من تونس .تحية سلام و تقدير للاسطورة محمد صلاح حبيب الملايين المسلمين و حبيب العرب المسلمين و حبيب ملايين أبناء ليفربول و حبيب الملايين عشاق كرة القدم الجميلة ماشاء الله فنيات و سرعة و تهديف و اخلاق عالية.الى الامام 👋🙋♀️🤩
وبيستكتروا علينا نقول انه الافضل في العالم الان اي اللي عمله ميسي او كريستيانو في طريقة لعبهم مميزه عن صلاح عشان نقول مينفعش نقارنه بيهم الفرق هوا انهم علي وشك ان ينهوا مسيرتهم بمعدل اهداف وبطولات عالي ده لانهم كان عندهم الإستمراريه وده نفس النهج اللي صلاح ماشي عليه حالا بقاله خمس مواسم مع الليڤر بيطور للاحسن والاحسن ده غير انه في احسن دوري في العالم كمان ودي حاجه تحسبله بس للاسف عقدة الخواجه هتفضل ملاحقانا ومش هنحس بقيمة اللاعيب ده غير بعد ما يعتزل
مصر عمرها ما كان عندها لاعب عالمي زي صلاح ولا حتى العرب كنا بنتفرج فقط على نجوم واساطير العالم والاعب المصري يطلع يلعب بره ويرجع ولا حد يحس به لانه مكنش عنده طموح اهم شيئ عنده يعمل القرشين وتانوا جاي انما صلاح حاجة تانيه خلانا مشاركين فى الكرة العالمية ولسنا متفرجين فقط والله صلاح شرف لمصر والعرب حتى المعلقين العرب بيعلقوا على الماتشات وهم فخورين بصلاح ومحرز وزياش وحكيم وبكل فخر دول افضل لاعيبه فى العالم بدون تحيز
محمد صلاح ، البالغ من العمر 29 عامًا ، كان غزير الإنتاج مع الريدز منذ انضمامه من روما في عام 2017 ، حيث أظهر مستويات من الثبات التي دفعته إلى النجومية في 🌍⚽ 👣 . إنه يستحق الكرة الذهبية. لا شك في ذلك.
محمد صلاح قسما بالله مش علشان مصري زيو وافتخر بيجيب اهداف عالميه فقط مش اي اهداف ده لاعب عالمي بيسجل علي فرق قويه جدا جدا وحراس مرمي علي اعلي مستوي افضل حراس مرمي ف العالم مش بيسجل علي محمد عواد عندنا بيرقص لاعبين عالمين وبيقطع من نجوم الكره ف العالم ويعمل مرتدات بحتفل قبل الهدف انتا نجم فريقك الاول الي هو من احسن فرق العالم الاولين انتا فخر لينا انتا فخر لمصر ❤️
متابعك دايما في القلب يا ابو مكة انا مصطفي محمد من الغربية بكالوريوس هندسة مدنية ٢٠١٦ خدمت امي المريضة في عينها من فشل طبي. واصبت بفصام الشخصية وباخد علاج ارجو المساعدة
نصّ الحديث عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( عُذّبت امرأة في هرّة ، سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ؛ لا هي أطعمتها ، ولا سقتها إذ حبستها ، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض ) متفق عليه. وفي صحيح البخاري عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما أن النبي - صلى الله عليه وسلم - رأى تلك المرأة في صلاة الكسوف حيث قال : (.. ودنت مني النار ، فإذا امرأة تخدشها هرّة ، قلت : ما شأن هذه ؟ ، قالوا : حبستها حتى ماتت جوعا ، لا أطعمتها ، ولا أرسلتها تأكل ) . وجاء في رواية النسائي : ( حتى رأيت فيها امرأة من حمير تعذب في هرّة... فلقد رأيتها تنهشها إذا أقبلت وإذا ولت تنهش أليتها ) . معاني المفردات في هرّة : بسبب قطّة خشاش الأرض : حشرات الأرض ، وما يدبّ عليها من العقارب والحيات ونحوهما تخدشها هرّة : تجرحها بمخالبها تنهش أليتها : تجرحها في مؤخرّتها تفاصيل القصّة المرأة هي منبع الحنان وموطن الرفق ، خلقها الله سبحانه وتعالى وجعل من عاطفتها الفيّاضة جزءاً لا يتجزّأ من تكوينها ، فتراها تنطلق من مشاعرها المرهفة وأحاسيسها الرقيقة لتحنو على من حولها وتغمره بهذه العاطفة . ولكن ماذا إذا نُزعت الرحمة من قلب أنثى وأجدبت فيها معاني الشفقة لتفقد إنسانيّتها وفطرتها وأبرز صفاتها ؟ ، وكيف يكون الحال إذا وجدت القسوة طريقها إلى نفسها لتدفعها إلى الإضرار والإفساد والتعذيب ، في خلق معوج وسلوك منحرف ؟ لا شكّ حينها أن النتائج ستختلف ، والموازين ستنقلب ، والقيم ستتبدّل ، فإذا بنا نرى الرحمة على الآخرين تنقلب شدّة عليهم ، وإذا التوجّع من أصوات الأنين يحلّ محلّه الأنس بذلك الصوت والراحة لسماعه . وبين يدينا صورةٌ مخالفةٌ للأصل ، ومناقضةٌ للفطرة الأنثويّة ، أخبر عنها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ، جرت وقائعها أيّام الجاهليّة ، والقصّة أن امرأة من "حمير " كانت تملك هرّة ، فبدلاً من رعايتها والاعتناء بها ، وبدلاً من إطعامها والإحسان إليها ، إذا بها تحبسها وتمنعها من الخروج ، وليت الأمر اقتصر على ذلك فحسب ولكنها منعت عنها الطعام والشراب ، دون أن تُلقي بالاً إلى أصوات الاستغاثة التي كانت تصدر من الهرّة . وظلّت الهرّة تعاني من الجوع والعطش أياما وليالي ، لم تجد فيها شيئاً من طعام يشبع جوعتها ، أو قطرة ماءٍ يطفيء ظمأها ، ولم يُسمح لها بمغادرة البيت علّها تظفر بشيء تأكله ولو كان من هوام الأرض وحشراتها ، حتى فارقت الحياة ، والمرأة تنظر إلى ذلك كلّه دون أن تحرّكها يقظة من ضميرٍ أو وازعٌ من خير . ولكنّ ربّك بالمرصاد ، حرّم الظلم على نفسه ولا يرضى وقوعه على أحد ، فكان عقابها الإلهيّ الذي رآه النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم كُسفت الشمس أن الله سلّط عليها هرّة تجرحها بمخالبها مُقبلةً مُدبرة حتى يوم القيامة ، ثم يكون مصيرها نار جهنّم والعياذ بالله . وقفات مع القصّة في التحذير - الذي ورد في الحديث - من تعذيب الحيوانات وأذيّتها ، دعوةٌ إلى الإحسان والرّحمة بالآخرين ، خصوصاً إذا كان الأمر يتعلّق بالحيوانات ، والإسلام قائم على مبدأ الإحسان في معاملة الخالق والمخلوق . ولنتأمل كيف وجّه الله سبحانه وتعالى النظر إلى الحيوانات ، باعتبارها نعمةً عظيمةً سُخّرت للبشر كي ينتفعوا بلحومها وأشعارها وأوبارها ، ثم كيف جاء الحثّ على الرفق بتلك المخلوقات ، ذلك الرفق الذي يمنع من تعذيب الحيوان أو ضربه ووسمه بالنار ، ويأمر بإحسان قتله ، وينهى عن حدّ الشفرة أمامه حتى لا تتأذّى من النظر إليها . وقد عاب القرآن الكريم ما كان عليه أهل الجاهليّة من تعذيب الحيوانات بشقّ آذانها ، قال تعالى : { إن يدعون من دونه إلا إناثا وإن يدعون إلا شيطانا مريدا * لعنه الله وقال لأتخذنَّ من عبادك نصيبا مفروضا ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنّهم فليبتكن آذان الأنعام ولآمرنّهم فليغيرن خلق الله ومن يتخذ الشيطان ولياً من دون الله فقد خسر خسراناً مبيناً } ( النساء : 117-119 ) ، وصحّ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قوله : ( لا تقصوا نواصي الخيل - مقدّم رأسها - ولا معارفها - شعر الرّقبة -ولا أذنابها ؛ فإن أذنابها مذابّها - أي تدفع عنها الهوام - ، ومعارفها دفاؤها - أي كساؤها الذي تدفأ به - ، ونواصيها معقودٌ فيها الخير ) رواه أبو داود ، وقال عليه الصلاة والسلام : ( إن الله كتب الإحسان على كل شيء ، فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة ، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة ، وليحد أحدكم شفرته ، وليرح ذبيحته ) رواه النسائي ، ونهى عليه الصلاة والسلام : " أن يُقتل شيء من الدواب صبرا " رواه مسلم ، وهو حبس الحيوان دون طعام أو شراب حتى الموت ، أو أن يُتّخذ الحيوان هدفاً للرماية . وعندما رأى النبي - صلى الله عليه وسلم - حماراً قد ُوسم في وجهه ، غضب لذلك وقال : ( لعن الله الذي وسمه ) رواه مسلم . وفي مجال الاهتمام بغذاء الحيوان يقول النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الإبل حظها من الأرض ) رواه مسلم كما يدلّ الحديث أيضا أن الجزاء من جنس العمل ، فالمرأة عُوقبت بعد مماتها بهرّة تُعذّبها وتخدش جسدها كما جاء في سياق النصّ . وبهذا تكون القصّة قد جسّدت اهتمام الإسلام بالحيوانات والدعوة إلى الإحسان إليها ، وإعطائها حقوقاً في كلّ ما يجلب لها النفع أو يدفع عنها الضرّ ، وما يكفل لها العيش والحياة ، مما يثبت أسبقيّة هذا الدين العظيم لكلّ المنظمات الحقوقيّة المعنيّة بالحيوانات والرفق بها.
صلاح لاعب عظيم وموهبة نادرة والتزام تام بالتمرين والتغذية والصحة النفسية ، صلاح نموذج صعب تكراره ولكن ممكن ونحن نقول ذلك لا ننسى ان نقول ان حلم ان يكون عندنا لاعب مثل صلاح كان بعيد المنال بل كان مستحيل ، صلاح جعل المستحيل ممكن ولكنه لا شك ضحى ومازال يضحي بالكثيرة كي يكون صلاح الذي نعرفه الآن تحية شكر وتقدير لهذا الانسان العظيم