ناس يلوموا على الأم. بالله مرا راجلها متوفي و عندها بنيّة مراهقة تدخل و تخرج مع طفل و مكبشين في بعضهم. الأم تخاف على بنتها و على سمعتها و راهي يتيمة ما ثماش راجل ياقف لها و أمانة عندها. أما خير تعرّس لها و تسترها و تعمل لها عرس باهي مادام قادرة ماديّا و إلاّ تخليها هكاكة ممكن تغلط مع حبيبها و ممكن لا قدر الله تحبل منه أو تهرب معاه كان أمها ما توافقش. و تولي الطفلة جايبة صغير في الحرام و الطفل هارب عليها و ينكر تبقى قدرها طايح و تجيب العار لعائلتها و هاك الصغير يسبّوه يقولوا له كبّول. و تزيد الطفلة تنحرف خاطر ماعاد يرضى بيها حد. و الا الطفلة تولد في الحرام و مبعد تعرس و عائلة راجلها يحتقروها و كل عركة يسبّوها و تبقى الناس ديما تحكي في قصتها و تعاير في ولدها. يجي طفل يقول له ياخي بالحق أمك و بوك جابوك قبل العرس... لذلك ماعادش تلوموا راهو الدنيا صعبت و الجيل تبدل و سن المراهقة يخوّف. ربي يحفظنا و يحفظ صغيراتنا
المصيبة الام ما قبضت شي... دفعت من عندها.. شنوا الي يخلي ام تلصق بنتها في سن المراهقة في راجل مازالت ما شافت شي الدنيا.. هاجسهم الوحيد يعرسو لبناتهم و يقصف لهم أعمارهم على بكري
ناس يلوموا على الأم. بالله مرا راجلها متوفي و عندها بنيّة مراهقة تدخل و تخرج مع طفل و مكبشين في بعضهم. الأم تخاف على بنتها و على سمعتها و راهي يتيمة ما ثماش راجل ياقف لها و أمانة عندها. أما خير تعرّس لها و تسترها و تعمل لها عرس باهي مادام قادرة ماديّا و إلاّ تخليها هكاكة ممكن تغلط مع حبيبها و ممكن لا قدر الله تحبل منه أو تهرب معاه كان أمها ما توافقش. و تولي الطفلة جايبة صغير في الحرام و الطفل هارب عليها و ينكر تبقى قدرها طايح و تجيب العار لعائلتها و هاك الصغير يسبّوه يقولوا له كبّول. و تزيد الطفلة تنحرف خاطر ماعاد يرضى بيها حد. و الا الطفلة تولد في الحرام و مبعد تعرس و عائلة راجلها يحتقروها و كل عركة يسبّوها و تبقى الناس ديما تحكي في قصتها و تعاير في ولدها. يجي طفل يقول له ياخي بالحق أمك و بوك جابوك قبل العرس... لذلك ماعادش تلوموا راهو الدنيا صعبت و الجيل تبدل و سن المراهقة يخوّف. ربي يحفظنا و يحفظ صغيراتنا
ناس يلوموا على الأم. بالله مرا راجلها متوفي و عندها بنيّة مراهقة تدخل و تخرج مع طفل و مكبشين في بعضهم. الأم تخاف على بنتها و على سمعتها و راهي يتيمة ما ثماش راجل ياقف لها و أمانة عندها. أما خير تعرّس لها و تسترها و تعمل لها عرس باهي مادام قادرة ماديّا و إلاّ تخليها هكاكة ممكن تغلط مع حبيبها و ممكن لا قدر الله تحبل منه أو تهرب معاه كان أمها ما توافقش. و تولي الطفلة جايبة صغير في الحرام و الطفل هارب عليها و ينكر تبقى قدرها طايح و تجيب العار لعائلتها و هاك الصغير يسبّوه يقولوا له كبّول. و تزيد الطفلة تنحرف خاطر ماعاد يرضى بيها حد. و الا الطفلة تولد في الحرام و مبعد تعرس و عائلة راجلها يحتقروها و كل عركة يسبّوها و تبقى الناس ديما تحكي في قصتها و تعاير في ولدها. يجي طفل يقول له ياخي بالحق أمك و بوك جابوك قبل العرس... لذلك ماعادش تلوموا راهو الدنيا صعبت و الجيل تبدل و سن المراهقة يخوّف. ربي يحفظنا و يحفظ صغيراتنا
طبعاً.. موضوع القاصرات.. لكن هناك أيضاً هذا الخسيس قليل الأصل.. رغم أن عائلة الضحية قد اشتروه بالمعنى الإيجابي واحسنوا له..واعانوه من اول وهلة وذلك طمعا في الهناء الزوجي.. لكن عوض ذلك..طعنهم في الظهر وأقدم على جريمته البشعة..!؟ 😮
ناس يلوموا على الأم. بالله مرا راجلها متوفي و عندها بنيّة مراهقة تدخل و تخرج مع طفل و مكبشين في بعضهم. الأم تخاف على بنتها و على سمعتها و راهي يتيمة ما ثماش راجل ياقف لها و أمانة عندها. أما خير تعرّس لها و تسترها و تعمل لها عرس باهي مادام قادرة ماديّا و إلاّ تخليها هكاكة ممكن تغلط مع حبيبها و ممكن لا قدر الله تحبل منه أو تهرب معاه كان أمها ما توافقش. و تولي الطفلة جايبة صغير في الحرام و الطفل هارب عليها و ينكر تبقى قدرها طايح و تجيب العار لعائلتها و هاك الصغير يسبّوه يقولوا له كبّول. و تزيد الطفلة تنحرف خاطر ماعاد يرضى بيها حد. و الا الطفلة تولد في الحرام و مبعد تعرس و عائلة راجلها يحتقروها و كل عركة يسبّوها و تبقى الناس ديما تحكي في قصتها و تعاير في ولدها. يجي طفل يقول له ياخي بالحق أمك و بوك جابوك قبل العرس... لذلك ماعادش تلوموا راهو الدنيا صعبت و الجيل تبدل و سن المراهقة يخوّف. ربي يحفظنا و يحفظ صغيراتنا
ناس يلوموا على الأم. بالله مرا راجلها متوفي و عندها بنيّة مراهقة تدخل و تخرج مع طفل و مكبشين في بعضهم. الأم تخاف على بنتها و على سمعتها و راهي يتيمة ما ثماش راجل ياقف لها و أمانة عندها. أما خير تعرّس لها و تسترها و تعمل لها عرس باهي مادام قادرة ماديّا و إلاّ تخليها هكاكة ممكن تغلط مع حبيبها و ممكن لا قدر الله تحبل منه أو تهرب معاه كان أمها ما توافقش. و تولي الطفلة جايبة صغير في الحرام و الطفل هارب عليها و ينكر تبقى قدرها طايح و تجيب العار لعائلتها و هاك الصغير يسبّوه يقولوا له كبّول. و تزيد الطفلة تنحرف خاطر ماعاد يرضى بيها حد. و الا الطفلة تولد في الحرام و مبعد تعرس و عائلة راجلها يحتقروها و كل عركة يسبّوها و تبقى الناس ديما تحكي في قصتها و تعاير في ولدها. يجي طفل يقول له ياخي بالحق أمك و بوك جابوك قبل العرس... لذلك ماعادش تلوموا راهو الدنيا صعبت و الجيل تبدل و سن المراهقة يخوّف. ربي يحفظنا و يحفظ صغيراتنا
الام الله غالب عليها هي السبب الضحية غاطلة زادة في اختيارها وأفعالها الزوج جايبتو الطمعة كيف شروه بالفلوس وزيد مجرم وخاين ويتعاطى ولا يعرف حياة زوجية ولا أبوة الضحية بالحق هو الطفل