تحبة طيبة مبدع كالعادة في التلخيص المركز المعاني والشامل المفهوم. ومونتسكيو كان رائعا عندما أوصى بضرورة ملائمة التشريعات بالثأتيرات المناخية والجغرافبة. ولكن القوانين الدينية تأثيرها أكبر فترى في بلدان حارة مجتمعات لباس نسائها طويل ومتين ومجتمعات لا تأثير للدين فيها الباس قصير وشفاف لتأثيره بالطبيعة فقط. أما إعطاء للجو الحار تأثير على الحياة الجنسية فهذا لا يستقيم لأن الأكل الثري هو المفيد . فماذا يريد مونتسكيو من جياع في صحراء أن يفعلوا بالنساء. أما تعدد الزوجات فهو من نسل الدين. يحكى أن سائقا صحراويا متعدد الزوجات دام أسبوعا خارج البيت فلما رجع ودخل منزله وجد زيجاته الأربعة علقن سراويلهن كل واحدة أمام بيتها كانت علامة نوبة الخلوة فلما رأى السائق تلك السراويل معلقة علق المسكين سرواله على باب المطبخ ونام وحيدا وكان الجو حارا !
تحية حب وتقدير استاذي الكريم تصديقا لطرحك مواد ذات قيمة معرفية تغني المستمع وتأكيدا لطرح هذه الحلقةالبدوي مضطر للكرم لانه حاجة لجميع سكان البادية فالجميع معرضين للانقطاع عن ضروريات الحياة من مأكل وغيره من الحاجات فإذا لم يكن الجميع كرماء ربما يتعرضون للجوع والعطش او اي عارض هذا تأثر باالسلوك شكرا استاذ يوسف 🌹🌹
البابليون والسوماريون والفراعنة اذكى خلق الله في التاريخ وكانوا يعيشون في مناخ حار... بابل منبع الحضارات على الاطلاق. ... منتسكيو يجدف بعيدا عن الواقع.....!!
مالاأفهمه هو كيف لا يستفيد المثقفون من هذا الإرث الثقافي لبلورة تصورات أكثر وضوحا وأكثر واقعية وأكثر فائدة وفعالية،ما أسهل مع كل هذا الإرث أن ينشر المثقفون روح العلم والإنسانية والحكمة بين الناس،هل المثقفون عندنا مجرد أشكال خارجية بمضامين دغمائية!!!!!
اغلب ( المثقفين) والنخب هم جزء من منظومة القمع التي تعاني منها شعوب ما يسمى بالعالم ( الثالث ) … تحالف السلطة والنخب المثقفة حيث يتم شراء المثقف بالمال السياسي …!
وتأتي الشعائر الدنينية تقول بحلال وحرام هذا من ذاك ..فالأمور لم تكن مرتبطة إلا بطبيعة الإنسان وتفكيره وتاثير البيئة ولنضف المناخ كما الهمنا مونيسكيو ..أما عن الجبال فشعارنا لا اصدقاء سوى الجبال عن كتاب قدمه هارفي موريس وجون بلوج..كل الشكر استاذي
سلامات أستاذ يوسف حسين انا من أشد المعجبين بك وبالمادة العلمية والثقافية التي تقدمها. لاكن ما لفت نظري أنك لم تتناول وتتحدث عن الفلاسفة والمثقفين الأفارقة فهلاء لهم ايضآ مساهمات في الفكر الإنساني، كأمثال رونوكو رشيدي، مالكوم ايكس نيلسون مانديلا ومحمد جلال أحمد هاشم. # تحياتي وتقبل مودتي
طرح مونتسكيو هذا غير منطقي وغير مدعم بأدلة ولا أعتقد انه مفيد حتى تطبيقياً وان كان بالصدفة مناسبا من جهه غير مناسب من جهات أخرى فمثلاً في منطقة جغرافية من الأرض المرأة تتزوج ٤ رجال فهل هذا بفعل المناخ؟ وأكثر البلاد نشاطاً جنسيا هي أوزوريس مثل اليونان والدنمارك والقائمة ليس بها بلاد حارة أو بلاد عربية ومع ذلك الذكر لا يتزوج ٤ نساء وكون البلاد بارزة ليس مبرر لتشريع الخمر وكون البلاد فقيرة ليس مبرر لتشريع السرقة والآن ندرك بالتحاليل الطبية تماماً أن حرارة المناخ لاتؤثر في خصوبة المرأة من عدمها فطرح مونتسكيو هذا غير مقنع اطلاقاً ولا يبنى على أي أسس تحليلية وعلمية