933- قصة حبيتها ووعدتها بالزواج وانغدرنا اخر لحظه 

السلام عليكم ورحمةالله وبركاتة

السلام عليكم ورحمةالله وبركاتة

الله يشيل هالغصه من قلبك وتشوف ان الخير في اللي الله سبحانه وتعالى عطاك وخيره الكً من بنت عمك اشغل نفسك وصفي قلبك من ناحية زوجتك والله يسعدك مرينا ف هالمراحل والحمدالله اصبحت من الماضي وان السعاده والراحه لا صفيت م بداخلك 💚

يمكن مشغول الرجال وصدق الاقارب لو مسك مناصب تكبر وشاف نفسه رفع خشمه

كلمة (سيدنا) هاذي بدعة انصحك تبحث عنها بارك الله فيك

امين يارب العالمين وجميع موتانا 😢وموتى المسلمين

دامك مجرب هل الحب استأذن منك قبل يجيك؟ لا طبعا لكن هذي بلوى من بلاوي الدنيا واختبار والله يعينه

شوف يا غالي دخلت أرد عليك رغم انشغالي لتقديري لمشاعرك، ولأني مررت بنحو مما مررت به، ولا زال في النفس شيء إلى هذه اللحظة.. لكن ينبغي علي وعليك أن نتذكر أمور في غاية الأهمية ولا أظنها تخفى عليك، فقط للتذكرة: أولا: عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون.. ثانياً: ثق بقدر الله وتدبيره، عسى أن يكون حرمك شيئا، لأن غيره خير لك، وربما لم يكن ما يعجبك هو ما ينفعك أو يسعدك! ثالثاً: دائما في ملك الله عوض، ولا يأس من فضل الله وكرمه، فاسأل الله حسن العوض في الدنيا والآخرة.. لأن الله خلق جميع النساء والرجال.. رابعاً: مهم جدا جدا أن تعرف: أن الله أكرم وأرحم وأعدل وأحكم من أن يجعل سعادة مخلوق بيد مخلوق مثله، الله أعلى وأجل من هذا، وبناء عليه يا غالي خذ هذه القاعدة وانا والله مجربها: كل نقص تحسه في داخلك أو فقد لشيء، حزن، هم، غم، خوف، قلق، اضطراب، أي مشاعر سلبية.... هي مجرد رسالة من الله لك أنك بحاجة إلى الإكثار من ذكر الله تعالى والتسبيح والتحميد والاستغفار بحب وشوق وتعظيم، وابتهال، وانكسار، وتواضع، هذا فقط هو الذي جعل الله الطمأنينة والسكينة والانشراح والسعادة فيه.. وقد صدق الله: ألا بذكر الله تطمئن القلوب.. يعني: لا تطمئن بغير ذكره، هكذا فطرها الله وخلقها مهما نالت من شهواتها.. هو الذي أنزل السكينة في قلوب المؤمنين ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم.. وارجو أن تتدبر آيات السكينة والطمأنينة في القرآن... وهناك آيات غاية في الأهمية والروعة أخشى فقط الإطالة عليك بها هنا.. تشير إلى أن الله لم ينزل البلاء إلا لتكفير هفوات عباده، ولكي يتضرعوا إليه فيعوضهم خيرا مما فقدوا.. بقدر صدقهم وتضرعهم، ورجوعهم إليه وثقتهم به.. وأعطيك فقط ثلاث آيات أو أربع كمثال لتعلم مقصود الله من تصريف الابتلاء على عباده في العطاء والمنع، ولتعلم أنه لا يأس من كرم الله وتفريجه وحسن العوض منه: قال تعالى: "ولقد أرسلنا إلى أمم من قبلك فأخذناهم بالبأساء والضراء لعلهم يتضرعون، فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا ولكن قست قلوبهم وزين لهم الشيطان ما كانوا يعملون" هذه الآية في سورة الأنعام جميلة جدا ومليئة بالفوائد والعبر: ملخصها أن مقصود البلاء رجوع العبد إلى الله، لا قنوطه ويأسه، لأن الشيطان يزين له البحث عن طرق محرمه، ليشبع ذلك النقص الذي ابتلاه الله به، ولو علم لطف الله وأنه يحب أن يعود إليه العبد ويسأله من فضله ويطلب عفوه، فسوف يكرمه بأحسن مما كان، ولذا قال: "فلولا إذ جاءهم بأسنا تضرعوا" أي: هذا المراد منهم واللائق بهم.. وكذا وبخ الله الكافرين بقوله: "ولقد أخذناهم بالعذاب فما استكانوا لربهم وما يتضرعون" فانظر كيف عتب الله عليهم أنه إنما أراد بالبلاء أن يعودوا إليه ويسألوه، ليعطيهم، وهم جعلوا البلاء ذريعة لليأس من روح الله والقنوط من رحمة الله والتمادي في معصية الله.. ولذلك إذا علم الله في قلبك صدقا وتضرعا عوضك بخير مما فاتك وهو سبحانه الكريم العظيم الحليم الذي هو على كل شيء قدير وكل شيء عليه يسير، قال: "إن يعلم الله في قلوبكم خيراً يؤتكم خيراً مما أخذ منكم ويغفر لكم" وانظر إلى يونس عندما غضب من قومه وخرج قبل أن يأذن الله له، فقذف في بطن الحوت، فنادى في الظلمات أن لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.. وصدق وتاب وطلب العفو من الله.. أخرجه الله من بطن الحوت وأكرمه بأمة آمنت به وصدقته، فمتعهم الله إلى حين.. فيا أخي الحبيب خزائن الله ملأى، والسعادة كلها بيده، والطمأنينة بيده، والخير كله بيده، وانا والله ادعو الله واسأله إلى هذا اليوم أن يعوضني، لأن حالتي يمكن أشد من حالتك، لكني والله لن أقنط من رحمة الله حتى ألقاه، وإني على يقين بأنه سوف يعوضني رغم تقصيري في حقه سبحانه، وهو أعلم بعيوبي وذنوبي، لكني استغفره واطلب منه العفو،واساله من واسع فضله ورحمته وكرمه، وحاشاه أن يرد سائلا أو يخيب داعيا، هو غافر الزلات، وساتر العورات، وجابر العثرات، وقاضي الحاجات.. أنا مداوم على الذكر والدعاء وتلاوة القرآن، وأحياناً أقرأ البقرة يوميا ثلاث مرات وأحياناً مرة واحدة، والذي لا إله إلا هو إني على ثقة أنه لم يجعل سعادتي فقط بقرب الفتاة التي أحببتها وهي أيضاً بنت عمي، برغم حبي لها إلى الآن، وحبها لي، بل قد حاولت أن تتواصل بي، فرددتها رداً جميلاً، وفهمتها انها الآن متزوجة ولا سبيل إليها بالحلال، رغم شدة حبي لها وشوقي إليها، ولكني قلت لها: أصون عرضي وعرضك وعرض زوجك في غيابه، لعل الله يسعدك ويسعدني أيضاً فأنا على يقين أن لا سعادة في معصية الله، فلن ننال شيئا من ملك الله بدون إذنه ولن نتحايل على الله، بل نتأدب بأدب العبودية، ونسأل الملك أن يعطينا من ملكه، وأن يسعدنا بفضله وكرمه.. وهو أكرم منا، إذا تركنا شبرا من الحرام لأجله، سوف يكرمنا بذراع من الحلال سبحانه من كريم عظيم حليم.. ثق بالله يا غالي، وداوم الانطراح ببابه، والانشراح بذكره، وإذا شغل الشيطان فكرك بشيء فاترك التفكير بأي شيء وقل: يا رب لا شيء يستحق أن يشغل فكري إلا تعظيمك وذكرك وتسبيحك، يا رب ما عندي من النعم لا اقدر على شكرها، ولا أستحقها إلا بفضلك، وما أصابني من بلاء أنا أستحق أضعافه لولا عفوك ومغفرتك.. فاعف عني وارزقني وعوضني خيرا مما فاتني.. ونصيحة أخيرة: ابحث في اليوتيوب عن قصص الفرج بالاستغفار وسورة البقرة.. هناك قصص جميله جدا تحفزك وتقربك إلى الله، لتعرف الطريق وتعلم أن الله فرج عن أناس كان مصابهم اعظم من مصابك.. أسعدك الله ووفقك لكل خير

الله يعين زوجتك بس

اسئله بمنه وكرمه ان يفرج همك ما شاء الله لا قوه الا بالله

لانه على قولتك انه زوجته متفهمه وعاقله عشان كذا اقول احسن شي يفرغ الي فقلبه لها... والله اعلم❤

هو يرتاح لكن هي ما راح تتخطى للابد .. الزوجة لا تقولها كنت احب او متعلق بوحده ما تدرون بحجم الضرر اللي يصيب قلبها وان كان ماضي