انا كان عمري ١٥ سنة ولدت وكنت عايش بفرن الشباك واتعلم بثانوية الأشرفية بالجيعتاوي وكنت واحد من يلي خطفهم الكتائب من المدرسة اول الحرب ومرة تانية بشارع عبد الوهاب الإنكليزي لأني مسلم ولما حسينا إنو بقائنا بفرن الشباك غلط تركنا ورحنا على الشياح ولاحقاً خطفت أو أكلت أتلة من السوريين لأني بالمطرح الغلط ومن المرابطون لأني من الضاحية ومن أمل لأني من ضيعة غالبيتها شيوعيين ومن الإسرائيلي لأني من الجنوب يعني تحاسبت على كل شي لم أختاره، ما كنت إتعاطى سياسي لأني كنت متفرغ للكشاف ولم أحمل السلاح يوماً ولكن دفعت فاتورة لم أطلبها فقررت ترك لبنان سنة ١٩٨٢ تركت لبنان ولكن حضرت معظم المحطات المهمة في وقت إجازاتي عندما آتي الى لبنان، وما زلت أعيش خارج لبنان والأن عمري ٦٢، وكنا عايشين على أساس بوكرا بتهدا ولكن بوكرا مش عارف هو مش قبلان يجي أو نحن مش عم نخليه للأسف
Phenomenal. So well put together. For anyone that lived in Lebanon during this time, this pulls on every string of emotion. Episodes 11 and 12 tore me to shreds.
بعتقد انو هيدي احلى حلقة بالنسبة ل الي، كان فيا كل المشاعر و كلن هيك ورا بعض، كنت عم خاف و عم عصب و عم ببتسم كل الوقت! و طبعاً ٱخر خبرية فظيعة و الشخص يلي عم بخبرا اكيد حدا بيعرف يخبر قصص، لإنو قدرت اتصور كل يلي حكي في، ريحة الملجأ، الشعور يلي عم يحكي عنو، اوفففففف ع بالي شوف شكلن ل هالناس، عم حس اني عم حبن كلن من قلبي... عنجد ميرسي ع هالشي الحلو هالقد!
من زمان كنت ناطرة هيك شغل … الحرب الاهلية مش لعبة ولا لعبة منلعبها كل ما نزهق او ننسى … نحنا اولاد الحرب وذاكرتنا عم تروح والصح عم يلغوها ويمحوها وفي جيل واتنين ويمكن اكتر ما عرف شو صار لحتى ما يلعب هاللعبة ويتربى … قولكن نحنا تربينا ؟
صراحة هي المرة 3 يلي عم اسمع برنامجكن. برنامجكن افضل برنامج انعمل لسرد وقائع جزء من الحرب، ويمكن يلي ساهم بنجاحكن انو استضفتو من جميع القوى يلي اتقاتلت وعفوية الشهود من دون تكليف وكأن الشاهد يتكلم مع صديقه في مقهى او في جلسة عادية بسيطة من تكلف ارجو منكم عدم اضاعة هذا المجهود والاستفادة من هذه التجربة لإنتاج أجزاء أخرى تغطي ربما بشكل أوسع عن الحرب اللبنانية او إنتاج برامج أخرى رديفة مثلا عن الناس يلي تركت وقت الحرب وين راحت وشو عملت، تجربتهم بالخارج وإلى الخ شكراً مرة تانية
حرب الالغاء، بلش القصف علينا من كسروان، اخدوني اهلي و اتخبينا بالحمام. ضربو قنبلة مضيئة فوقنا، و من بعدا بلش الرصاص يطير. حملني بيي تحت باطو و اخد امي و ركض فينا عند ستي. تخبينا هونيك. لان امان ع اساس. بيت ستي سقفو رمل، بس كان شوي امان لان مش بالواجهة. مشي الحال. بالسهرة راقت بين الاخوة، قامو السوريين ضربو قظيفة بعيدة عننا شي ٣٠٠ متر. الحمدالله انو مش ذاكر اكتر من هيك