رحمة الله عليه💌من الذين خاضوا حربا مع العقول الثابتة و تم أيضا تكفيره و زندقته والمدرسة الأشعرية وضيقوا عليهم حياتهم💌لا يريدون أن نتفق ونختلف في نفس الوقت بل يريدون عقولا تجيد النقل أما العقل الذي جعل من الإنسان مميزا عن غيره يستخفون به فماذا كانت النتيجة يا ترى!!!!
الاعتزال ليس اعمالا. للعقل لفهم الدين. بل. كل علم الكلام سواء كان اعتزاليا. او اشعريا. او جهميا. ما هو إلا ابتداع في. الدين. وممارس. هذا النشاط الفكري يعد مبتدعا صاحب بدعة نهى عنها النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار..... والله المستعان
شكرا لك من القلب ..ما اثرته من مواضيع وافكار عن الجاحظ والمعتزله ...هو في الجوهر والصميم .....الجاحظ عقل عبقري بدون شك . مفيده جدا هذه الحلقه ..اميل أنا للمعتزلة... ..والسر كبير ..اجتهدوا ...ولكن ما زلنا الحقيقه ...غامضه تماما..للاسف
أسعد حين أتلقى إشعارًا من قناة المفكر أ. يوسف وهي البوابة الأجمل التي ندلف من خلالها نحو العلم والثقافة والأدب والتاريخ والفلسفة والتحليل. كقناة تعتبر موسوعة شاملة لا تضاهى، فأنعم وأكرم بأستاذنا الكبير وكل عام والجميع بخير وأمن وسلام.
نعيش داخل قوقعة التقاليد و الذي يخرج من هذه القوقعة يُكفر او يوصف بالجنون او يعتزلونه او او او ...هل هذا مجتمع متنور يرجى منه خير او شيء ايجابي !؟ مستحيل
مرحبا بك أستاذ يوسف المحترم حلقة مميزة بخصوص اختلاف الرئي والعقيدة سيظل هذا الموضوع مثير للجدل. اشكرك أستاذي ومعلمي الفاضل عالحلقة تحياتي لك بالتوفيق 🇪🇬👍🙏🌷
تحية طيبة استاذ يوسف ولضيفك الكبير . إن الرأي والرأي الآخر في مجال الدين هو مقدمة لحرية الاعتقاد . ولقد ضحى أصحاب الرأي الآخر بالكثير. وهكذا تطور الخلاف من فروع التوابث إلى التوابث نفسها وهي مسيرة قتل فيها الكثير وسجن وعذب الكثير وما زالت المسيرة قائمة وربما لن تنتهي. فالمصالح المادية والمعنوية المستمدة من الدين وتوابته هي السبب الرئيسي للصراع. فمتى غابت المصالح غاب قمع الحرية وانكمش الدين . وشكرا.
ممكن عمل سلسلة لتاريخ الفلسلفة منذ العصر البابلي مرورا بالاغريق والفلاسفة الطبيعيون والسفسطائيون الى فلاسفة ما بعد سقراط الى فلسفة الرومان بكل مقاطعاتهم الى الفلسفة عند العرب بعد الكندي اوانتقالها الى اوروابا الى اليوم عالميا وتوضح في السلسلة التيارات والاقوال التي قالو بها ويكون ذالك كخط زمني حتى يتضح ذالك وشكرا دكتور حسين
المعتزلة بشكل عام ومن ضمنهم الجاحط يؤمنون بالمعاد الجسدي وليس الروحي ولو عرف ذلك عنهم أو عن اي فرد منهم لجرى نقله وتداوله في كتب التراث من قبل الخصوم والاصدقاء او لرأينا على ذلك شواهد من كتبهم المنشورة. والباطنية هي الفرقة الاسلامية المعروفة التي انفردت عن كل الفرق الاسلامية في القول بالمعاد الروحاني وذلك تأثرا منهم بالفلاسفة في هذا الجانب. وأما قول الجاحط حول المصير الاخروي فهو يقسمه على قسمين: الأول: وهم غير المسلمين وهؤلاء عند الجاحظ ينقسمون الى عارف وجاهل وعند الجاحظ ان غير المسلم العارف بوجود الاسلام وتعاليمه في الاخرة فهو محجوج بمجرد معرفته وليس محجوج بالمكابرة والعناد بعد التأكد وأما الجاهل بالاسلام فهو معذور بجهله حيث نقل عنه: "إن الخلق كلهم من العقلاء عالمون بأن الله تعالى خالقهم، وعارفون بأنهم محتاجون إلى النبي، وهم محجوجون بمعرفتهم. ثم هم صنفان: عالم بالتوحيد، وجاهل به. فالجاهل معذور، والعالم محجوج". الثاني: وهم المسلمين وهؤلاء مصيرهم في الاخرة مرتبط بحسب معرفتهم وايمانهم بجوهر عقائد المعتزلة والتي تقوم على التنزيه ونفي التشبيه والايمان بالعدل الالهي ونحوها وهم ينقسمون عند الجاحظ الى ثلاثة أصناف: فالصنف الأول وهو المسلم الذي عرف هذه العقائد الاعتزالية ثم امن بها فهذا عند الجاحظ هو مسلم حقا وناجي في الاخرة والصنف الثاني وهو المسلم الذي عرف هذه العقائد ورفضها وآمن بعكسها فهذا عند الجاحظ مشرك وكافر والصنف الثالث وهو المسلم الذي آمن باركان الاسلام والايمان فقط ولم يبحث عن تفاصيلها المتداولة في كتب الكلام للمذاهب المختلفة يعني مثلا مسلم يؤمن بالله ولم يبحث عن ماهيته هو منزه ام مجسم فهذا عند الجاحظ يعتبر مؤمن "ومن انتحل دين الإسلام، فإن اعتقد أن الله تعالى ليس بجسم ولا صورة، ولا يرى بالإبصار، وهو عدل لا يجور، ويريد المعاصي، وبعد الاعتقاد واليقين أقر بذلك كله، فهو مسلم حقا, وإن عرف ذلك كله ثم جحده وأنكره، وقال بالتشبيه والجبر، فهو مشرك كافر حقا. وإن لم ينظر في شيء من ذلك كله، واعتقد أن الله تعالى ربه، وأن محمدا رسول الله، فهو مؤمن لا لوم عليه، ولا تكليف عليه غير ذلك".
هناك اشكالية كبيرة بالنسبة لحكم الكافر الجاهل فالمسلم قد يصلى ويصوم ويزكى وينقذ كافة تكاليف الله له فى الدنيا ومع ذلك قد يدخل النار لاشياء سيئة قد فعلها بينما الكافر الجاهل ينعم ف الدنيا ويرفع عنه التكليف وتتاح له آلاف الفرص مع فجر كل يوم جديد لمعرفة الاسلام ولا يفعل ثم يعاد حسابه يوم القيامة ويدخل الجنة فى نهاية المطاف وهو ما بتنافى مع مفهوم العدل الالهى
@@Bad-s9d لا لاني اعرف انك تريد الهجوم فقط لو قلت بماذا هي ممتعه لاجبناك ولاكن انت تسال وتجيب نفسك ولماذا خزعبلات لأنا قلنا لك ان تعرف ربك وربي ورب الناس اجمعين وخالق هذا الكون بديع الصنع