الزمامرة لعبوها ،وولاد الحلوي طربوها،وهذا ليس بذخيل على إنجازات المجموعة الحلوية التي مافتئت تتربص المواعيد الفنية والرياضية والإجتماعية بكل أرجاء دكالة لتقدم لنا لوحة فنية تليق بعناصرها،كل هذا وداك ناتج عن العمل الدؤوب والإجتهاد من طرف هؤلاء الفنانون المبدعون.ولكل مجتهد نصيب ،هنيئا لنهضة الزمامرة بالصعود لقسم الأضواء ،وهنيئا لدكالة ومدينة الجديدة بهاته التحفة الفنية