@@stalinsfuture53 This aarfa is the mother of the regadda. The great singer of regadda mokhtar berkani talking about aarfa. Regadda is just one rythme of aarfa. I know aarfa is from region of rif. Greeting to rif people and to all moroccans. It s sad, that this folklore is just in region beni yeznassen. In the rif there is no aarfa anymore. God bless rif.
Excellente cette vidéo, ce genre de talent ce perd avec les nouvelles générations de chanteurs rifs, c'est bien dommage !! Ariiiiiiiiif inou rebda thi ouuuur inouuuuu
أنت ولا شك انسان جاهل ، الرقص لم يخلو منه أي مجتمع ،سوى في الريف رقص البنات والنساء لم يكن للعموم، ومازلت اذكر وانا صغير السن في القرية ايام العرس حيث كنت أرى البنات يرقصن رقص شبيه برقص منطقة القباءل في الجزاءر ،الا ان في الريف لم يظهر للعموم على عكس المناطق الأخرى في المغرب وفي افريقيا الشمالية تم اخراج الرقص الذي كان فقط في الاعراس وخاصا بالنساء حيث لم يكن يحضره الرجال تم إخراجه للعموم وربطوه بما يسمى بالشيخات مما جعل البعض ينضرون اليه بطريقة سيءة ،وربما في الريف قد يكون هناك من حاول اخراج هذا الرقص الخاص بالاعراس والذي لا يحضره الرجال إلى العموم وقد فشلو في ذالك عكس بعض المناطق الأخرى في المغرب، وفي الاخير الرقص كرقص لا شيء فيه إن بقي في وسطه الطبيعي أي في العرس وبين النساء فقط. وهو لا يدل لا على عفة ولا على فساد، فالساقطة قد ترقص و العفيفة قد ترقص مادام ذاك الرقص يكون في العرس وبين النساء فقط فبنات قريتي الاواتي كنت أراهن يرقصن عندما كنت صغيرا، حيث كنت ادخل مع امي إلى ذالك الوسط النساءي عفيفات اكثر من امك واختك وكلهن تزوجن ولديهن اولاد ، وما يزال لا يخلو عرس ليس فيه بنات يرقصن سوى أن هذا الرقص يكون بين النساء بعيدا عن الرجال، حيث لا يوجد اختلاط في العرس الرجال في مكان والنساء في مكان اخر
@@jamalaissa5159 الرقص بين النساءعادي . لكن ان يختلط الرجال والنساء فهذا فساد .اذا لم تكن تعرف هذا فارى انك انت الجاهل وان كنت تعرف وتباركه فهينئا لك الدياثة
@@alislamal7a9 المهم أن لا يصدر من انسان ما حكم تقيمي على مجتمع بأكمله ويصفه بالخامج بمجرد فيديو يعود إلى أواخر السبعينات في زمن كان النظام يشجع فيه الفلكلور وهذا النوع من الغناء لمواجهة الأغنية السياسية لكن في الريف فشل حيث أن الأغنية السياسية التي كان يمثلها شبان مثقفين من أمثال الوليد ميمون الذي منع اول شريط له في عام 1981 وكانت داءما السلطات المغربية تستدعيه إلى مخفر الشرطة في الناظور بل اعتقل في عام 1984 إلي أن هاجر إلى هولندا وايضا علال شيلح و ميمون الرحموني وآخرين كل هؤلاء الشبان مثقفين وخريجو جامعات، انتصرو على هذا النوع من الغناء اي الفلكلور الذي كان مدعوما إعلاميا من النظام وما يزال، إضافة الذي يريد أن ينتقد فالينتقد سياسات الحكام، فوساءل الإعلام العمومية 2mو تلفزيون الرباط أوكار فساد حقيقية ،في البلاد الأخرى الانتقاد توجه للحكومات إلا هذا البلد الانتقاد يوجه لناس الذين هم منتوج سياسات معينة
