمصري مختلفين تماما. اسرآئيل إذا كان شخصا بالتأكيد كان قريبا جدا من نوح. والا لماذا بني إسرآئيل ذريه من حملنا مع نوح. صديقي. الايات بها إشارات إعجازيه لم تتدبرها بما يكفي.
سلااام..اخسنت استاذ....وايضا هناك شئ استاذ عدنان هناك ايضا دليل من هو اسرائيل...بسورة ال عمران وسورة البنت مريم فنركز علي هذه الايتين (إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَىٰ آدَمَ وَنُوحًا وَآلَ إِبْرَاهِيمَ وَآلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ) [سورة آل عمران 33] هذه اية الأب نلاحظ ورود اصل النبوة وذرياتهم نلاحظ الترتيب من ادم الي ال عمران (أُولَٰئِكَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ مِنْ ذُرِّيَّةِ آدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْرَائِيلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَا ۚ إِذَا تُتْلَىٰ عَلَيْهِمْ آيَاتُ الرَّحْمَٰنِ خَرُّوا سُجَّدًا وَبُكِيًّا ۩) [سورة مريم 58] وهنا سورة بنت عمران مريم...الله يأتي بنفس الترتيب من ادم الي اسم عمران يبدله الله بإسم إسرائيل...وهذه اشاره ان عمران هو اسرائيل وسوره ال عمران ثاني سوره فمن هو عمران الذي جعل الله ثاني سورة بكتابه بإسمه ولماذا اختلف الترتيب مابين ذكر ذرية الانبياء بالايتين ادم ونوح وابراهيم وعمران وفي اية البنت بين من هو عمران بإستبدال عمران بإسرائيل...ارجوا الإنتباه استاذ والبحث بما ذكرته لك....سلاااام
اليهود يحنون الرأس إلى الأذقان كما نلاحظه في الآية 58 من سورة البقرة (وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا) جاء في تفير الطبري: (وأما قوله: (سجدا) فإن ابن عباس كان يتأوله بمعنى الركع).(البقرة 125) (الأسراء:107)( يس:8)
(3): نعتقد ان التسمية التي أطلقها إبراهيم يعود على جميع أبناءه (إسماعيل وإسحق) وذريتهم من بعدهم. فكل الذين جاءوا من ذرية إبراهيم هم - دون أدنى شك- مسلمون: مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ فالذين جاءوا من ذرية إسحق كانوا على ملة إبراهيم وكانوا مسلمين، فأقرءوا - يرحمكم الله- ما قاله أبناء يعقوب أنفسهم في حضرة أبيهم: أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَٰهَكَ وَإِلَٰهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَٰهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (133) وليس أدل على ذلك من دعاء يوسف (ابن يعقوب ابن اسحق ابن إبراهيم) عندما شعر بدنو الأجل: رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ ۚ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۖ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (101) فهل يعقل - يا علماء الإسلام- أن يطلب يوسف نفسه (وهو من فرع إسحق وليس من فرع إسماعيل) أن يموت على ملة أبيه وجده ليلحق بالصالحين "مُسْلِمًا"، ثم تأتون أنتم بعلمكم الغزير لتروجوا للناس بضاعتكم الفاسدة في أنكم أنتم فقط من سمّاهم إبراهيم "المسلمين"، وتدللوا على افترائكم هذا بتحريفاتكم لكلام نبي كريم مثل إبراهيم نفسه؟!!!إننا نؤمن يقيناً بأن ذرية إبراهيم (وهم إسماعيل وإسحق) كانوا جميعاً مسلمين، وأن إبراهيم هو من أطلق تلك التسمية على جميع أبناءه مادام أنه قد وجّه وجهه منذ اليوم الأول لربه ليكون حنيفاً مسلما👇 مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلَا نَصْرَانِيًّا وَلَٰكِنْ كَانَ حَنِيفًا مُسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (67) ولما علم إبراهيم أنه من يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه: وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85) جاء قراره أن يرضى أن يكون جميع أبناءه وذريته على تلك الملّة: وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَٰذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ ۚ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلَاكُمْ ۖ فَنِعْمَ الْمَوْلَىٰ وَنِعْمَ النَّصِيرُ (78
إسرائيل مش يعقوب ولم يكن من ذرية إبراهيم قال تعالى (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1) وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلَّا تَتَّخِذُوا مِن دُونِي وَكِيلًا (2) ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا (3) وَقَضَيْنَا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الْأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) ) صدق الله العظيم. الله يقول أن ذرية إسرائيل كانوا مع نوح في السفينة وهناك الكثير من الآيات القرآنية التي تبين أن إبراهيم من ذرية نوح .
من المتفق عليه بين المفسرين أن يعقوب هو إسرائيل ماهي الحكمه من استخدام كلمة يعقوب تارة وإسرائيل تارة واحيانا ًفي نفس السورة كما هو في هذه المواضع الثلاث من سورة مريم
(2):. فاذا كان إبراهيم -لا شك عندنا- يعلم أن الدين عند الله الإسلام، ويعلم كذلك أنه هو نفسه مسلماً، ويجب أن يكون كذلك لأنه إن لم يكن مسلماً فلن يقبل منه، فكيف إذن يستقيم المعنى - يا علماء الإسلام- أن يقوم إبراهيم بإطلاق صفة "المسلمين" على فرع من ذريته (إسماعيل وذريته) "هو سماكم المسلمين من فبل" دون الفرع الآخر (إسحق وذريته)؟ فهل يعقل أن يقبل إبراهيم أن يكون إسماعيل مسلماً ولا يكون إسحق ويعقوب مسلمين كذلك؟ والتساؤل الأكبر هو: إذا كان إبراهيم (كما تزعمون - يا علماء الإسلام-) قد أختص فرع إسماعيل بتلك التسمية، فماذا سمى الفرع الآخر من ذريته؟ هل يعقل أن يطلق نبي كريم مثل إبراهيم تسمية على فرع من ذريته ويترك الفرع الآخر دون اسم يعرف به؟ كلا وألف كلا، لم يكن لإبراهيم أن يعلم يقيناً أن الدين عند الله الإسلام ولم يكن لإبراهيم أن يعلم يقيناً أنه من ابتغى غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه، ولم يكن لإبراهيم أن يعلم يقيناً أنه هو نفسه مسلماً، ليقوم بعد ذلك كله بإطلاق تلك التسمية على جزء من ذريته دون الجزء الآخر، أو أن يقبل أن يكون فرع من بيته الشريف مسلماً ولا يكون الفرع الآخر مسلما. إن هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة، بل هو -👈 التحريف الواضح والفاضح للعقيدة السليمة..
في سورة الإسراء بني إسرائيل هم ذرية من حملنا مع نوح. و نوح قبل ابراهيم فإسرائيل حتما قبل إبراهيم و قبل نوح و لا علاقة لبني إسرائيل مع بني ادم و لا يوجد نبي واحد من بني إسرائيل إلا إسرائيل نفسه الذي انسلخ عن آيات ربه فأتبعه الشيطان و غير في منظومة الحلال و الحرام من دون الله فأصبح مشركا أي أشرك ذاته مع الله. لم تتكلموا قطعا عن سورة الإسراء. إذا كان الروح الأمين اسم صفة لجبريل و إسماعيل إسمه و ليس اسم صفة و يعقوب إسمه و ليس اسم صفة فحتما إسرائيل إسمه و ليس إسم صفة و الدليل هو أن اسم يعقوب سمي هكذا قبل ولادته و لما حضره الموت أي يعقوب لم يتغير إسمه عبر الزمن من ولادته حتى مماته بقي اسمه يعقوب و لم يتغير اسمه لإسرائيل أبدا. و من المعلوم أن الله ذكر لنا بني إسرائيل و بني ادم فقط و لا ثالث لهما أي بني ادم شجرة و بني إسرائيل شجرة منفصلة تماما عن بني ادم. و الله ذكر لنا إصطفاء من شجرة ادم آدم نفسه و نوح و آل ابراهيم و آل عمران ذرية بعضهم من بعض و لم يذكر في هذا الإصطفاء بني إسرائيل أبدا.
@@user-se4no3ud6v قال تعالى: ﴿وَلَقَدۡ 👈كَرَّمۡنَا بَنِيٓ ءَادَمَ وَحَمَلۡنَٰهُمۡ فِي ٱلۡبَرِّ وَٱلۡبَحۡرِ وَرَزَقۡنَٰهُم مِّنَ ٱلطَّيِّبَٰتِ وَ👈فَضَّلۡنَٰهُمۡ عَلَىٰ كَثِيرٖ مِّمَّنۡ خَلَقۡنَا 👈تَفۡضِيلٗا﴾ «الإسراء 70» التكريم أعلى من التفضيل. الأخسرين، الضالمين …إلخ معظمهم من بني إسرائيل في كتاب الله . الذين أفسدوا في الأرض و الذين سفكوا الدماء معظمهم من بني إسرائيل و قاموا بهذا الفعل قبل مجيء آدم من قبل. التفضيل الذي وقع على بني إسرائيل كان في العذاب في منطقة الإنذار بمكة أم القرى في البتراء . سبع آيات تتكلم عن سبع أقوام عبر العصور في هذه المنطقة جاءها الرسل من أولي العزم و هم نوح، هود، صالح ، إبراهيم ، لوط ، شعيب ، موسى و آخرهم محمد مع قوم تبع من بني إسرائيل الذين أهلكوا في مكة بالدخان. سبعة + واحد = ثمانية . سبع من المثاني و القرآن ، هذه الأقوام أثنيت و كل مرة الله يتجاوز عليهم ، هذا هو التفضيل. أما بني آدم فالله كرمهم بالنبيين من شجرة مباركة ذرية بعض من بعض من آدم و نوح و آل ابراهيم و آل عمران و محمد سلام الله عليه من آل عمران شامي أسرته من فلسطين هجروا إلى الأردن فمسقط رأسه مكة البتراء بالأردن لكن هجرهم لما أصبح نبي و حرر بكة القدس المدينة المنورة و توفي فيها سلام الله عليه. كل هذا من كتاب الله و أدلة تاريخية توافق القرآن بحمد الله.
السلام عليكم ءاحسنت جزاك الله خيرا ءاسراءيل بالعربي هو عبد الله..... وهو ءاسم يعقوب قبل الولادة ، ك😢ءاسم النبي الكريم هو ءاحمد قبل الولادة ومحمد بعدها ...والله اءعلى واءعلم
يا أستاذ يجب أن تذكر كل الايات التي تذكر اسم إسرائيل و ليس فقط التي توافق تفسيرك. مثال : ذرية من حملنا مع نوح، ننتظر الجواب و التفاعل، اعتبرنا تلامذتك و أجبنا.
استاذ عدنان ارجو ان ترد على سؤالي ارجوك ففي حلقه شاهدتها عن قصه زيد وكيف قضى وطرا وقلت حضرتك ان زيد في الايه هي مصدر وانا فعلا أعجبت بهذا التدبر ولكن سؤالي لو أردنا اعراب زيد في الايه فما اعرابها لان حسب التفاسير هي فاعل للفعل قضى ارجو الاجابه في حال اعتبار زيد هي مصدر وماهو اعرابها مع جزيل الشكر @@adnan-alrefaei
@@pertpaol5388نعم اخي آلعزيز أنا اوؤيد ما تقول بان إسرائيل اسم قديم بقدم آدم عليه السلام ، واالقرآن يذكر بني آدم وبني اسوائيل وهذا دليل على ان كلٍ من آدم وإسرائيل له ذريته الخاصة به ، فأما ان يكون أخو آدم او ابنه والله العالم
هل ينسب الأولاد للاسم الأصلي الذي ظل يحمله صاحبه حتى لحظة الموت كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ (133) سورة البقرة أم لاسم الصفة ؟ لماذا وصفت ذرية يعقوب المزعومة ببني إسرائيل وليس بني يعقوب ؟ كلمة ذرية بصيغة المفرد لا تشير بالضرورة إلى الذرية المشتركة كما يدل قول وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ (21) سورة الطور وحتى لو افتضنا ذلك فإن ذلك لا يثبت بالضرورة انتماء إسرائيل لذرية إبراهيم بل يشير إلى اختلاط الذريتين وانتماء فئة من الأنبياء المذكورين في سياق سورة مريم إلى كل من نسل إبراهيم وإسرائيل والله تعالى أعلم
بقي سؤال عالق بعد كل ما تفضلتَ به وهو ، لماذا ذكر الله عز وجل أسم الصفة(اسم صفة يعقوب) ولم يذكر الاسم العَلم (يعقوب) في قوله تعالى:( كل الطعام كان حلا لبني إسرائيل....) مع العلم أن ذكر الٱسم العلم حسب السياق هو الأولى لأن المقام يقتضي ذلك فهو مقام تشريع فوق التشريع( تحريم ما أحل الله) وهل يعقل أن يحرم يعقوب عليه السلام على نفسه ما أحل الله له! ولم يرد وحي من السماء ينهاه عن ذلك على غرار ما ورد في سيرة الرسول عليه صلوات الله وسلامه عندما كره طعاما معينا خشية رائحته كما أوهمته بعض أزواجه .. فنزل. قوله تعالى:( يا ايها النبئ لم تحرم ما أحل الله لك تبتغي مرضاة أزواجك) .. يبدو لي أن الأستاذ لم يستوف المسألة حقها ولم يفدنا بشئ واستغرق درسه كله في المضاف والمضاف إليه ..
أستاذنا الفاضل هناك موضوع هام جدا لم أر أحدا قط تكلم فيه و هو الساعة أو القيامة على الإشكالية التالية: الكل يقول أن الساعة هي القيامة هي يوم الحشر أو القارعة أو الحساب أو باقي الأسماء المذكورة في القرآن، في حين هناك أمور مهمة جدا وجب تدبرها و التفكر فيها و هي كالآتي: بعد النفخة الأولى في الصور كل من عليها سيفنى و يموت لقوله تعالى "كل من عليها فان و يبقى وجه ربك ذو الجلال و الاكرام" و هذه هي آخر فترة زمنية أو اليوم الأخير من هذه الحياة الأولى وهي الدنيا. ثم يأتي فاصل زمني ليس فيه حياة إلا ما شاء الله من مخلوقات السماء ثم سينفخ في الصور للمرة الثانية ثم نبعث من جديد أي أن هناك فترة زمنية جديدة و هو يوم الحشر أو يوم الحساب أو أول يوم من الحياة الآخرة أو الأخرى أو الابدية. السؤال 1 الذي يطرح نفسه هنا هو: الساعة هل المقصود بها ساعة الفناء بعد النفخة الأولى أو ساعة البعث بعد النفخة الثانية? السؤال 2 يوم القيامة الكل يسقطه على اليوم الاخير من الدنيا بعد النفخة الاولى و على اليوم الاول من الحياة الاخرى بعد النفخة الثانية و كأنهما يوم واحد، كيف ذلك علما أننا ذكرنا أنه بينهما فترة زمنية فاصلة يبقى فيها ربنا عز وجل في حين أن الكل قد توفي (على الاقل من على الارض)،?
اذا كان يعقوب هو اسم النبي واسرائيل هو الصفة.. هذا يعني ان ابراهيم واسماعيل وجبريل وغيرهم كلها اسماء صفات وليست الاسماء الحقيقية لهم.. ولا اظن ان هذا صحيح والله اعلم.. جزاك الله خيرا
إبراهيم هو الخليل موسي هو الكليم ويونس هو ذا النون وأبوبكر هو الصديق وعمر هو الفاروق لذلك لا تستغرب أن يكون ليعقوب عليه السلام اسمين اسم علم ( يعقوب) سماه به الله قبل مولده واسم شهره وصفه وهو إسرائيل وجمال السياق القراني انه يستخدم حسب السياق الأنسب في كل موضع
ماقول الله في الوضوء تجد الواو العطف برءوسكم وأرجلكم إلى الكعبين .يعني نمسح على الكعبين.. الله اعلم أن الواو العطف على آدم لأن الله ذكر بنو إسرائيل بعد أن قتل ابن آدم اخوه.فيعقوب من ذرية ابراهيم.
هل يعقل ان يكون الاسباط هم ابناء النبي يعقوب و هم ارادوا قتل اخيهم و كذبوا على ابيهم سنوات طويلة و قالوا عنه ان ابانا في ضلال مبين و هو نبي فكيف تحولوا الى اتقياء هذه غير معقولة
أيتها الاسراءيلي يعقوب وإسحاق واسماعيل وإبراهيم هم من ذرية نوح عليهم السلام الآية ٨٢ حتى ٨٧..سورة الأنعام... أما بني إسرائيل هم ذرية الاسراءليين الاراذل اللذين آمنوا وحملهم نوح وأهله في السفينة الآية ٣ من سورة الإسراء والاية ٢٧ و ٤٠ من سورة هود..... القوا نظرة على فيديو " اسراءيل ليس هو يعقوب خدعونا وضللونا "
القاتل من أبناء ادم هو من تقبل الله منه فظن انه يحق له قتل أخيه صاحب الخطيئه فأتى بطيئه أكبر وأشد فأصبح من الخاسرين بعد ما كان من الفائزين أقرؤا الأيه صح وقد شرحتها بكل تفاصيلها وعقب الله بعدها لأجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل ......لأن القاتل هو إسرائيل بشحمه ولحمه ولم يكتب علينا هذه العقوبه الشديدة لكي ينزع منهم عرق القتل في إحفاده.. دائما بني إسرائيل يطلبون قربان تأكله النار مثل جدهم ولايوجد بشر يسأل هذا السؤال الا بني إسرائيل
اسم إسرائيل ارتبط بيعقوب و أبنائه و أحفاده من بعد هجرتهم إلى مصر في زمن يوسف عليه السلام و في مصر اختلط نسل يعقوب بالمصريين فكانت نسبهم إلى اللقب إسرائيل كذرية و ليس كآل يعقوب، و بعض اسماء الانبياء و البلدان و عامة الناس تتغير بتغير المكان و الانتقال إلى بلد آخر
ربنا سبحانه خص إسرائيل بالذكر في الآية من سورة مريم لأن الأنبياء كلهم من بعد إبراهيم و اسماعيل و اسحاق من ذرية إسرائيل، و لم تكن لٱسماعيل ذرية و كانت النبوة في يعقوب و ذريته من بعدهم، فكان يوسف و موسى و هارون و داوود و سليمان و اليسع و ذو الكفل و إلياس و زكريا و يحيى و عيسى بن مريم و محمد خاتم النبيين من ذرية إسرائيل عليهم السلام
ان كان اسرائيل من ذرية ابراهيم لماذا جاء عليه العطف مع ابراهيم عليه السلام. وكأن تقول ذرية ابراهيم وذرية إسرائيل هذا هو المعنى.والله أعلم. أنا مقتنع بأن يعقوب عليه السلام ليس هو اسرائيل. هل هناك رسول او نبي لديه اسماء في القرأن الكريم. كل نبي ذكره الله باسم واحد
أولا الله قال فى سورة الإسراء الآية الثالثة ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا وهى عائدة على الآية الثانية والتى تقول وأتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبنى إسرائيل ألا تتخذوا من دونى وكيلا وهنا تكون الإشارة عائدة على بنى إسرائيل بأنهم ذرية من حملنا مع نوح ثانيا الأنبياء لا يحرمون من تلقاء أنفسهم بدليل قوله تعالى يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك تبتغ مرضات أزواجك فى حين أن إسرائيل حرم على نفسه بعض الطعام ثالثا قصة ابنى أدم إذ قربا قربانا فتقبل من أحدهما ولم يتقبل من الأخر إلى أخر الآيات التى تخبرنا بأن من أجل ذلك كتبنا على بنى إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد فى الأرض فكأنما قتل الناس جميعا فكيف يعقل أن تركت البشرية بدون تشريع للقتل منذ ابنى أدم حتى جاء بنى إسرائيل بعد زمن طويل والأولى هنا أن يكون إسرائيل يرجع إلى ما قبل الطوفان وقد يكون أحد أبناء أدم إن لم يكن هو القاتل وهذا يفسر دموية بنى إسرائيل وحبهم للقتل
أتفق معك في هذا الرأي أن إسرائيل هو من أبناء آدم وهو من قتل أخيه والدليل في الآية أن الله سبحانه وتعالى خصهَم بالذكر وكتب على أبنائه أن من قتل نفسا" كأنما قتل الناس جميعأ ، والموضوع مازال تحت البحث لكثير من المتدبرين وكل منهم له رأي مختلف ، والله سبحانه أعلى وأعلم من الجميع ، تحياتي
اراك تود المعرفة. فان كنت كذالك. فعليك ان تدخل في تفكيرك معادلة انه ان كان آدم هو اب الإنس فان واسراديل هو اب الجن....... وستحل لك المعادلة. لان هذا الكتاب للعالمين وليس لعالم واحد وهو الإنس....
اسرائيل ليس م̷ـــِْن ذرية ابراهيم الأيه بتقول ممن حملنا مع نوح م̷ـــِْن ذرية ابراهيم واسرائيل الاية بتثبت ڵـڱ بان اسرائيل موجود في السفينه الاثنين في وقت واحد
أخطأت في هذا التفسير يا عدنان مع إحترامي لك وتفسيراتك الجميله كل كلامك مردود عليه عندنا ونسطيع توضيحيه لك لأنك أخطأت فيه والمشكله عندكم ١٢ سبط ويعقوب عنده ١٢ ولد عملت لكم مشكله لكن في القرآن في سورة يوسف في كلمه ما أحد انتبه لها من العلماء توضح ماهو سبب ١٢ سبط... من هو إسرائيل فقد إتضح لدينا دون شك انه هو إبن ادم قابيل سمي قابيل حين تقبل منه وحين قتل أخاه وتم أسره سمي بأسير الإله(إسرائيل ) والحكم القاتل هو القتل وبعد طلب من أولاده والتوسل لأهل المقتول كان العفو عنه ونفيهم والتبرء منهم وتحريم إسرائيل على نفسه بعض الأطعمة. لان الرسل لاتحرم على أنفسها الا ماحرم الله لانه متبع وحين سيدنا محمد حرم على نفسه بعض الأطعمة عاتبه الله وزجره ( يا أيها النبي لما تحرم ما أحل الله لك تبغي مرضاة أزواجك....) إنقسموا الناس من البدايه الي فصلين إثنين بني أدم وبني إسرائيل بعد ما تم التبرء من إسرائيل حيث لا يجوز أن ينسبوا لأدم . حتى نزلت عليهم التوراه الشريعه الجديده الم ترى في كتاب الله أن هناك نوعين من الناس هم بني أدم وبني إسرائيل فقط ولم يذكر الله اي بني أخرين الم تقرأ قصة إبني أدم في سورة المائدة ايه ٢٢ ...٢٨ الم تقرأ سورة الإسراء..انهم ذرية من حملنا مع نوح ..ولم يقل الله تعالى ذرية نوح الم تقرأ في سورة يوسف وحمل واليه على العرش وماذا تعني لتفسير ١٣ سبط ...القرآن واضح .... اتصل بني وانا سوف أشرح لك تاريخهم كامل وكيف زوروا في نسبهم حيث انهم نسبوا أنفسهم لنوح فلما صدقوا الناس ذلك نسبوا نفسهم لإبراهيم ..وسوف أفسر لك ١٢ سبط من أين جاءت لتكمل تفسيراتك الجميله والمقنعه
إسرائيل هو إبن أدم الذي قتل أخوه لاشك في ذلك أبدا ..وهنا إنقسمت البشريه الى فريقين بعد أن تبرأ بنوا أدم من إسرائيل في القرآن لم يذكر الله صنف أخر غير يابني أدم ويا بني إسرائيل