القصه رائعة سمعتها ع لسان احد ورزاء صدام حسين يتكلم بها عن الوفاء والقصة كانت معا المأمون . سلمت على القصه بس انك جبتها بطريقه اقل اثأره فبقوله لم يدخل اناس بيته فقد كان شجاع ورجل ذو شأن بالشام .
عزالله راح فيها الظابط اللي فى الصورة 😆😆😆 القصة جميلة ومضرب عظيم للوفاء ولاكن العنوان في واد والقصة فى واد اخر الله يهديك وزمن الخلافة والولاية لم يكن هناك عسكر ورتب عسكرية كانو يسمو الحراس والمامورية
ليتكم تقصون مثل هذه القصص انها تفيد الصقير قبل الكبير انها قصص جميلة لدينا الكثير سيرة الرسول صلي عليه وسلم وسيرة الصحابة رضي الله عنهم فكثير من الناس كي يجد متابعين كثر يحكي قصص جنسية ياليت نسمع منكم مثل هذه القصص
عـن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم)؛ متفق عليه.
بالله ان هاذا ضابط فله خلاني اسرح معه مريق ونافع الناس ماهو بضارهم لاكن من من ياعباد الله كلما خرجتو لنا مجرم مسئ يبترع في عباد الله..... بعتو دين الإسلام والأمة علا مه؟ حتئ شرع الله أصبح في شرعكم بأنه ارهاب وفوبيا ومدري شنو...... اتقو الله عاد مؤلف القلوب بيده كلشي. وهاذا الدنياء كلابوها كما تدين تدان.... وان كذبت جرب وتشوف. بس ترا ماينفع الندم لاقد الفأس بالرأس. ان راعيت عباد الله راعاك الله و.......(من فرج علا مؤمن كربةًمن كرب الدنيا فرج الله عنه كربة من كرب يوم القيامة)..... او كما قال صلى الله عليه وسلم.......بابي انت وامي يا رسول الله صلى الله عليه وسلم فداك روحي سيدي....
قصر ... وعسكر ... وامير المؤمنين ... وغرفة نوم ... وخمسة الآف درهم ..... مافهمت؟؟ مافي شرطه وقت الصحابه ولافيه عمله ورقيه ولا فيه كلمة ضابط ولا عسكري ويجلسه في جنبه ويغديه معه 🙈