على هذا الاساس نسكروا التلافز والاذاعات وماعادش نستعملو الفايسبوك لتنبيه الناس او لتوعيتهم على اساس انو كل ما يذكر ويطرح من مشاكل في المجتمع يصنف من باب الغيبة ، واضنك يا صديقي لا تفرق بين الغيبة حيث لاالبهتان ذِكر المسلم بما ليس فيه وهو الكذب في القول عليه .