Machalah dieuredieufe oustaz oumar Ahmad Sall louler nga wakh deug rek machalah sen ligueye rafetna yalla na la yalla faye billahi deug rek nga wakh nga Lou ler nga wakh sen ligueye rafetna yalla na la yalla sam te arla
مَن زعم أنَّ الحقَّ ما سُمِعَ من الصَّحابة فقد أخطأ لأنَّ منهم منافقين بنبإٍ مِن السَّماء ومَن ظنَّ بأنَّ الحقَّ ما كَتَبَ الأئمةُ أو العلماء فقد أخطأ إنَّ الصحابة انتشروا في أرجاء العَالَم للدَّعوة إلى الإسلام وما كَتَب الأئمةُ أو العلماء إلَّا ما بَلَغَ إليهم، معظم الأحاديث لم يسمعوا منه للظروف والمسافات الطويلة بين بعضهم البعض، مَن تأمَّل في الحقِّ وجد مثلَ هَذا أَنْكر بعضَ ما سَمِعَ مِن الصحابة أو الأئمة خاصّة أو العلماء عامَّة لمعارضته عن القرآن وقَبِلَ بعضَ الأحاديث والأقوال الَّذي لم يشتهر عند الصحابة والأئمة والعلماء لموافقته مع القرآن، أهل الإيمان والكُتُب الَّذين لم يُؤمِنوا إلَّا ما وجدوا عليه علمائهم أو آبائهم بدون عقل عن هذا صُمٌّ بُكمٌ عُمْيٌ فهم لا يعقلون.....عالِمٌ مُخلصٌ لله ورسله طالبٌ للحَقِّ لا يتدخَّل في جدل إنْ تدخَّل فيه لن ينجوَ مِن الخسارة والخِزْي.إنَّ الجدل عملٌ شيطاني محض وإنَّ الشياطين ليُوحُون إلى أوليائهم ليجادلوكم وإن أطعتموهم إنَّكم لمشركون.....يُنْسِي سؤالٌ واحدٌ مِن جاهلٍ لِعالِمٍ كُلَّ عِلْمه ويُدخِله في تشتُّتٍ وحيرة مِن أمْرِه ويبدأ بتلعثم الكلمات، ألا إنَّ العالِمَ مُقيَّدٌ في عِلْمه الخَاصَّة والجاهلَ حُرٌّ طليقٌ في أفكاره الغبيِّة....جعل اللهُ التَّقوى لِمَن يكون أَكْرَمَ عنده وعند النَّاس وأخفاه في قلب لا يعلمه إلَّا هو ولم يجعل العلمَ أوالمال أوالجمال أو الجاه لمن يكون أكرم عنده وعند النَّاس ونهانا عن تزكية النَّفس والادِّعاء والافتخار لها وأمَرَنا التَّساوي فيما بيننا في الحياة لكيلا يَشعُر أحدُنا بالدُّونيَّة تُجَاه الآخَرَ إنَّ اللهَ بالنَّاس لرؤوفٌ رحيمٌ، إنَّ أكرمك عند الله أتقاكم، لا فضلَ لعربي على عجمي ولا لعجمي على عربي إلَّا بالتقوى....العالم المُتقِن المُدَّعي الإخلاص لمجاله حينما رأى عالما متقنا مثله أقامه النَّاسُ في المكان الَّذي يتمنَّاه يستبشر ويمدح ويقول في نفسه، إنَّه أحقُّ به مِنَّي هنيئًا له مريئًا وإنْ لم يفعل ذلك فهو متكبِّر منافق مُرائِي حسود حقود يُخْفِي في نفسِه ما أخلاقُه مُبْدِيهِ ويكره النَّاسَ وخُلُقُه أحَقُّ أنْ يكرهه....لا يُميِّز المسلمون بين العادة والدِّين، إنّ الدِّين لله يُورِثُه مَن يشاء مَن عباده والعاقبة للمتَّقين، لا يتعلَّق الدِّين بأشخاص مُعَيَّن مخصوصين بالعلم والحقَّ، ربُّ مُبلَّغٍ أوعى مِن سامعٍ، ربُّ حامل فقه إلى من هو أفقه منه، ما لم يبلغ المسلمون إلى هذا المستوى إنَّهم إلى العادة أقربُ منه إلى الدِّين، بينما العادة هي انتساب العلوم والدِّين إلى أشخاص مُعَيَّن دون غيرهم بنظريَّة أكثر النَّاسِ بناءً على ما وجدوا عليه آبائهم قُلْ أولو كان آبائهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون. تلك العادة يتوارثها السُّفهاءُ بعد السَّفهاء، فلمَّا جاءهم الحقُّ مِن عند الله قالوا لو لا أُتِيَ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلانُ أوَ لم يَكْفروا بما أُوتِيَ فلان مِن قبل قالوا سِحْران تَظَاهرا وقالوا إنَّا بِكُلٍّ كافرون.....جاء الدِّين ليقضي الفقرَ والظُّلم ووضع الأشياء لقضاء الفقر، مثل:بيت المال والزَّكاة والإنفاق في سبيل الله والإنفاق من الرِّزق والمساعدة وإفراض الجِزْية على المشركين ثمّ تسمع الأحاديثَ المخترعة عند المنافقين يُحرِّض الفقرَ، الويل للمنافقين للسُّمِّ الَّذي وضعوه في الدِّين، الغفلة للمؤمنين لعدم الانتباه بهذا السُّمّ حتَّى الآن إنَّهم في غاية الضُّعف يُخْتَطَفُون مِن كلِّ جانب ولا يَستطيعون الانتقام....أعْلمُ النَّاسِ وأفضلهم وأحسنُهم خُلُقًا هو الَّذي يحترم جميعَ النَّاس ويستمع إليهم ويقرأ جميع الكُتُب إنَّه يعلم أنَّ الله يَخْتصُّ بِفضْله مَن يشاء من عبادِه رُبَّما يُعطِي اللهُ الشّخص الّذي يحتقره النَّاسُ قبل العطاء، إنَّه يعلم أنَّ اعتقادَ الناس كذبةٌ وأنَّ الله هو الحقَّ وأنَّ ما يحسبون مِن دونه هو الباطل وأنَّ هو العليُّ الكبير....اتَّخذ المسلمون الأئمّة والصحابة أنبياءً يُوحَى إليهم لا ينبغي لأحد الاختلاف عنهم والإتيان بما لم يأتوا به من علم لو أعطاه الله فهما بما لم يؤتهم وعلَّمه ما لم يكونوا يعلمون وخصَّصه من فضله اِبْتدعوها ما كتبناها عليهم إلّا ابتغاءَ رِضوانِ الله فما رَعَوْها حقَّ رعايتها فئاتينا الَّذين آمنوا منهم أجرهم وكثيرٌ منهم فاسقون
3.....ما السبب جحود السّفهاء لِقَدْر العظماء؟ السبب الكبر والازدراء والجهل والعادة والإيمان بالخرافات مِمَّن سبقهم والمقارنة والاتباع ما وجدوا عليه آبائهم لو كان آبائهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون والانتساب بنعمت الله على من يشاءون دون من يشاء الله والعجب مِمَّن يختاره الله ورؤية الفضل بأنفسهم فَهم أوْلى دون الآخرين، قُلْ لو كان في الأرض ملائكة يمشون مطمئنِّين لنزّلنا عليهم من السَّماء مَلَكًا رسولا...تَسمعُ السفهاءَ يقولون في النّادي، لِمَ العظما لم يعترفوا أخطائهم إنَّهم متكبّرون؟ السبب. إنّ السفهاء المنافقين الجهلة أوقعوهم على خطإ عن غفلة منهم وجادلوهم بالباطل ليدحضوا به الحقَّ وصيّدوا أخطائهم الذي لا يخلو عنه البشر وجاحدوا قَدْرَهم فأبى العظماء التواضع لهم والاعتراف بالخطإ أمامهم ليس كِبْرًا لكنَّه دفاعا عن النَّفس، لن يستنكف العظماء أن يكونوا عبادا لله ولا الملائكة المقربون ومن يستنكف عن عبادته ويستكبر فسيحشرهم إليه جميعًا...كثيرًا ما يُسْمِع السفهاءُ العظماءَ في عصرهم، أأنت أفضل مِمَّن سبقك مِن العظماء؟ سؤال إنكاري، قُلْ أيعجز الله أن يعطيني أفضل مِمَّا أعطاهم؟ قالوا نعم. فَلِمَ لا تطلبوا الحقَّ فتقارنوا علمي مع علمهم لتعلموا الحقّ الخالص فتكفُّوا عن جدل وازدراء هداكم الله. هل يستوي الَّذين يجمعون علمًا واحدًا والَّذين يجمعون علوما شتَّى؟ هل يستوي محمد رسول الله الذي أَكْمَل الله دِينه وباقي الرُّسل؟ لا يستوون إنَّما يتذكّر أولواالألباب...يسألونك أيمكن للفقير أن يكون مُسلمًا؟ الإجابة لا يمكن للفقير أن يكون إنسانًا فكيف يكون مسلما أو مؤمنًا حتّى ينال تلك الدَّرجات العُلى جنت عدن الّتي وعد الرحمن عباده بالغيب إنَّه كان وعده مأتيا. الصِّفات التي أمر الله بأنْ يتَّصِفها المسلمون لن يستطيع الفقراء باتِّصافها، الشَّيطان يَعِدُكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرةً منه وفضلًا والله واسعٌ عليم... قال رسول الله ،فليؤمكم أقرأكم لكتاب الله، وكان رسول الله يقدم أهل القرآن حتى في الدفن قدّم قتلى بدر
Oumar sall khana legi diga wakh si politique pour denbu yangi wone fi way wakho khana diomay sa mbok la sererre ga mburu wagniwul defa yokhu papa gui nakhatela borom keri khamnenko
@@Lepatriote9423 rigole non,je s8 oumar si walou dîné djii, il m'a et il m'apprend beaucoup. Je l'adore mais n'empêche de dire s'il fait. Pour cela je peux vivre des renommés
