اتركوا الانشغال بتصفية الحسابات القديمة(في لب المعارك)، حتى لا تكونوا فرائس سهلة في 'يد' الاعداء. الاحتفال الحقيقي، يكون بحمل السلاح و شحذ الهمة اللازمة للثبات؛ لا بإنتظار نصر (عاري) يجلبه لك الآخرون، (هذه وصمة عار على جبينِ كل محتفل، قادر على حمل السلاح) و قديما قالوا " وطن لا تحميه لا تستحق العيش فيه " كما ان للأوطان في دم كل حر{} يد سلفت ودين مستحق.