السلام اخي أمير.. انك اسم على مسمى أمير...الله يعاونك ويسدد خطاك وحفضك الله بما حفض به الذكر الحكيم.. أطال الله عمرك وراك عزيز... سلام. ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
انا مسحت يدي من هاد البلاد ومن هاد الشعب وتأكدت بلي ربي سبحانه راهو بلانا بيهم خاطرش راضيين بالذل ويعبدو في الرؤساء والشيتة تضرب يعني واش راهو يصرانا يستاهلو بوصبع والشياتين ربي يخرجنا من هاد البلاد آمنين مطمئنين وسالمين وربي ينتقم منهم وربي يزيدهم ذل على ذل ويبعد علينا مصائهبهم
@@dysaab2522 وقال أن الهدرة مع الكبار ماشي مع ذر يعني المعني بلأمر العربي زيتوت وقال بلحرف الواحد أن العربي زيتوت بعث رسالة لأمير فالخاص ان راح يعطيلو القناة تاعو .
الشعب ماشي هايشر عاد تجي مدنية ماشي عسكرية. شعب ليقبل القتل والاختصاص والسرقة والاهنانات اليومية والماء مقطوع والطوابير على كلشش تقريبا واتقطع عليه الصو والبراجات فكل مكان وكذبو عليه يوميا مايمكنش اكون شعب امبوسيبل التغيير
علاش هاذي جاتك غريبة ؟؟!! زيتوت كان يعمل في السفارة بشهادة الكثير و هشام هبود كان ضابط سابق لدى المخابرات وكان خدم عند محمد بتشين أمير هو الوحيد الذي لم ينحني للعصابة قبل النضال وبعد النضال .
@@alliasmd5388 أي شخص يعمل في السفارة الجزائرية في التسعينات أو بعد التسعينات هو كابران لدى المخابرات لأن السفارة الجزائرية والقنصلية الجزائرية مليئة بضباط المخابرات ويعرف كيف كانت تعمل المخابرات كيف تنقل التقارير وكيف يتلقون راتبهم وكيف يتحركون وكيف يدبرون عمليات الإغتيال يعني يتبنى نفس تفكيرهم .
@@alliasmd5388 أي شخص يعمل في السفارة الجزائرية أو القنصلية الجزائرية في التسعينات أو بعد التسعينات فهو كابران لدى المخابرات لأن السفارة الجزائرية مليئة بضباط المخابرات وكل عمالها ضباط لدى DRS إذا يعرف كيف يتحركون وكيف يدبرون العمليات خارج التراب الوطني و يتبنى نفس تفكيرهم .
السلام عليكم الله إنصر ياأمير ديزد. والله كنت من المتانعين كقاتك و كذالك محمد زيطوط وكنت معجب به لكن الآن ظهر الوجه الحقيقي لزطوط. لايكن أن يبرء نفسه من السرقة لقاتك.
الجزائر المسكينة غير قادرة على إعطاء تاريخ موضوعي. في عام 1962، لم يحصل شعب تمازغا الوسطى (الجزائر المستعمرة) على استقلاله. وأن الجنرال ديغول قد نجح في حيلة خاصة به للتسلل إلى الجيش المكتسب وخاصة جيش الحدود المتمركز في تونس من قبل ضباط الصف الذين يطلق عليهم الفارين من اللحظة الأخيرة "DAF". ويمكننا أن نرى بعد 60 عاما، أن الأمازيغ "الجزائريين" لم يكن لهم في أي وقت من الأوقات أدوات سيادتهم، لا سياسية ولا اجتماعية ولا اقتصادية ولا مالية ولا بوليسية ولا ثقافية ولا فكرية. لقد ظلوا مستعمرين طوال السنوات التي تلت عام 1962 عندما سمح لهم التاريخ باختيار استقلالهم. إذن الحقائق موجودة. "الجزائريون" لم يتمتعوا أبدا بأدوات سيادتهم.
اخي بالنسبة لمسألة القنات.خمم على متابعيك ما تخممش على العشرة.أنتا ألي كونت تقول ما عندكش صاحب ولا بدلت؟من الواجب ديالك باه تفظح الناس هاذوا والا غاظك زيطوط؟
