مع إحترماتي لثقافتك وعلمك وطريقة تفكيرك قابلت أناس مثلك من قبل في تونس هم فقط جيدين وطيبين بقدر مايسمح لهم العالم بذالك (بمعنى أنه عندما يفقدون المحبة أو الطاقة الإيجابية من حياتهم يتحولون لشياطين كاسرة )يعيشون على المحبة والطاقة الإيجابية صحيح لكنهم غير مستعديين لتقديم أي تضحية لأجل الجنة التي وعد الرحمان عباده بالغيب شيئ آخر أنا أرى أنّ هذه الحركات هي من ديانة العصر الجديد التي تسعى لتوحيد العالم بإسم المحبّة لكن الحقيقة هذا العالم ليس مكان للترفيه والحب والطاقة الإيجابية فقط هو أيظا مكان للطاقة السلبية يعني انه ليس الجنة التي وعدها الله عباده المتقين هذا العالم يحمل الألم والكراهية وااضغينة والحسد وكل المشاعر والطاقات السلبية المختلفة وهو أيظا مكان يحكمه أناس باعو أنفسهم لإبليس المخادع الذي يخدع البشر بإسم الحرية والعدل لإضلالهم وإبعادهم عن الحقيقة من خلال محاولته هو وأبناءه وجنوده إستعباد البشرية فكريا من خلال هذه الحركات و ااشعارات الفضفاضة لايمكن للإنسان أن بعيش فقط على الطاقة الإيجابية فقط فهو بحاجة لتحقيق التوازن بين الإثنين الإيجابية والسلبية مع ذالك أحترم رغبتك أنت وآخرين يفعلون نفس الأمر لمحاولة تحسين النفس البشرية والسمو والرقي بها للأفضل سلام 🕊️🕊️
الي تدعي ليه ماما دليلة و امثالها لا يتناقض مع ما جاء في القرآن، الرسول صلى الله عليه و سلم كان ايجابي و يدعو للاخلاق و القيم و الحب و التسامح لكن مع الاسف ادخلوا على ديننا، موروث عادات ة تقاليد سلبية تدعو للكراهية للعنف الخ و هذا ما جعل العرب و المسلمين يتأخرون ثقافيا و علميا و حتى في اخلاقنا و ما نراه كل يوم في الشوارع و الادارة من سب و شتم و عنف و عدم الاحترام. انا ادعي ان من يصفون التنمية البشرية و الوعي بالدين الجديد هم انفسهم من يريدون ان تبقى البشرية تحت سيطرتهم لان وعي الانسان خطير عليهم ووعينا بالعكس يجعلنا نفهم الدين الحق و نعبد الله الحق الله السلام الله الرحمن الرحيم.