تحياتي الناس الاطلس والشاعر ديلنا محمد نباعلي فطيمة تالكديت المغنية و الزين ديالنا احي حي .اتبركالله عليكم الله اعطيكم الصحى ديما الكلاسيك اتوحشناكم .تحياتي للمدينة الخميسات .جواد من المانيا
salam aalikoum vous avez des voix magnifiques quel bonheur de vous écoute en roulant en voiture je suie a l' étranger des fois je suie pris par des envi de pleure nostalgique tamazight
عاش الامازيغ الاحرار الله يحفظكم وعونكم على عملكم الذي يستحق التشجيع و الدعم من طرف المؤسسة التي تتحمل المسؤولية وإيجاد الحلول في اطار قانوني يحمي حقوق هذه الفئة من الفنانين.
الصوة والوترة والفن الجميل احب جميع اغانيك بالوترة امی تدخلين الات الكمان او الا اخری يصبح كل شيء غير جميل اجمل شيء هو الفن القديم الوتارة والطارة اجمل شيء
تحياتي للاستاد الكبير المتميز في الشعر الامازيغي محمد نباعلي والفنانة المقتدرة الاخت فاطمة صاحبة الحنجرة الدهبية اغنية راءغة من منبع جبال الاطلس تحياتي لكم جميعا ولجميع الامازيغ برافوا عليكم راكم طوب والله الى راكم طوب 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌺🥀🌷👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍
لم ينته بعد الفنان القدير " نباعلي " من البكاء والتحسر ، فلو نطقت تلك الجلدة المغلف بها بنديره لعبرت عن كثير من الحزن والألم من داخل جبال الأطلس وكأن هذا الأطلس هو الذي يبكي و يتحسر رغم أن " تالكاديت " في كامل حيويتها و رشاقتها ، ومع ذلك حين تنطق شفتاها بتلك الكلمات الحارة الدامية تعود هي بدورها إلى البكاء دون أن تدري على ما اعتقد بحيث لم تشف غليلها لا من الألم و لا من الطرب ، من هنا ترى هل هي التي تجسد لنا كل الآلام والأحزان أم أن النص الذي يترنم به " نباعلي " هو الذي يجعلنا في محطة حزن ما بعده من حزن ؟! .. حين يكون الأداء جيدا و الصوت جيدا وهادئا مثل هذا فذلك هو قمة العطاء في الغناء الأمازيغي دون ريب !!