قوة الصوت الجميلة والرائعة لدى الفنان المتألق المايسترو عبد الله الفوى صاحب الحنجرة بامتياز كلمة ، لحنا ، إيقاعا وأداء تحياتي من قلب سوس العالمة أكادير
رغم اني بعيد كل البعد عن المغرب ولكني احب هذا الفني حتى واين لا اتقن او افهم هذهي اللغة تحياتي لي نتس المغرب اخوكم من الصحراء الجزائري ادرار اولاد مولا ي عومار فنوغيل
حنا المغاربة ليخارج علينا هو هذو شلوح هاذو عر وبية هاذو فاسا هاذو جبالة هاذو صحراوا انا من من مدينة الدار البيضاء واقول هذا ثراث امزيغي وغناء يجب الافتخار به رسالة لجميع المغاربة عدم التقليل من روعة ثراتكم
المغاربة الاحرار ليمايگولوعار،انا سوسي مغربي أستمع الى كل الوان الغناء المغربي،الحساني الأمازيغي الشعبي الحرش والعصري والطرب والعيوع والسواكن وكل ما هو مغربي.تحية المغاربة من طنجة إلى الگويرة
@@ahmedbenali4104 بيزنكاض متشبت بفن تاروايسيت إيقاعاته محدودة ليس مثل اودادن الذي اجتهد كتيرا في فنه فالسيد لحسن بيزنكاض بنفسه اعترف بسيادة الفوى على فن تاكروبيت كون أودادن هم من أخرج هذا. النمط الموسيقي للوجود
مع كامل الإحترام و التقدير للفنا الكبير المرحوم أعطور لكن إبداعاته ظلت محدودة في التسعينات فبعد سفر المجموعة لأمريكا بقي هناك و تخلى عن المجموعة و بعد عودته وجد مكانه قد امتلأ و أعطاه عبد الله الفوى فرصة للرجوع للمجموعة في سهرة بمسرح الهواء الطلق سنة ٢٠٠٦ لكنه لم يحسن استغلال الفرصة كونه لم يواكب التطور الحاصل في مجال تاكروبيت كونه ظل حبيس نغمات التسعينيات
لماذا السكوت عن هذا الطابو سبحان االله السود في كل العالم معروفين بكبار الموسيقيين والعازفين والمغنين ومشهود لهم بالريادة العالمية الا في الدول العربية و حتى في المغرب السؤال المطروح لماذا تغييبهم في هذا المجال انه العنصرية والنظرة الحقيرة تجاههم اسمكان نعم تراث لكن هو بالاساس رمز من العبودية نحن نريد ان يكونوا مرموقين في الغناء بشكل عام ولا يتم حصرهم في اسمكان او حتى كناوة. على سبيل المثال منذ السبعينات في المجموعات الامازيغية لا يوجد فيها دوي البشرة السوداء وان وجدوا تعطى لهم اما الدربوكة تيقرقاوين... احتقار ما بعده احتقار اما المراة دوي البشرة السوداء في هذا المجال منعدمة غريب جدا لان السود عالميا رجالا ونساء عموما معروفين بالتفوق في هذا المجال الصراحة لا زال ينظر للسود عند العرب عموما وفي المغرب كعبيد لذلك هناك اقصاء ليس متعمد لكن الاقصاء دخل في الوعي المجتمعي اما وجودهم في الحكومة والمناصب الكبرى وفي الاعلام والتلفزيون شبه او منعدمين هذا كلام اخر حان الوقت للقطع مع هذا السلوك العنصري والارتقاء باوضاع السود المغاربة الى مرتبة اخوانهم البيض تحقبقا للعدالة والانصاف