الاستاذ الكبير د . فاضل عواد احد اعمدة الفن الغنائي العراقي الجميل والراقي .اتحف اسماعنا وابدع في العديد من الاغاني الجميلة بصوته الدافيء .العذب .انه من الكوكبة الغنائية الذهبية التي ظهرت في مرحلة سبعينيات القرن الماضي التي جسدت رقي وعظمة العراق وشعبه في تلك الحقبة الزمنية الرائعة حيث تفجرت الطاقات الابداعية في كل ميادين الحياة ..تحياتي للجميع .
انه كوكب العراق ياساده. يعجز عبدالوهاب والسنباطي وكمال الطويل وبليغ ان يبلغوا هذه السمفونيه المغلفه باريج سومر وعشتار واور وبابل ولكش والف ليله .انه كوكب العراق الذي يدور عكس ماتدور الافلاك فراس
@@ZHAhmed-kn8hc انا كلامي مع المثقفين والمطلعين على الثقافات وليس معك روح كمل ابتدائيه وتعل اشكل؟؟ هل تعلم ان عبدالوهاب يقول كل الفنون العربيه تدور في فلك الفن المصري الا العراق فانه كوكب يدور لوحده؟يلا برو؟
@اغنية وكلمات راقية من زمن جميل راقي ومطرب راقي هو الاستاذ فاضل عواد ٠ هكذا كانت فترة السبعينات والثمانينات فترة جميلة وراقية بكل شيء لان الإنسان كان راقي بأخلاقه وطيبته ٠"٠٠٠٠٠ابن البصره الموسوي العراق 2019 /7 /13
@@ammarilsad9593 نعم كنت بالسادس العلمي وفي يوم ماطر شديد المطر ذهبت لبيت اخي فاخبرتني زوجة ان ابنها في المدرسه لم يعد لحد الان فخرجت متجها للمدرسه وكانت منطقتهم فيها صحراء وتفصل الصحراء عنهم حديقة اثل عظيمه وهي اشجار قديمه جدا وضخمه وشارع تبليط قديم فلما ازداد المطر هرولت الى داخل تلك غابه الاثل ودخلت وتعمقت داخلها لاقف عند شجره كبييييره جدا .ولا انسى اني كنت البس بنطلون كابوي ازرق وقمصله سوداء مطريه فرو.وانا واقف عند الشجره لاحتمي من شدة المطر واذا بعطر عجيب ملأ انفي وصوت ناعم مساء طيب. رفعت راسي واذا بشابه تلبس تنوره سوداء وقميص ابيص وواضعه كتبها على راسها .فنظر الليها بحياء ورددت السلام وسكتنا بعدها ولم نتكلم.يتبع
احلى اغنية للفنان فاضل عواد للمعلومة اللي كان يعزف على آلة العود الفنان علي الامام اعلاميا ولكن في الحقيقة اللي عزف تقاسيم العود هو الموسيقار المصري عمار الشريعي بدون زعل لكن هذه هي الحقيقة للاسف
@@dheiathanoon1296 اللي عزف تقاسيم العود في اغنية ضوه خدك هو الموسيقار عمار الشريعي لان الاغنية سجلت في مصر باستوديوهات الشريعي وهو اللي طلب عزف هذه الصولة
شو هل كلام استاذ علي الامام لايعلو عليه اي عازف رجل ممتهن العود منذ عشرات السنين . وهو حاليا استاذ جامعي في تونس يدرس التي العود ومن ثم عمار التشريعي المصري احتمال ليس بهل الشهره في وقتها لانه كان عازف اركدون و الاغنية نص السبعينات وياريت الاستاذ علي يوكد او ينفي ذلك ياريت بغداد