Telle est la vérité à propos de Sayida Soumaya Naamane Gessouss: ندائي لصاحب الجلالة ملكنا سيدنى محمد السادس نصره الله وأيده: حقيقة سمية جسوس نعمان وإدعائتها الكاذبة بأنها إمرأة تدافع عن حقوق المرأة المغربية، وكشف ظلمها وتعسفها واستغلال نفودها في ظلمي كوني زوجة أبيها المقاوم الكبير الحاج التهامي نعمان الذي وافته المنية في الديار الأمريكية من جراء مرض عضال عانى منه كثيرا. طوال هده المدة وقبلها كنت بجانبه مشرفة عليه، مهتمة بشؤنه ومحاولة البحث عن علاج له بمفردي وبدون مساعدة من أبنائه في أي مكان رغم التكاليف الباهضة التي واجهتها في الديار الأمريكية الإنقاده. كانت متطلبات زوجي وهو طريح الفراش كثيرة، لذلك إدطريت للوقوف عن خدماتي خارج البيت واقفتا بجانبه حتى أخر لحظات أنفاسه. وبعد رجوعي الى المغرب في غمرة من الحزن والإنكسارالنفسي، فوجئت بطردي من بيتي بالدار البيضاء الذي كنت أسكن فيه مع زوجي، ونزع سيارته مني رغم أنني بعت سيارتي بسبب مرض زوجي لتغطية قليل من تكاليف العلاج داخل وخارج المغرب. كان هذا الظلم والنزع من طرف السيدة والأستادة والباحثة سمية جسوس نعمان المدافعة عن حقوق المرأة. إضافتا لطردي من المنزل ونزع السيارة، تم الإستلاء على القهى في مكان Park وعلى سوق الخضر مربع 14 بالدار البيضاء مع العلم أنه يوجب أن مدخول السوق من حظ الأرملة بمفردها، وأن توزيع الأملاك المشتركة يوجب أن تعطى سلميا وبدون تهديدات. عوضا أن قوبلت بالشكر والإحسان لكوني أديت أمانتي بصدق إلى أخر لحظة إتجاه زوجي وأبيها المرحوم نعمان التهامي، فوجئت بالظلم والعدوان والتهديدات من طرف السيدة المحترمة سمية جسوس نعمان إبنت المقاوم الكبير نعمان تهامي تغمضه الله برحمته. هده هي حقيقة الأستاذة الجامعية سمية جسوس نعمان التي إدعت بأنها تدافع عن حقوق المرأة في عدة منسبات لكنها إنتهكت حق إمرأة كونها زوجة أبيها مستغلة توظيف نفودها في هذا الظلم عوضا عن إحتراماتها وشكرها على كل التضحيات المبدولة من طرف الأرملة. فلهذا ندائي لصاحب الجلالة ملكنا سيدنى محمد السادس نصره الله وأيده وأيد جميع عائلته الشريفة لإنصافي ورفع هذا الظلم عني من طرف سمية جسوس نعمان وإخوانها، وطلبي من سيادتكم إرجاع مستحقاتي، ولكم كامل إحتراماتي لسيادتكم ونصركم للحق كما هو معروف لديكم وشكرا جزيلا. مع فائق إحتراماتي بدرة مساوات إبنت المقاوم السيد المرحوم محمد مساوات
