الجهل والتخلف والعادات والتقاليد وعدم الوعي وعدم البصيره والتمسك بأشياء خارج منطق العقل والدين اسباب كافيه لتدهور شعب وجيل باكمله. والله برافو خديجه وتبا للذكور وهم ليسوا برجال بل ذكور بأعضاء تناسليه فقط وشنبات وضنبات. العلم والمعرفه اساس تقدم الشعوب .الجهل والعادات والتقاليد عدو الشعوب العربية. في ذكور بينظروا فقط للمراه من منظور جنسي بحت فقط. اتمني التحرر لكل نساء العرب .التحرر العقلي والفكري للانسان والحريه اهم شي
اخطأت بعدم لبس الحجاب لانه شرع وان كانت لاتهتم بهذه الناحية ...فعلى الأقل امتصاص غضب المجتمع وتوصيل رسالتها ابصورة بسبطة و جميلة ضمن مرعاة العادات والتقاليد....الحمد لله والشكر
قصه كفاح خديجه مؤثره جدا فلها كل الشكر والتقدير على مابذلته ومستمره في تقديمه من جهد في سبيل تعليم الفتيات وشخصيا اشارك خديجه الرأي في ان مشكلتنا في اليمن تكمن اولا وأخيرًا في الجهل والجهلاء من الذكور والإناث تحياتي وشكري مره أخرى لكل انسانه لديها طموح في مواصلة التعليم بنفس الاراده والتصميم الذي تحلت به خديجه
عشت في اليمن سنوات بسيطة واكتشفت بأن تفشي الظلم ضد النساء في اليمن يعتبر أحد اهم اسباب التخلف والعنف الاجتماعي والفقر والحروب وعدم الاستقرار وحسبي الله تعالى على الظلمة .. القصة مؤلمة و لكن تحوي عبرة ودرس عظيم .. وشكرًا وفقك الله وحفظك
والله قلبي وجعني من هذي العادات الضالمة التي هي بعيدة كل البعد عن الدين الاسلامي الذي هو صالح لكل الازمنة ولي دافع عن حقوق الانسان صغير كبير امراءة ،الحمد الله هذي خديجة تحررت من قيد العبودية وناضلت من اجل غيرها مش راحت فقط اهتمت بحالها وعاشت لنفسها ،المهم شكراااا لمجهوداتك عزيزتينا ندوش
حلو انها تاخذ حقوقها وترفض الظلم وخاصة زواج القاصرات ولكن هذا لايعني انها تترك الحجاب وتعاليم الاسلام فلو أنهم كانوا يطبقون تعاليم الاسلام تمام التطبيق لساد العدل والعلم والحريه كل الظلم كان من عادات قبليه جاهليه ماأنزل الله بها من سلطان
يا الله شو هالهمجية يلي عايشينها والله حرام ديننا دين العدل وهو من انصف النساء ولكن هذه البلاد التي مبتلية بالهمجية والقبلية المريرة وعدم التعليم هي الاسباب الرئيسية لكل هالظلم على البنات القاصرات
ايش الظلم ابنه مجنون وله ثلاث أولاد والعيشة صعبة ..وكل هذا والجد يطلب ايجار غرفة والمفروض تعتني واتكون مسئولة عنه كان عليها أن ترمي المسؤلية عليه وتنفذ بنفسها ...ولو على سبيل التهديد بتحمله المسؤلية ...حسبي الله ونعم الوكيل
السيدة المحترمة ندى أنا شخصيا أحمل أكبر مسؤولية للمشايخ واصحاب المواعظ والدروس وبعض علماء الأمة والذين لايذكرون أمنا خديجة الكبرى أبدا ويتكلمون فقط وفقط على أمنا عائشة وأنها كانت طفلة عند زواجها من الرسول العظيم عليه الصلاة والسلام وأنها كانت تلعب بالعرائس وأنها ..وأنها... يا للعجب الزوجة والتي عاشت مع الرسول أكثر من ربع قرن...25سنة كاملة لايتكلمون عنها أبدا أبدا أبدا...لأنها كانت كهلة ومسنة ولايحبون الزواج من المسنة...يفضلون دوما الصغيرة وهذا الذي جعل معظم مشايخ الأمة يذكرون عائشة أمنا فقط فقط ولايذكرون أمنا خديجة أبدا أبدا برغم العشرة الطويلة جدا جدا مع الرسول العظيم. المشايخ يتحملون مسؤولية ترغيب الزواج من القاصرة...صغيرة العمر...وتجدهم يمدحون ويتكلمون عن عائشة أمنا ليل ونهار وهذا كله لحاجة في أنفسهم...نعم حاجة في أنفسهم لأنهم هم أنفسهم يلهثون وراء الشابة الصغيرة إلا من رحم الله. لقد مرضنا وتعبنا كثيرا كثيرا من شيوخ الاسلام والذين ليس لهم كلام إلا على زواج الرسول من عائشة فقط. لأنها البكر الوحيدة والفتاة الشابة الصغيرة...وحاشا...وحاشا أن يتزوج الرسول العظيم من طفلة تلعب بالعرائس. حسبي الله في بعض المشايخ والذين عقولهم متحجرة وثقافاتهم تافهة ومحدودة جدا جدا وهم السبب الرئيسي في بقاء العادات والتقاليد الخارجة عن الاسلام ولليوم. حسبنا الله.
في الوظيفة العمومية بالعالم العربي..المرأة هي اكبر المتهاونين في عملها... اما تحررها الاعمى فقد جنى على قيمنا واخلاقنا ومصير اجيال فنعم لكرامة المرأة لكن لا للتحرر الذي افسد الاخلاق
تتعرض نساء كثيرات في مختلف أنحاء العالم إلى الظلم والعنف شاهدت فيلما ايرانيا عن امرأة تطالب بالنفقة بعد طلاقها لكن زوجها حاك لها مؤامرة واستعان بشهود زور كان المشهد مؤلما وهي ترجم بالحجارة من قبل أهالي القرية بتهمة الزنا.
اميركا وأوروبا قمة الحضارة في احترام الإنسان وحقوق الإنسان وبلأخص حقوق المرأة لان الرجل الذي يتزوج من فتاة بعمر ١١ سنة سوف يدخل السجن هو وأهل الطفلة التي اجبرت على ل الزواج نشكر الله على نعمة اميركا
ولكن لا ينبغي أن تفضل الحياة الغربية على الحياة الاسلامية ، هؤلاء اليمنيون لا يفهمون مقاصد الدين الامر الذي يؤدي بهم ااى عدم حسن التصرف ،،ولكن في الغرب حقوق الإنسان ممزوجة بالانحلال والانحر افات
تحسسني مافي الا اليمن كثير السعوديات ترمي حجابه ولساتها في الطياره مابعد وصلن امريكا وكثير ناس من العرب اذا وصل امريكا او اوروبا ماكانه عربي ومسلم اساسا يسوون نفسهم اوروبين 😆😆😆😆😆😆
اول مرة اسمع ان احد يتبرء بالمحكمة من بنتة او اخته..شنو هالقوانين اليمنية الغريبة..والغريب اكثر ان البنت تتزوج وعمرها ٨ سنوات نحن هنا في العراق الي يزوج بنته وهي قاصر يدخل السجن وينحكم ..بس فعلا بطلةخديجة هذه رغم كل الظروف واجهت العالم
انا اتعصب لما اسمع قصص مثل هذي في الحقيقة بلدان كثيرة متعصبة في الدين وديننا سهل متسامح جميل مايرضى بالظلم خاصة للمرأة هذه العادات الوثتية لاتمت للدين ولا للإنسانية بصلة يعني رجعونا لوقت الجاهلية وقت وأد البنات وهم أحياء هذه العادات وأدت احلامهن و طموحاتهمن اتمنى انو تتغير هذي العادات والتقاليد باسم الدين والشرف قلبي يتقطع والله على هؤلاء البنات البريئات حسبنا الله ونعم الوكيل