Je suis très ému par ta chanson. J'ai même les larmes aux yeux en t'écoutant. Toutes mes félicitations.Tu as dit courageusement des vérités. Ce que j'ai dit aussi dans mon texte publié sur internet : Algérie, pleure ô pays bien aimé. Smaïl Medjeber
tant qu'il y'a de la vie ,y'a de l'espoir,on est tous deriére le combat pour notre identié ,avec la music ,théatre,sport ....etc méme avec un simple azul, on peut dire et deranger les autres qui sont cotre notre iodentité ,continuez, vous etes sur la bonne voie
Les paroles parfait reste le montage de video yalukan ta partager ton projet en public avant j'aurai avoir la chance de t'aider sur un parfait clip pour vos paroles parfait bn chance bro
لا لدولة بوليسية و لا لدولة أصولية متشددة هؤلاء الثلاثة (على سبيل المثال) كانوا أمراء في الجبال ، نصبوا أنفسهم جنرالات الليل علينا ، كان معم شباب متحمس للجهاد ضد الطاغوت كما يسمونه ، كثرت أسماء الكتائب فعبد الحق لعيادة أمير في GIA و مدني مزراق أمير AIS وحسان حطاب أمير GSPC والمأمور المقهور هو الشعب ، والشرطي و الدركي والجندي إبن الشعب هو من يبعث إلى والديه في صندوق ، أما الشباب الآخر المتحمس المنخرط معهم فلا يعرف له قبر ، نعم لقد غرر بشبابنا الذي حمل السلاح في وجه شباب مثله وأصبح الجميع يتقاتل ويموت و لا يدري لماذا يموت. اليوم وبعد مدة ليست طويلة لا زالت الأمهات لم يمسحن دموعهن ، والأيتام لا يعرفون قبور آبائهم ، كل هذ لـــ............. ليصبح مدني مزراق بارونا يتربع على إستثمارت ولاية جيجل من الإستيراد إلى المياه المعدنية. ليعود عبد الحق لعيادة ويصول ويجول بـ 4x4 ويبكي في العالية على الجنرال اسماعيل العماري (طاغوت الأمس). ليعيش حسان حطاب في محمية من محميات الدولة 5 نجوم ، ويصبح الجار المفضل لطاغوت الأمس. نريد المصالحة ، لكن المصالحة الحقيقية و ليس التبزنيس بدماء شبابنا ، دم الشباب الذي اقتيد الى الثكنات أو الذي غرر به بمصطلح الجهاد. نريد مصالحة حقيقية والحقيقة ... نعم ، لأن نفس الأسباب و نفس العوامل ستؤدي إلى نفس النتائج. المسؤولين المتسببين في إراقة دماء الجزائريين من كلا الجانبين ، والقيادات التي حرضت على إراقة هذه الدماء التي كانت تنتظر زحف الجماهير إلى سجن البليدة لإطلاق سراحها. كلهم قتلة كلهم قتلة كلهم قتلة ونحن نكره مصطلح القتل و ثقافة الموت نكره الإعتيالات السياسية أيضا. كرهنا منهم ـ وللأسف يريد البعض تبرئتهم ويلبسون فقط ثوب الضحية.