يا اخي حامد إن كلامك من ذهب وهذه هى الحقيقة وكثير الناس لا يعرفون عنها أى شئ. لا أحد يقدر ينتقد كل ما تطرحه لانه كلام منبثق من العداله وحدث كل ما تكلمت به على الارض . الذي ينتقد كلامك هو إنسان لا يفهم او غيور على دينه فيكذب وهذا هو شعار الدين الاسلامي الكذب المقدس عند الاسلام إن لن يقتلك بالسيف يقتل بالكذب ونشكرك كل الشكر لتعبك الكبير لهذا البحث المختبئ لا احد يعرف عن هذا الموضوع إلا القليل ؟
+Salah Talib يقول المثل الإناء ينضح ما فيه وانتم إناء كم مملوء بالقذارة التي تتلفضونها . واذا أنت وامثالك مصر على ما انت عليه فهذا امر يخصك ومبروك عليك ..
كلام رائع يا أستاذ حامد . و طارق رمضان دائما يلقي محاضرات في لندن هنا . و يحاول انت يجمل صورة الاسلام و يربطها بأنه دين علم و فلسلفة , و يحاول كسب المسلمين الذين لا يتكلمون اللغة العربية بسبب ضعف فهمم لأيات القران .
نحن الجزائريون تعلمنا الإسلام منكم يا مصريين تعلمنا الإسلام وعرفناه من شيوخ أم الدنيا وعاصمة الثقافة والآن منكم نتعلم أننا عشنا في خدعة وصدقناها ومن الصعب جدا أن نتخلى عنها ...!!
الحلقات القادمة ستكون الأكثر إثارة وإفادة لأنها ستكشف بالدليل القاطع كيف أن الفاشية بدأت زمن محمد، ولو أن الحلقات السابقة أشارت إلى كثير من الآيات المدنية التي تنضح بالتقتيل والتصليب وتقطيع الأيدي والأرجل من خلاف. شكرا أستاذ حامد، هذا الزمن بحاجة إلى باحثين ومفكرين من أمثالك.
لم ارى مسلمين صادقين مع انفسهم بخصوص دينهم كالدواعش ,, قالو ان هذا هو الاسلام ونحن نطيقه ,, المسلمين الاخرين اما جهله بدينهم او يعيشون في حالة انكار بسبب الصدمه في حقيقة دينهم
أتّفق معك، داعش أصدق وأقل خبثاً من الأخوان المسلمين المقنّعين بالإسلام الوسطي. لا يوجد إسلام وسطي هم فقط يمارسون ما يسمى بالتّقية في الإسلام، وهو بعبارة أخرى الخداع إلى أن تصل إلى غايتك وحينها تقع الأقنعة ويظهر عندهم الإسلام الداعشي أي الإسلام الحقيقي
+j.j.cagney وانا كنت اقرا تعليقات مشاهدي حلقة برنامج صندوق الاسلام الاخيرة ..وكنت بالضبط واصلة لحواركم انت وزهرة المنطق الزرقاء لما انت كتبتلي... وعن سؤالك اذا كان صدام قال اي كلمة صحيحة في حياته...طبعا لا ومن اين تكون له المصداقية من رسوله والا من دينه والا من تربيته الراقية والا من اصله ؟؟هذا ابن الشارع ..الازعر تسمحلي اسالك في اي بلد انت ؟ ولو تقريبا ممكن اخمن !!...اذا ما تحب ترد فانا ممكن اتفهم جدا واقدر ايضا جدا..هو بس يثير فضولي ان اعرف من اي بلدان في العالم بالضبط يتواصل مشاهدي اليوتيوب اللي احاورهم احيانا ..واصب عليهم كل كرهي وحقدي على الاسلام العفن
أخي الصغير عمره 11 سنه .. عندما ذهب لمعرض الكتاب بالرياض تفاجأت بأنه اشترى أربع نسخ مختلفة الطبعات لكتاب كفاحي لهتلر ! وعندما سألته عن ذلك قال بأنه عدو اليهود! وأنه بطل ! من اين حصل على هذه المعلومات خصوصا وأن السياسه من المواضيع المحرمه في السعوديه.. ولكنه تأثير مدرسي الإخوان المسلمين الذين طردوا من مصر على أيام جمال عبدالناصر .. ولا زالت السعوديه تعاني من هذا الأمر .. وهو نفس الأمر الذي ستعاني منه قطر مستقبلا ...
مجهود وبحث وحقائق مثيره جدا ويعبر عن فكر راقي واكاديمي وعمل كبير بقدر صاحبه الي الامام دكتور وكل الحب والتقدير مصحوبه بتمنياتي لك بالتوفيق والنجاح دائما وشكرا
الفين مشاهد في ساعتين بعد رفع الفيديو من نجاح الى نجاح بمشيئة امون رع يا حامد . . اتمنى لك كل توفيق شوف الامتيازات اللي واخدينها الاخوان في امريكا و المانيا و بريطانيا تتأكد من دور مشبوه لجهات ما في الغرب لها مصالح ما مع الاخوان
الاستنتاج الجلي من هذه الحلقة الرائعة ، ان مؤسس الاخوان الفعلي هو امين الحسيني ، فما ذكرته حضرتك و الواضح من الصورة ان حسن البنا هو غلام للحسيني ، وهذا يوحي الى ان الاب الروحي والمؤسس الحقيقي للاخوان هو الحسيني
حلقة رائعة استاذ حامد. اعتقد ان الاحزاب الاسلامية الشيعية هي أيضا تتبع نفس المنهج وتحلم بعودة الخلافة ولو بطريقة مختلفة قليلا ولذلك نرى ان محسن الحكيم وهو زعيم الطائفة الشيعية في وقته توسط لدى عبد الناصر لاطلاق سراح سيد قطب. نفس الافكار ونفس العفن
ما يخيف يا استاذ ليس كمية المغفلين , الجاهلين بحقيقة دينهم ...اللي ربما واقول ربما لو انكشفوا على مثل هذه الحقائق قد يغير بعضهم نظرتهم للاسلام المخيف هو انه أمثال وجدي غنيم وحسن البنا موجودون بعشرات الملايين حول العالم مقتنعين افتناعاً تاماً بكل ما تقوله وبكل ما اتى به الاسلام ومصرّين على انه الحقيقة المطلقة وما سواها باطل وكفر وضلال
أستاذ حامد عبد الصمد....شكرا جزيلا من أخ إلى أخ حقيقيً ....نحن لادينيين بالمطلق. ..ولا نتبع أحد ...بل نفكر ونمنطق ونحلل...لا نعترف باﻹيمان والمقدسات بل هي مجرد خزعبلات لﻹستهبال والعبودية والسمع والطاعة وخناسهم ووسواسهم ...لا نعترف بأي دين ولا بأي معتقد وأي مؤلفات كتبهم. ..لا نعترف بشئ إسمه الشيطان ولا الملائكة ....أما اﻹله الحق المطلق فهذا ما لانستطيع إنكاره عقلا. ...ولكن بالمطلق اﻹله الحق لا يمد بأي صلة لا من بعيد ولا من قريب بإله اﻷديان كافة ﻷن المطلق لا يمكن وصفه ولا إطلاق إسم له ولا ولا ولا من كل ما كتب بأديانهم المصطنعة الفاشلة... أخ حامد ما تقوم به واجب إنساني كبير تشكر عليه خاصة لمن سجن منذ نشأته ببلدان إسلامية الدستور ..فنحن تم إستعبادنا بالكامل بمهزلة حتوتة اﻹسلام والقرأن والله أكبر محمد الصعلوك وصديقه وخليله الشيطان أكبر إبليس ....وتم تغيير وسلب وتشويه وتحريف معاني لغاتنا ولهجاتها التي تربطنا بتاريخنا الحقيقي كبشر وحيوان عاقل له إنجازات إنسانية وعلمية عبر تاريخه الطبيعي..لقد تم إستعباطنا منذ 1400 سنة بلغة فاشلة على كافة الصعد سواء لغويا أو علميا أوأو أو ومصطنعة ومفبركة سميت العربية لغة القرأن والتي ورغم 1400 سنة من الترقيع والسرقة وتنقيطها وتحريكها وتلحينها وووو فمن فشل إلى فشل أكبر حتى بات من لايجيد غيرها أي القرأنية العربانية قد سجن نفسه بسجن شبه إنفرادي وحكم على نفسه بالجهل والخدر والهلوسه....لذا أستاذ حامد عليك إستعمال مزيد من كلمات اللغات واللهجات المحلية كالمصرية والقبطية واﻷرامية والسريانية واﻷمازيغية والنوبية واليمنية والشامية وووو عند حوارك وكلامك بالحلقات القادمة كي نعيد ارتباطنا بتاريخنا الحقيقي بهذه الأرض مهدنا بحياتنا وموتنا...تحية شكر للأستاذ محمد المسيح وكل من سيقدم معك حوارات ونقاشات علمية وتاريخية ولغوية تكشف المستور وووو بخصوص مواضيع حلقاتك. ...تحية شكر من خلال برنامجك إلى اﻷخ رشيد صاحب برنامج سؤال جرئ لجهوده ....وإن كان يتبع المسيحية كدين فهذا شأنه الخاص. ..
كل الحب والاحترام لك استاذ حامد باسمي وباسم كل ابناء الرافدين الذين تعرضوا لابشع هجمة بربرية من قبل داعش نوجه لك تحية خالصة على المحاضرات الرائعة والتي اخرست بها كل من يدافع عن الهمجية والبربرية واستطاعت فتح عقول وعيون من كانوا يمشون بالظلمة
المشكلة هي في النفاق و التقية ... ترى نفس الشخص يبرر للحسيني او الاخوان او داعش اعمالهم او يصورها كافتراءات من اعدائهم ... ومن ناحية اخرى يقول انهم لا يمثلون الإسلام عندما يواجه بادلة دامغة على عنفهم و فاشيتهم...
والله يا ابن عبدالصمد لو تروح تعمل محاضرات في القمر ولا المريخ أو زحل، هذا الدين باق إلى يوم الدين شاء من شاء وأبى من أبى. نسأل الله لكم الهداية والسداد وحسن الخاتمة.
هذا ماكنت أبحث عنه وأحاول برهانه..وهو أن الإخوان المسلمين...هم منبت الشر..وهم أساس كل الطحالب والطفيليات الإسلامية...كالقاعدة و داعش....شكرا أستاذ حامد على هذا الإنجاز...
+Sam Mik REZA is a flamboyant fake. A mercurial self indulgent personality. His book ZEALOT that made him famous is full of nonsensical ideas. Please Mr. Hamed don't waste your time with such character.
امتدادا لتعاليم الاخوان والجماعات التى تولدت منها، الذين بداوا بفتنة مايسمونه بالربيع العربي كذبا هم نفس الجماعات السلفية بشقيها السياسي والحربي المسلح الذين نجحوا فى تحريك عامة الشعب الذين أنقادوا بالخديعة و ظنوا انهم بصدد نظام أفضل. وهذه الجماعات نفسها هى التى كانت تحرض على مواقعها الانترنتية و تقود الحركة على الاراضي و تقول وتشدد انهم لابد انهم ينتهزوا هذه الفرصة ولا يجعلونها تفوت بدون إقامة مايسمونه بشرع الله وكان الله عضو عامل فى منظماتهم المجرمة التى لازالت تستهدف كل من هو ليس منهم وفرض الفاشية الدينية على ضحاياهم. وقام عملاءهم فى الغرب الذين يتخفون فى لباس الديمقراطية و العدالة والمساواة بإشاعة ان الربيع العربي انما يستهدف ازالة الروساء الطغاة المضادين للديموقراطية واستبدالهم بآخرين يراعون الحرية والعدالة والمساواة، الى اخر الاكاذيب الخادعة تماما مثلما فعل هتلرالذى صادرميثاق الدولة والحريات بعدما اعتلى السلطة عن طريق الانتخابات الديمقراطية. وهولاء العملاء هم الذين كانوا قد اسسوا فى الغرب ودوّل الخليج هيئات للاستثمار وجمع الاموال تحت اسماء دينية كاذبة وهم انفسهم الذين اتبعوا فقه "الهجرة والجهاد" وهربوا من مصر فى الخمسينات والستينات والسبعينات هكذا بالتوالي وكذبوا على الغرب بأنهم يمثلون المعارضة الديمقراطية. ولم يذكروا انهم أعضاء كتاءب وأسر سرية فى الجماعة الإرهابية التى فشلت فى اغتيال الرئيس جمال عبد الناصر، ثم اغتالوا السادات الذى مولهم اولا فظنوا انه سيتولى تحقيق حلمهم وقتلوه لأنهم قرروا انه خرج عن مسار اغراضهم، وبدات اجهزة مصر الأمنية بتعقبهم. وفقهم التعليمى عن "الهجرة والجهاد" غرضه الرجوع الى البلاد بقوة لمحاربة الحاكم الجاءركما قال لهم سيد قطب فى كتبه. منطق الدعوة الاسلامية لاجل ازالة كل الروساء الغيراسلامويين واشاعة هذا الهدف بدا منذ ولادة الاخوان المسلمين في باكستان ومصر بإنشاء فلسفة "الانقلاب الاسلامى" لإقامة دولة الخلافة ونجح المودودي فى استقطاع باكستان من الهند وحسن البنّا لم ينجح فى الاستحواذ على اى كرسي سياسي فى مصر. وفقه الانقلاب والعمل السرى تم تصديره فى جعبتهم الخبيثة الى الدول الغربية بعد هروبهم الى هناك والى السعودية من سجون ومشانق عبد الناصر واقناع الغرب بأنهم مضطهدين من حاكم طاغية لمجرد انهم متدينين يمثلون المعارضة الديمقراطية. والغرب المخدوع لم يكن يعرف دواخلهم ولم يأخذ فى اعتباره التحليل الذى قدمه بعض المفكرين الذين كتبوا كتب لتحليل أكاديمي لحركة الجماعات الاسلامية والاخوان المسلمين مثل بروفيسور ميتشل. واما تدخل أمريكا الفعلي المسلح فى الشرق الاوسط بدا منذ اجتياح صدام حسين للكويت بعد نجاح عملاء السلفية العالمية فى استثارة عنجهيته للبعث وللهجوم على جيرانه، ثم نجحوا فى استثارة وخديعة أمريكا بمعلومات كاذبة ان صدام يعد ويستعد باسلحة الدمار الشامل لغزو البلاد المجاورة واولها اسرائيل مثلما صنع بالكويت. وبالرغم من جنون الفكرة المستحيلة التى لا تصدق سقط هو فى حلقوم العداوة اللا نهاءية ضد الجميع، وسقطت الحكومات الغربية في هذه الاحبولة من قبل هوءلاء العملاء وأُكلت الطعم المسموم وقامت بضربات محطمة لقوات صدام حسين. فتحقق لهم استخدام قوة عظمى لاجل تفتيت النظام. وبنجاح هذه الفتنة استفحلت وتفشت قوة الجناح السلفي المسلح العاتى وجيش النقشبندية الذى كان يحتضن القاعدة فى بلاد مابين النهرين ويصنع لهم القنابل القومعية ومفرقعلت التفخيخ، والحركة السلفية العالمية وحزب الأمة الديني السياسي كان يتولى التحريض ضد كل الحكومات العربية والغير اسلامية عينى عينك فى مواقعهم الانترنتية. ومركزقيادة هذا الحزب وروءساءه هو الكويت. ويعقدون مؤتمراتهم فى تركيا ببركة من الحكومة التركية الحالية الخبيثة لاوردوجان المسلم الضليع فى المكر بأولاد الأصفر ولكنه ايضا يريد استرجاع الخلافة العثمانية التركية التى رزح تحتها استعمارها كل اجدادنا من ظلمهم وعجرفتهم المقيتة وكله كان باسم الاسلام والله البريء منهم. جميع الدول العربية كانت ترزح تحت الخلافة الديكتاتورية التركية قبلما يثور ضدها العرب فى كل الأقطار وطردوها. والذي أتى قبل الترك المسلمين وكان ايضا مسلما مستعمرا لبلاد الشرق التى يقال لها مسلمة هم التتار فلقد جاءوا بنفس الفقه الشيطانى المسموم الذى يسمى جهاد فى سبيل الله والله لم ينتفع لا بقتل اواستنفالات ولااستنكاحات، والآن يكذبون على العامة و يقولون لنا فى الاعلام بأن التتارلم يكونوا بمسلمين!!! ثم ماذا فعل الثوارالعرب بالمغول و بالتتار، وبالترك المسلمين الذين جاءوا بنفس هذا الفقه وأسسوا الخلافة العثمانية التى بظلامها عتمت على كل الأقطار بظلمها ووحشيتها ؟ الم يطردوهم من البلاد؟ هل ننسي ان الله جل جلاله ليس محتاج للفتوحات ولا استعمار ولا قتال ولا قتل ولم ينتفع من وراء الجهاد لاباستنفالات ولا لاجل امرأة ينكحها؟ فهذه هي اعظم ضلالة اخرجها الشيطان لهلاك البشرية وليملان جهنم من الانس والجن معه، الله اكبر من هذه كلها، والله يحي ويميت بكلمة منه وليس بطرق الانسان الذى يتصرف بهمجية ووحشية هوءلاء السلفيون وحزب الأمة والحركة السلفية واءمتهم هم الذين كانوا ولا زالوا يحرضون العامة المسلمة ضد أنظمة العرب الحاكمة، وهم ايضا يمولون المنظمات الإرهابية فى العراق وغزة وسوريا ولبنان ومصر، مثل جماعة النصرة وجيش الاسلام فى غزة والنهر البارد الذي منه قد حاولوا بين يوم وليلة قرصنة الدولة اللبنانية باكملها. وكانت مواقعهم على الانترنت، وبالذات فى مواقع أنا المسلم والمرصد الاسلامى ومذكرة الاسلام والرايات والندا واُخرى كانت تحت إدارة القاعدة في بلاد مابين النهرين ومنظمة الفرقان الإعلامية يخدعون الشباب الى النفيربعمليات انتحارية بالقول ان الشهداء هم ورثة الأنبياء. كل مواقعهم كانت تتفاخر بأنهم نجحوا فى استدراج أمريكا للعراق لاستنزافها "بتوفيق من الله". فلما بدت تجربتهم لاستدراج أمريكا الى التدخل فى العراق ناجحة وحققوا ازالة صدام حسين بالقوى العظمى، خططوا ايضا لباقى الدول العربية التى يستهدفونها بنفس الطريقة لاستدراجها وهى استخدام حجة ان الجماهير تبتغى الديمقراطية حتى تبتلع القوى العظمى الشص وتتحرك لتحطيم باقى النظم التى يستهدفونها. وهذه الحكومات العربية المستهدفة ذكروها بالاسم فى السلسلة التى كتبها صاحب كنية "ابو بكر ناجى" ونشرت اولا على موقع البتار الإليكتروني باسم "شوكة التمكين" ثم أصدروها فى كتاب "إدارة التوحش ". وهذا الكتاب هو التخطيط الاستراتيجي الشيطاني لإزالة هوءلاء الحكام واقتلاع جميع النظم عن طريق إقامة إمارات صغيرة خفية ومنها يقومون بشن غارات مفاجئة للترهيب ولإضعاف واستنزاف النظام واضعاف الثقة بالنظام وتنتهي بتفكيك المجتمع تمهيدا لقرصنته والتمكين. و اللستة تذكر ال سعود واليمن والأردن وسوريا، وجميع دول المغرب الغربى فى شمال افريقيا ولكن بتحذير من ردود فعل الأمن المصري بالرغم من ان مصر ايضا موجودة فى هذه اللستة لكنهم حذروا بانه وراء تدريب اجهزة الأمن العربية الاخرى. وأرادوا ان يعملوا على باقى الدول العربية الغنية اولا لإجل حرمان مصر من مساعدتها المادية وعزل مصر تماما عن اي مصدر للمعونة، و فى نفس الوقت الذى يعملون فيه على إشاعة الفوضى والتخريب والتهجم على الاقليات لاجل اجهاد موارد كل البلاد وإنهاك جهود مالها من وزارات لكى تضعف وتنهار كنظام ومجتمع. وبدأوا بتنفيذ هذه الاستراتيجية لاقتلاع الأنظمة العربية كلها. ولتغطية مايضمرون من شرور ضد هوءلاء الروساء والملوك ركنوا الى اطلاق أشاعة بما يسمونه بالربيع العربي. ويبدو ان هذا كان بتاكتيك من رئيس حزب الأمة الاسلامية الكويتى، الدكتور(الشيخ) حاكم المطيري وزملاءه الدكاترة، وسيرته تقول انه كان ايضا رئيس الحركة السلفية العالمية، وهو الذى أوصى عَلى موقع الحزب كل اتباعه ان "يجب ان تستخدموا اللغة التى يفهمها الغرب". وقد يشيرهذا اما الى استخدام كلام يحب الغرب ان يسمعه مثل الديمقراطية والتنمية والمساواة والعدالة، او انه يعنى لغة القوة، وقد يعنى الاثنين. وهذا ما حدث بالفعل اذ بدا السلفيون جميعا هذه الخديعة التكتيكية باستخدام الكلمات الديمقراطية الجذابة للرجل الغربي لكى يستسيغها. وهنا لا بد من ذكر ان السلفيون قبلها كانوا قد اصدروا كتابا بعنوان "الديمقراطية دين ومن يبتغى غير الاسلام دينا فلا يقبل منه". وفى هذا الكتاب الشيزوفرونى ادانوا الديمقراطية بأنها كفر وبأنها دين اخر و ليست من عند الله. اما عن دخول الإرهابيين الى ليبيا اوالعراق فهو لم يكن فى حسبان التحالف الغربى المخدوع بكلمات السلفيين والاخوان عن الديمقراطية. وهذا كان خطاء استخباري استراتيجى فادح يعود الى غباء المحللين الاستقراءيون لتبعات احداث الواقع من اجل وضع خطط لمواجهة جميع الاحتمالات السلبية الممكنة فى هذه الاستقراءات. ومنذ أواخرسنة ٢٠١٥ وقوات التحالف وعلى رأسهم أمريكا ادركوا اخيراً مغبة ونتائج ما وقعت فيه من اخطاء فى العراق وليبيا، وأدركوا انهم سوف يتسببون فى خلق فراغ سلطوي يقوم باصطياده المتاهبون له من الجماعات الإرهابية تحت اسم الدين وفى خلق نفس المشكلة فى سوريا. ومن اجل ذالك تراهم متثاقلون مترددون للإقدام على خلع بشار الأسد لعدم ثقتهم فيما استقراءوا من نتايج سلبية محتملة. والواجب على الرئيس السيسي ان لا يستأمن السلفيين أبدا وإلا فهو سيسقط فى الخدعة التى سقط فيها السادات كرئيس دولة، ولكى لا تسقط حكومته فريسة الخيانة كما سقطت امريكا فريسة لغدرهم. فالسلفيون وحتى من يدعون انهم وسطيين لا أمان لهم لأنهم سيستخدمون الكلام المعسول فى التقية وهو جزء من فقه الفتن الى ان تتعاظم شوكة التمكين لتحقيق اغراضهم والوصول بالدولة الى مرحلة الملاحم، اى ذبح الناس وحمامات الدم التى ينادى به من تعفن جسدهم فى عصور الظلام عن طريق الكتب الصفراء. الشعب يريد السلام لانه يقود الى الرخاء والعدل يرفع شان الامة، واما الظلم والبغي فهو خطئها. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
اقتراح بسيط أستاذ حامد: ممكن ترجع لكشف الحكايات القديمة من داخل الصندوق وفضح شخوصها لان هذاك التاريخ الدموي هو اللي ممكن يربط الوقائع بفشل الحاظر. الحلقات القديمة من الجزء الاول كانت رائعة وفيها سند علمي اكثر. حلقات الجزء الثالث كأنها هجوم شخصي على فئة معينة وبس. مصيبة امتنا اقدم من هذي الفئة. أرجوك ترجع للطريقة القديمة اللي شدت الكل ولا تخصص مجهودهك الرائع ليكون ضد الاخوان الارهابيين. اعتذر على الاطالة وشكرا لرحابة صدوركم. بالتوفيق.
الأخ حامد أستاذ متمكن ولديه من المعلومات ما يكفي لجعل هذا البرنامج ان يستخدم للتدريس والتعليم في كافة المدارس العربية الاسلامية. المضحك هو التعليقات من الإخوة الذين يسبون ويلعنون. أليس ذلك هو ما تعلمتموه من مجتمعكم المنحدر من التراث الاسلامي السمح الاخلاقي المبارك؟ الرب يهديكم.
تحية والف شكر لقد أوصلت المعلومة بالنسبة لنا تمكنا منها بسهولة ولكننا نعي جيدا الكد والمجهود العظيم الذي بدلته لجمعها كقيمة تاريخية لشباب يجهل تماما خلفيات هذه التيارات الإديولوجية التي أطبقت على الثقافة والثراث الإسلامي جعلت ن الشاب العربي كائن يفتقد منطق التفكير والمنطق يعيش في أوهام الخرفات والأساطير خلقت لمثقفي القلائل الدين يعيشون في هذا المحيط شعورا من القنوط والوحدة وكأنه وسط وحل من الجهل يعيق تفكيريه وتعقله .شكرا أخي لأنك أخرجتنا من هذا الوحل من الطابوهات
يا سعيد يا عزيز، ألم يقل قدوتك "المسلم من سلم الناس (ولم يقل المسلمين فقط) من لسانه و يده" ؟ لماذا لا تطبق إذن بما أنك مسلم غيور ؟ لا شك أن النبي "زعلان منك أوي". ثم لماذا كلما أردت ان تفتح فاك، لا تخرج الا الموبقات ام ان هذه هي حقيقة ما انتم ؟
Correction: Ali Maher was the first prime minister after the 1952 revolution, he wasn’t assassinated but died (I think) of natural causes in 1960. I think Hamid wanted to say Ahmed Maher, who was killed in the 1940s. I hope Hamid makes a note of this in the next episode. Otherwise, a very impressive and scholarly work, as would be expected from Hamid. Well done.
