جدي هو الاخر في سنة 1953 من القرن الماضي طلب منه احد القياد في عهد الاستعمار الفرنسي عودة وبغلة للحرث لكن مرت 15 يوم وانتهى الحرث واستفسر القائد عن مصير العودة والبغلة فقال له دخلوا عندي ولن يخرجوا واذا لم تنصرف سامر بقتلك فعاد جدي متحصرا يبكي على اعز ما كان يملك ويحكي لي ايي الذي عاش هذا الحدث انهم من اجود انواع الانعام التي مرت من عندنا والعودة تلد اجود الخيول البربرية الأصيلة لكن لحد الساعة لازال ابي يدعو الله ان يحاسبهم على كل ذنب اقترفوه هؤلاء الطغاة