اي والله صدقت وصدقت ف تجمعوا و تفرقنا و تحدوا و تمزقنا و تفقوا و ختلفنا رغم اختلافاتهم الدينيه واللغويه العرقية ونحن رغم اتفقنا الديني واللغوي والعرقي الا متا يا امة محمد الهم وحد صفنا وجمع شملانا ونصرنا على عدونا
الحمد لله عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة نسأل الله أن يوحد صفوفنا حتى نصبح جميعا على قلب واحد ويبعد عنا الفتن ماظهر منها وما بطن ويردنا إليه ردا جميلا
وهل ينبغي علينا أن نتخذ من الغرب قدوة ام نتعظ فقط ونعتبر من قصصهم وهذا يجعلناننظر الى اي مرجعية نطمئن وكمسلم لا أطمئن لمرجعية الا القرآن وصحيح السنة لا للأهواء والنظريات القاصرة الآنية والأولى أن نفقز فوق الحوجز الوهمية التي وضعهالنا الغرب بين والتفرقات الجهوية والطائفية والمذهبية لنحيا مطبيقين لشرع الله على بينة وبصيرة لاكقطيع منشغل بالصراع الداخلي فيسهل على أعدائنا القضاء علينا
المشكلة ليست في رسم الحدود المشكلة الكبرى في خيانة الوطن والتفريط به وادخال العملاء ليحكموا بأسم العدو الفارسي ويمزقوا وحدة وطنهم واثارة الصراعات والفوضى وتهديد دول الجوار هذه هي الخيانة الكبرى للدين والوطن