أربعة وعود إلهية الوعد الأول : و لىن شكرتم لأزيدنكم الوعد الثاني : اذكروني اذكركم الوعد الثالث : ادعوني استجب لكم الوعد الرابع :و ما كان الله معذبهم و انت فيهم ، و ما كان الله معذبهم و هم يستغفرون
كماال بوعكاز قدم إضافة جد رائعة في الآونة الاخيرة ... قدم الكثير للفكاهة الجزائرية بدور سعيد ...مزيان ...بداية من سلسلة حاج لخضر مول العمارة ...!! و ساهم في انجااح هذه الاعمال ...
ههههه ههههه السعيد كارثة والله كي تسمعو شد كرشك والله غير راني متمني السعيد نشوفو في الوقع عمي كمال ربي يحفظك ويطول في عمرك عمي كمال راني حاب غير نتلاقى بيك
هههه سعيد تبارك الله عليك خويا موهبة خيالية ليس لها مثيل في الفكاهة قوة اداء سيطر عليه الضحك من تكلم على شروط ( شعال تسوى طفلة وليدك ) الله يحفضك من المغرب تحية لكل جزائري
وقعَتْ ثلاثةُ أحداثٍ في شَهرِ ربيع الأوَّل؛ المولِدُ (على فَرْض التَّسليمِ بصِحَّتِه)، والهِجرةُ، والوفاةُ. ومع ذلك لم يُحْدِثِ الصحابةُ في هذا الشهرِ أيَّ عِبادةٍ دِينيةٍ مُتكررةٍ تُذَكِّرُهم بهذه الأحداثِ؛ وما ذلك إلَّا لأنَّهم فَهِموا أنَّ كمالَ الاقتِداءِ والمحبَّةِ إنما هو في الاتِّباع، وقد كانوا رضِي اللهُ عنهم أشدَّ الناسِ تعظيمًا للنبيِّ صلَّى الله عليه وآله وسلَّم، وأَشدَّهم حُبًّا له، ومع هذا التعظيمِ والحُبِّ فإنَّهم رضِي الله عنهم لم يَحتفِلوا بيومِ مَولدِه، ولا جعَلوا يومَ هِجرتِه عِيدًا، ولا صنَعوا مَأتمًا ليومِ وفاتِه صلَّى الله عليه وسلَّم
يقول العلامة البشير الابراهيمي رحمه الله أما في هذه الأزمنة المتأخرة التي رانت فيها الغفلة على القلوب، واستولت عليها القسوة من طول الأمد واحتاج فيها المسلمون إلى المنبّهات، فمن الحكمة والسداد أن يرجع المسلمون إلى تاريخهم يستنيرون عبره، وإلى نبيّهم يدرسون سيره، وإلى قرآنهم يستجلون حقائقه، وإن من خير المنبّهات مولد محمد لو فهمناه بتلك المعاني الجليلة. أيها المسلمون: قبل أن تقيموا حفلات المولد أقيموا معاني المولد، وتدرّجوا من المولد المحمدي الذي هو مولد رجل إلى البعثة المحمدية التي هي مولد دين نسخ الأديان لأنه أكمل الأديان، وهنالك تضعون أيديكم على الحقيقة التي تهديكم إليها هذه الذكرى. حاسبوا أنفسكم في كل عام من أين انتقلتم وإلى أين وصلتم، أشيعوا بينكم في هذه الذكريات المحبة والأخوة والاتحاد على الحق. واذكروا أن صاحب هذه الرسالة بعث بالعزّة والكرامة والعلم والقوة، فكونوا أعزّة وكونوا أحرارًا وكونوا أقوياء، واعرفوا محمدًا بدينه وقرآنه وسيرته لا بمولده، وأقيموا دينه، ولا عليكم بعد ذلك أن تقيموا مولده أو لا تقيموه. إن محمدًا - صلى الله عليه وسلم - يطالبكم بإقامة الدين لا بإقامة المولد، وإن دينكم دين الحقائق والأعمال والنُظم فارجعوا إلى تلك الحقائق وانصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم.
بعض الصوفية يستدلون على بدعهم بان الصحابة زادوا أمورًا لم تكن على عهد النبوة مثلا يقولون ان أبا بكر جمع القران في مصحف واحد نعم فعل ذلك بعد ان جاءه من يخبره باستشهاد سبعين ثاروا من حفاظ كتاب الله فخشي ان يستجر القتل في المسلمين في معركة اليمامة فقام بجمعه في كتاب و القاعدة الاصولية تقول ما لا يقوم الواجب الا به فهو واجب فحفظ كتاب الله واجب فان لم نكتبه ضاع و على ذلك صار كتابته و جمعه واجبا و ليس بدعة و يقولون ان عمر بن الخطاب جمع الناس على صلاة التراويح و الجواب هو انه صح ان النبي صلى الله عليه و سلم جمع الناس على التراويح ثم انه خاف ان تفرض على المسلمين فتوقف فلما مات النبي و تم التشريع الإلهي و لم بعد هناك احتمال لفرض التراويح أحياها عمر من جديد كما ثبت عن النبي صلى الله عليه و سلم انه قال من قام الليل في رمضان مع الامام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة فماذا فعل عمر لقد احيا سنة فعلية و سنة قولية كل واحدة تدعم الأخرى و يقولون أيضا بان عمر بن الخطاب اخرج يهود خيبر فهذا الإخراج ينافي في الطاهر إقرار الرسول اياهم على خيبر على شرطة المناصفة مما يحصد من الثمار و مات الرسول و هم كذلك و مات أبو بكر و هم كذلك فلما جاء عمر أخرجهم لان النبي اقر اليهود بعد ان فتح خيبر عنوة بالسيف بشروط بقوله نقركم فيها ما نشاء و خلفاء الرسول هم الذين ينفذون احكامه فرأى عمر و نعم ما رأى ان يخرج يهود خيبر فنفذ هذا الشرع