جبال الأطلس التي خط الشيب تجاعيدا على جبينها، وصار القفر والعراء باديا على قسماتها، موسوعة تحكي اليوم تاريخا يشع مجدا وأصالة، عن حاضرة عتيقة نمت وترعرعت بين أحضانها...
عن لوحة طبيعية استغرق رسمها عهدا طويلا، ألوانها أمازيغية ويهودية وعربية...
عن تحفة تاريخية طوت من الزمان قرونا ولا تزال تفرض كينونتها...إنها إيفران الأطلس الصغير
إلى إيفران قادنا السفر لنفك لغزا جديدا نضيفه حلقة في قلادة أمودو
3 окт 2024