مدينه البتراء الورديه بناها الأنباط قديما ..المنطقه رائعه جدا منحوته من الصخر سبحان الله رب العالمين..لما توقف في بدايه الطريق تنبهر بالمنظر الخيالي الذي تشاهدة مدينه منحوته من الصخر الاحمر والابيض تبهر االعيون لجمالها
لا اله الا الله كلما.......... أذنبتَ ذنبا قُل في نفسك "خسرتُ معركة ولم أخسر الحرب" لا تبتئس ورمم نفسك بوضوء وركعتين. استغفرْ على الأصابع التي أذنبتْ بها. واقرأ القرآن بنفس العين التي نظرت إلى حرام أنين التائبين عند الله كمناجاة الطائعين. وما سمى نفسه الغفور إلا لأنه يريدك أن ترجع..💙
اخ ابو مالك يا ريت شي يوم تحكيلنا كيف بتطرح النا هالقصص المختلفة و ما هي الصعوبات في جمع المعلومات ...و التحقيق بها رغم انه مصادرك بتاخذ بعض القصص من اشخاص تربطهم صلة بالقصة و يمكن يكونوا اطراف او ضباط ما بعرق بس بحس انه في جهد كبير في طرح القصة و ترابط اركانها .....تحياتي لك ❤❤❤
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ما دامت السموات والارض.... سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم رب العرش العظيم..... وجزاكم الله كل خير نحبكم بالله
يا عجباً للإنسان كم يعمي قلبه الطمع في الدنيا التي لا تساوي عند الله جناح بعوضة. على كل حال حقّا إنها قصة عجيبة وغريبة شكرا لجهودكم على إخراج مثل هذه النوادر
صدق ابن القيم رحمه الله ولاريب أن تمكين النساء من اختلاطهن بالرجال أصلُ كل بلية وشر وهو من أعظم أسباب نزول العقوبات العامة كما أنه من أسباب فساد أمور العامة والخاصة وهو من أسباب الموت العام والطواعين المهلكة.. ابن القيم رحمه الله [الطرق الحكمية (٧٢٤/١)]* شكرا لكم على جهودكم الطيبه 🌹🌹🌹
ما شاء الله عليك اخي استاذ ابو مالك قصة غاية في الروعة. هناء نالت جزاءها لانها اولا خانت زوجها و ثانيا اغوت واحد في سن ابنها.... هذا حرام حقيقة انا ضد راءد ما كان يجب ان يقتلها لكن ما كان لازم يطيعها و يمشي في هواها..... كان عليه ا (لما لاحظ ميولها له )ن يترك العمل عند زوج هناء و يبحث على عمل في شركة اخرى... و هذا شيء جد سهل بالنسبة له لانه لديه كفاءات تخوله ان يجد شغل في اي شركة كبيرة و باي راتب يريده...... .
قصة جميلة جدا ومشوقة سبحان الله كل قصة فيها جريمة دايما بتدبير من الله سبحانه وتعالى ينكشف القاتل أبدعت والله يا ابو مالك جزاك الله خيرا اختك فاتن مسلم من فلسطين الحبيبة
قصه جميله كل قصصك جميله وفيها عبر لكل من يفهم هذه المراءه لم تحترم سنها ولا صداقتها ولارابطه الزواج كانت خاينه بكل المقاييس حتى خانت نفسها لما تشبهت بعمر شباب وطمعت بشاب من عمر اولادها لا اقول تستحق اللي خصل لها لكن هي النتيجه المتوقعه لمثل هذه العلاقات وشكرا لك اخي على هذه القصص الممتعه