تأخذنا الدنيا وننسجم بالسوشيال ميدا والتكنلوجيا والترند .. ومن ثم نعود لهنا حيث نجد انفسنا اكثر نعود للاصل ونعرف ان هاذ هو الفن والجمال وهذا ما يعيد لنا ذكرياتنا
عدت لأسمعها بعد كل ها السنين نفس جمال الكلمة وروعة الصوت بس مو بنفس الأحاسيس و الشعور لا دموع لا شوق لا حب ولا حتى كره... يا ترى يئسنا من الإنتظار ولا بس كبرنا ؟؟؟