من القلب ... شكراً لك ... لأنك تضعني على أولى خطوات الفراق بأفعالك ... وتدلني على الطريقة المُثلى للبُعد ... وترسم خريطة النهاية وتمنحني الصلابة في أوجع موقف قد يمرّ بي ... وتمنحني الحق في كرهك .... رائع أنت حقا حتى في رسم خاتمة الحياة التي ظننتها يوما حياة...💔
ولو وجدت من بعدي شخص يُحبك، لا تنسى أنّني أفنيتُ الحُب جميعهُ عليك؛ ولن يُحبك أحد كما أحببتُك، ستشُعر دائمًا بالنقص، ستترُك وتخوض علاقات كثيرة، ولن يُعوضك أحد عن نعمتك التي أسرفت بها حتّى تلاشت من أمامك.. ولو سألني يومًا أحد ما كيف كُنت أحبك لأخبرته أنّك كُنت منطقة الأمان لشخص كثير الخوف والقلق، ولقُلت له كيف جعلت شخصًا يهتم لأدق التفاصيل؛ بينما هو قليل الإنتباه عادةً، ولأقولُ أيضًا أنّك كُنت أملًا لشخص بائس، يستيقظ كلّ يوم ليعود لسريره ولعُزلته ليس لديه حياة غيرك.. 🖤
و على سبيل الحب أشتم عطرها، بل أكاد أجزم أنني أتنفسه، و على سبيل الألفة أشتهي همسها، والذي طالما كان كهمس ندى الفجر للزهور، وعلى سبيل الشوق والاشتياق فأنا أفتقد النظر إلى،، #عينيها
انتظرتك طويلا سيدتي وقد طال في الشوق انتظاري.. غيابك يؤلم القلب الولهان يُحيي في الجرح ويزيد ناري.. في غيابك صار الموت أنيسي وصار الحزن قريبي وجاري...💔
بهذا الوقت تحديدًا وبدون أيّ مُقدمات!! أود أن أُخبرك بأنّني اشتقتُ إليك جدًا، ومابعد؛ أردتُ أن أقولها أمام عيناك ولكن لم "تشاء الظروف" فكتبتُها هُنا لعلّها تصلك ولو بعد حين...💔😢