المسلم يريد ان يسمع تجارب تناسب ايمانه و لا يهمه تجارب بقية اصحاب تجارب من بقية المعتقدات الاخرة لانها تناقض ايمانه و كأن الله خالق الكون خاص فقط للمسلمين و ليس كل البشر و لا يعلمون ان الله محبة محبة محبة و الاديان صناعه بشرية ارضية
الدين السماوي ليست صناعة بشرية ، ترجمة البشر لها ضمن فهمهم الضيق و استغلالهم لها لاجل قوالبهم المحدودة الانغلاقية هو الصناعة البشرية ، كتاب الله القران يبدا ب "بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين" ، هو رب العالمين و ليس رب المسلمين وحدهم ، هو رحمة و ليس عذاب ، و كبار العارفين المتدينين حقاً يعرفون ما لا يعرفه الانغلاقيين ، و يفهمون النص بشكل اوسع و ارحم ، رجائاً لا تعادلو بين الذكر المُنزل و بين فهم بعض البشر له
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
@@adeldola3637هذا من أذى الآخرين الذي ندم عليه وتحدث عنه في تجربته وتمنى العوده ليصحح اخطاءه، لكن يبدو أنك لم تستفد من الدرس، هدانا الله واياك لما يحبه ويرضاه
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
@@user-xw5ki3pi8pبارك الله بك بارك الله بك بارك الله بك ع كلامك الي دمرت بهم كامل حججهم حتى انا خلوني اشك و اقول كانه اعمالنا الصالحه كافيه لدخولنا الجنة من دون الايمان بالله تعالى استغفر الله مرات الشيطان بوهمهم بهل اشياء
قال الله سبحانه وتعالى : لو أن أولكم و آخركم و حيكم و ميتكم و صغيركم و كبيركم و حركم و عبدكم اجتمعتم على معصيتي ما نقص ذلك من ملكي مثقال ذرة الـمصدر : كلـمة الله
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
للوصول للروحانية - المحبة الاهية والتواصل الدائم مع الحب الإلهِ الا مشروط - ان ندرك ان اصلنا هو نور من نور المصدر " الخالق" - طلب العون السماوي دائمآ - مساعدة اكبر كم من الانسان والحيوان
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
نماستيه أؤم شانتيه أحيي الخالق يلي فيكم يلي هو فيي الخالق هو طاقة حيوية ليس هو شكل بشر أيدي و أرجل و ليس ذكر و لا أنثى إنما هو طاقة الحياة طاقة الحب و السلام هو كل شيء جميل و رائع هو الحب الأبدي اللا مشروط ❤❤❤❤😊😊😊😊
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
@@user-xw5ki3pi8p أخي العزيز بالإنسانية كل الأديان صناعة بشرية المصدر النور في الكون و هو ينبوع الحياة بريء مما نسب إليه و من يقول غير ذلك فمكانه الطبيعي مصحة الأمراض العقلية و النفسية مع إحترامي للجميع أنا لا أؤمن بالأديان كلها صناعة بشرية لأنه الواجد أرقى من كل الخرافات و قصص ألف ليلة و ليلة 🙏😎😘❤️🙏😎❤️😘
@@user-sw6ek6vw6p يعني الواجد ، خلقنا و تركنا نعمل اللي بدنا اياه و مرات بيتعطف على شوية بشر و بيخليهم يدخلوا بتجربة عشان يعرفوه ... شو نوع اللي بتتعاطاه 😏
@@user-xw5ki3pi8p أخي العزيز بالإنسانية الواجد أعطانا الحرية الكاملة لا يوجد خطأ و لا صح نحن هنا في هذه الحياة لنجرب كل شيء لنرتقي و نصبح كالملائكة بدون أخطاء حتى نوصل للكمال حتى نتحد مع المصدر النور في الكون و هو ينبوع الحياة يا ريت تفهموا لأنه الواجد ليس إله الإسلام المضل و الماكر و المخادع و المنتقم و الجبار و المتكبر و يهدي من يشاء و يضل من يشاء الشيطان الرجيم نفسه بدكم مليون سنة لما تعرفوا الحقيقة المطلقة 😎🙏❤️😘😎🙏😘🙏
شكراً على هذه التجربة الرائعة الله سبحانه يحبنا حب غير مشروط وغير محدود وسوف يعطينا دائما فرصة لكي نعيد تصحيح مسارنا من دون حكم او أدانة ، سواء في هذه الحياة او في حيوات لاحقة ❤
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق .
وهل الخالق يصلي على بشر حاشى بأن نشرك الخالق على بشر وليس كل البشر اغتصب عائشة ٦ سنوات وهو بعمر جدها وله عشرات النساء والسبايا نهيك عن الغنائم والسلب والغزوات اصحوا قبل فوات الأوان
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق ....
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق .
إن الطريق له بداية وله وسط ونهاية. فبدايته التوبة والعزم على السلوك بالشروط والآداب المعروفة، ووسطه مجاهدة النفس المثمرة لمعرفة صفاتها، ونهايته معرفة حقيقة النفس التي هي الوجه الآخر لمعرفة الحق. هذا يعني أن البداية تتلخص في ركوب المشاق، وأن النهاية هي قطف ثمارها؛ كما هو الشأن في الفلاحة تماما. فهل يطمع الفلاح في جني الغلال، قبل أن يزرع ويرعى زرعه طيلة مرحلة "تربيته"؟!.. لو أن أحدا ذكر ذلك أمام الناس، لسخروا منه!.. لكن مع ذلك، ففي الطريق، يطمع أغلب الناس أن ينالوا أعلى المراتب، من دون أن يُحكموا أولى خطواتهم فضلا عما بعدها! فَلِـمَ هذا التحامق، والمنطق يدل على عكسه على التمام؟.. لا بد أن يعلم المرء أنه مخدوع من قِبل نفسه! الخيانة دائما تكون من الداخل، حتى يتمكن العدو الخارجي من التسلل. النفس هي العميل الداخلي، والشيطان هو العدو الخارجي. والعدو الخارجي، لا يستميل العميل إلا إذا اشترى خدماته بما يحققه له من أغراض. وأكبر غرض للنفس استلذاذها للربوبية التي هي سر الشجرة المحرمة. والشيطان لا قِبل له بتحقيق أغراضها، إلا في عالم الوهم، كما يذكر الله ذلك في قوله سبحانه: { يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا }[النساء: 120]. فيمني -لعنه الله- النفوس المريضة بما يجعلها تظن أنها أخص الناس في زمانها، ويستعمل في ذلك تلبيسات نذكر بعضها على سبيل التنبيه فحسب: 1. يحرك الشيطان أتباعه من شياطين الإنس، إلى كيل المدائح وصنوف الثناء على الشخص المستهدف، من غير شاهد في الواقع. فيصدّق المسكين مع التكرار أنه على شيء، فيهلك. 2. يأتيه برؤى يرى نفسه فيها، يتلقى أنوارا من السماء، ويلقَّن أسرارا؛ ثم يخرج منه ما يؤثر في غيره تغير الحال. فيظن المسكين أن الله اختاره لأمر فيه صلاح العالم، وعليه أن يسلّم لاختيار الله. وقد يريه في الرؤيا شخصا، يوقع في نفسه أنه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم؛ فيرى نفسه مصليا خلفه، أو ممسكا بيده، أو ما هو من هذا القبيل. فيتأكد للمسكين أنه موصول بالنبي، كما كان السابقون من أهل الله. وقد يتكرر معه هذا، بالقدر اللازم لجعله يصدقه
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق .
@@user-xw5ki3pi8p احسنت اخي فعلا ، فيجب بأن نعرف بأن بعض البشر من الذين لم يعرفون الاسلام و حقا عليهم ذالك فهم يمتحنون من الله بالطريقة اللتي يعرفها الله تعالى لعم حسب ما تكن صمائرهم و وعيهم و كل ما نسمع عن أصحاب هذه التجارب من أمور غريبة و تبدو متناقضة قد يكون هذا امتحان من الله ليختار الإنسان بين التوحيد أو الشرك و الضلال و الكفر اللذي كان عليه في الدنية، و كذالك بعض الناس من أصحاب التجربة عندما يرجعون من الموت لا يعرفون كيف يستعملون المصطلحات المناسبة لما فهمو و رأو و يعبرون عن تحربتهم بالمصطلحات الموجودة في ثقافتهم و في النهاية كل من مرا بهذه التجربة يجب أن يصبح مسلما لأن القران و السنة هما الخبر الوحيد اللذي يصفان كل هذه الحقائق و يعلمان الإنسان كيف يعيش حياته كلها استعدادا لها
المشكلة أنكم لا تطلعون على الأبحاث والإكتشافات العلمية٠ لا تصدقون سوى ما يخرج من أفواه الشيوخ٠ مع ٱحترامتي لكم ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-h_Ii_lfWEts.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-hDh6KKxU5Jw.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-qVMsxmBz3uI.html
@@user-mp7lx1yq6p أختي الكريمة هي تجارب حقيقية عن تجربة و الدكتور عدنان ابراهيم تكلم عنها. و ويجب أن نفهم أن من لم يمر بتلك التجربة لا يستطيع عقله اللاواعي فهم و تخيل ذلك حتى. مررت بتحربتين ولاكن خلال نومي دخلت الى حب و عشق إلاهي غير طبيعي والسرور ولا يمكن أن نصف ذلك بالكلمات.( لا نستطيع أن نفهم اللون الأحمر لكفيف الولادة ) لأنه لا يمكن أن يخيل ذلك. لا يعرفه. و بارك الله فيك و تحية من الجزائر أختنا الجميلة ❤❤❤
@@user-mp7lx1yq6p نعم اختي اتفق معك وكأنهم يصمون اذانهم ويطمسون أعينهم مؤخرا سمعت شيخ يقول ان تجارب الاقتراب من الموت لاوجود لها وأنها مجرد حلم لا أقل و ولا أكثر متناسين ان اناس قبل الدخول فيNde عاشواObeورأو ما رأو مايجري في غرفة العمليات والانعاش من فوق واصفين ذلك بدقة والهلاوس لا تفعل ذلك هي والاحلام ونقص الاوكسجين بيد انه انا شخصيا لا أومن بالتناسخ لكن باقي التجارب اومن بها ايمانا محضا وخصوصا الاشياء المشتركة مثل رؤية المجربين للنفق والشعور بالسلام لدى العديد ورؤية المرشدين أو الملائكة...والتواصل بالتخاطر لدى الاغلبية أما فيما يخص الجانب العلمي ان عمل الدماغ يكون منعدما هو والقلب....اذن مايفسر رؤية المجربين لما يجري داخل غرفة العمليات وهم coma ووصفهم الذقيق لما بحصل هل هي هلاوس حقا؟؟؟؟
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق .
المشكلة أنكم لا تطلعون على الأبحاث والإكتشافات العلمية٠ لا تصدقون سوى ما يخرج من أفواه الشيوخ٠ مع ٱحترامتي لكم ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-h_Ii_lfWEts.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-hDh6KKxU5Jw.html ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-qVMsxmBz3uI.html
ارجو قراءة كلامي بالكامل : ليس لدي اعتراض على تجارب الاقتراب من الموت فجزء كبير استمعت له و أكدت لي ما أؤمن به ، خصوصا التجارب الاولى القديمه ، و التي يظهر عليها البراءه و الصدق على عكس التجارب الاخيره التي أشعر بأنها مجرد اختلاق لإيصال رساله معينه . و ربما تكون تجارب حقيقية لكنها ليست من الله بل من الشيطان لاضلال الناس . و هناك مثال قوي في التاريخ على شيء مشابه لذلك . ففي فترة من التاريخ ظهرت مجموعه اسمها " الحشاشون" و كانت مجموعه اجراميه شديدة الاخلاص و الحرص على الموت لذلك تشكلت منهم فرق للاغتيالات حيث يقوم الفرد بالاقتراب من الضحيه بين أنصاره ثم قتله و بعد قتله يقوم باحتساء السم للانتحار ، و كان سبب ولاء هؤلاء" الحشاشون " و حرصهم على أن يموتوا هو قيام قادتهم باعطائهم الحشيش ثم إدخالهم في مكان فيه من المباهج و المسرات و الملذات ما يجعلهم يعتقدون أنهم في الجنه ، و ما أن ينتهي مفعول الحشيش حتى يستيقظ و هو على يقين أنه قد ذهب في رحله الى الجنه و عاد منها ، فيكون مخلصا لأوامر قادته الذين أرسلوه للجنه و مستعد للموت للذهاب مرة أخرى إليها !! ألا ترون معي أن هذه قريبه من فكرة تجربة الاقتراب من الموت و أن بإمكان الشيطان عملها لاضلال الناس . و ايضا هناك مثال من فتره قريبه شبيه بهذه التجارب أحب أن أعرضه عليكم ، و هي تجربة مرت بها سيده مصريه في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي و اسمها " ناهد متولي" و هي مسلمه تقول انها رأت المسيح بهيأة جميله جدا على إثرها تركت الاسلام و اعتنقت المسيحيه !! و بعد ثلاثين عام رجعت للإسلام و هي تعتقد الان أنه ربما يكون ما رأته هو الشيطان . انا لا أنكر أن هناك تجارب صادقه تابعتها بشغف ، لكن التجارب التي يتم عرضها مؤخرا واضح جدا أن فيها تركيز على إبراز مصطلحات معينه مثل " الكارما" التي يؤمن بها الهندوس . خلاصة القول ، أنا لا أنكر وجود تجارب اقتراب من الموت ، لكن أحذر المسلمين من ترك الوحي " القران" الواضح و البسيط المنقول إلينا من شخص رسول معروف الاسم و الأصل بواسطة التواتر عن رجال صادقين و معروفين ثم استبدال ذلك بتجارب من هنا و هناك تتناقض أكثر من كونها تتشابه ..... ثم أي اله ذلك الذي يعلم بتعاليم أشخاص معينين ثم يترك باقي البشريه بلا تنبيه و لا تعليم سواء عن طريق رسول أو ملاك متجسد أو حتى كتاب من السماء ؟؟؟ أهذا إله حق ، ام الإله الحق الخالق هو الذي أرسل الرسل و معهم الكتب و كافحوا و عانوا لارشادنا جميعا للحق بدون تفريق .
