Quelle belle histoire vous êtes exceptionnels Vous êtes beaux vous êtes merveilleux merci pour cette belle leçon de vie je vous envois pleins de bisous de France 😘😘👏👏
لو كان الرجل مبصر و الله ما يقدر يغامر بحياتو ويتزوج مرا ضريرة و الواقع اكبر دليل على كلامي. المراة تضحي بالغالي والنفيس و تقدم الكثير لمن تحب حتى لو كان من دوي الاحتياجات الخاصة . لك يا ايتها السيدة كل التقدير لانك مثل جيد للتضحية و الانسانية.
انا نفس الشيء متزوجة إنسان كفيف البصر وكثير احبه واموتة فيه وهو كثير انسان مسؤول بمعنى الكلمة فقدان البصر عمره مكان عائق للزواج أو الحب وسبحان الله اول زواجنا وصفني كأنه شايفني وانسان متعلم والحمد لله ذكي اتمنى اولادي يطلعون مثل ابوهم يارب دعواتكم معانا نستنى مولود وفيه شوية مشاكل عند الجنين في الكلى يارب يشفي جنيني وكل مريض
وقال تعالى: لا تَمُدن عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتعْنَا بِهِ أزْوَاجاً مِنْهُمْ وَلا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ وهذا الأمر رباني عام للرجال والنساء بغض الأبصار عمّا حرّم الله تعالى عليهم . والواحد دائماً يعمل الشيء الي رضي الله سبحانه ويترك الشيء الي مايرضيه والله يهدي الجميع🤎🤎.
، يقول النبي ﷺ: عليكم بالصدق! فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقًا، وإياكم والكذب! فإن الكذب يهدي إلى الفجور، والفجور يهدي إلى النار[1]، ويقول الله جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ [التوبة:119]، ويقول سبحانه: هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ [المائدة:119]. فالواجب تحري الصدق والحذر من الكذب
النبي ﷺ أمر بإعفاء اللحى وقص الشوارب، وقال: خالفوا المشركين، قصوا الشوارب وأعفوا اللحى، وقال عليه الصلاة والسلام: جزوا الشوارب وأرخوا اللحى، خالفوا المجوس، وفي لفظ: وفروا اللحى، و أوفوا اللحى. فالواجب عليه أن يتظاهر بالمظهر الشرعي وأن يأخذ بالمظهر الشرعي وأن يعفي لحيته ويوفرها وأما كونه أراد رياءً فهذا ليس إليك أنت لا تعلم ما في القلوب بل الله الذي يعلم ما في القلوب. فعليه هو أن يتقي الله وأن يفعلها إخلاصاً لله وطاعة لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام ولو فرضنا أنه فعلها رياءً فهو خير ممن حلقها هو خير، والله يهدي الجميع 🤎🤎.
الجلوس مع أصحاب المنكرات الجواب: نعم، لا يحل لإنسان أن يجلس مجلساً فيه منكرات إلا إذا كان قادراً على إزالتها فالواجب عليه أن يبقى حتى تزول وأما إذا كان غير قادر فالواجب عليه مغادرة المكان لقول الله تبارك وتعالى: ﴿وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذاً مِثْلُهُمْ﴾[النساء: 140] يعني إنكم إن قعدتم مثلهم أي في الإثم والواجب على المرء إنكار المنكر بقدر ما يستطيع لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: «من رأى منكم منكراً فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان» والإنكار بالقلب لا يمكن مع بقاء الإنسان في محل المنكر أبداً لأن الإنكار بالقلب هو كراهة المنكر ومغادرة المكان إذا لم يستطع أن يغير المنكر. ابن عثيمين❤️
لا يجوز الحلف بشيء من المخلوقات، لا بالنبي ﷺ ولا بالكعبة ولا بالأمانة ولا غير ذلك في قول جمهور أهل العلم، بل حكاه بعضهم[1] إجماعًا، وقد روي خلاف شاذ في جوازه بالنبي ﷺ، إن الله ينهاكم أن تحلفوا بآبائكم، فمن كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت
حب المرأة للرجل قبل الزواج السؤال: تسأل سماحتكم عن محبة الشخص من أجل الزواج منه؟ الجواب: لا بأس المحبة كونها تحبه في الله، أو تحبه لأنها ترغب في الزواج منه، لأسباب اقتضت ذلك لقرابة أو ديانة أو أسباب أخرى، لكن ليس لها أن تعمل معه إلا ما أباح الله، ليس لها أن تعمل معه شيئًا مما حرم الله، بل تسعى في الزواج به إذا كان صاحب دين وصاحب خير أو مستورًا ليس به بأس فلا بأس أن تسعى في الزواج منه بالطرق الشرعية، من دون خلوة به حتى يتم الزواج. نعم. بن باز❤️
والسبُّ واللعن من كبائر الذنوب؛ روى البخاري ومسلم عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((سِبابُ المسلم فسوق وقتاله كُفْر)). والسب واللعن فيه إيذاء للمؤمنين والمؤمنات، وقد توعَّد الله مَن فعَل ذلك بالعذاب الأليم؛ فقال سبحانه: ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا ﴾ [الأحزاب: 58]، ويقول عز وجل: ﴿ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ ﴾ [الهمزة: 1]. والواحد يترك هذا الفعل ويجتنبه ويفعل الشيء الي يرضي الله سبحانه❤️
من يحب فن الرسم، وهو يرسم مراراً، فنريد أيضاً معرفة موقف الإسلام من الرسم؟ الجواب: الرسم له معنيان: أحدهما: رسم الصور ذوات الأرواح، هذا جاءت السنة بتحريمه، فلا يجوز الرسم الذي هو رسم ذوات الأرواح؛ لقول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: كل مصور في النار، وقوله ﷺ: أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون الذين يظاهئون يظاهرون بخلق الله؛ ولقوله ﷺ: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم؛ ولأنه ﷺ: لعن آكل الربا وموكله ولعن المصور، فدل ذلك على تحريم التصوير، وقد فسر العلماء ذلك: بأنه تصوير ذوات الأرواح من الدواب والإنسان والطيور. أما رسم ما لا روح فيه وهو المعنى الثاني، فهذا لا حرج فيه كرسم جبل والشجر والطائرة والسيارة وأشباه ذلك هذا لا حرج فيه عند أهل العلم. ويستثنى من الرسم المحرم ما تدعو الضرورة إليه، مثل رسم صور المجرمين حتى يحذروا وحتى يمسكوا، أو صور صاحب حفيظة النفوس التي لابد منها، ولا يستطيع الحصول عليها إلا بذلك، فهو معذور لأنه بحاجة إلى حفيظة النفوس، وهكذا ما تدعو الضرورة إليه، فإذا رأى ولي الأمر أن هذا الشيء تدعو الضرورة إلى تصويره لخطورته، والله يهدي الجميع🤎
، يقول النبي ﷺ: عليكم بالصدق! فإن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقًا، وإياكم والكذب! فإن الكذب يهدي إلى الفجور، والفجور يهدي إلى النار[1]، ويقول الله جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ [التوبة:119]، ويقول سبحانه: هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ [المائدة:119]. فالواجب تحري الصدق والحذر من الكذب