لأن يا ياسر على الأقل خمسون تعليق بروابط للكتاب. وأنا لا أحب ان أشجع على الشرقة. وللأسف العرب منهم الكثيرين لا يحترمون حقوق النشر والطباعة. ثماني اعوام اعلم العربية أونلاين ولا ألماني واحد أشار لنسخة مسروقة على النت. ومنذ أن بدأت بدروس الألمانية للعرب وكل أسبوع واحد يحمل كتاب متصور سرقة وخلسة. حاجة تكسف