مصطفي عبد الرحيم شاعر مرهف الحس جميل ونبيل المفردة يؤخذ عليه انه لم الا ثلاث قصايد في مسيرته الابداعية القصيرة نوعا ما الا انها كانت خالدة تنبض بالحياة والاشراق والشجن والحزن النبيل ..
ألف رحمة ونور تتنزل على روح إبراهيم وعوض وكل مبدعي زمن السودان كان سودان وكان الفن قمة الرقي والابداع والجمال شعراً ولحناً واداءً ... وستظل بصمات ذلك الفن وذلك الزمان خالدة فينا وجزء من وجداننا ما حيينا ... الواحد فينا لما يسمع الأغاني دي ، تصحي فيهو الشجون وبعض الاسي ويحس بيها تقتلعوا اقتلاع من واقع محزن و بتلحق بيهو وترجعو لأيام ليتها تعود 💔